غاية المرء من العلاقات هو أن يحسّ بأنه مرئي، ملموس، مرغوب وحضوره فارِق، أن تغمره المحبة وأن يُقبل كما هو.
يراقب المرء إثر انتباهٍ متقطّع، ودون جدوى؛ الجزء الرقيق الذي عهده في نفسه.. يصيرُ حجرًا.
كان كافياً أن أتراجع خطوتين فقط ، لتبدو كل الاشياء التي أحببتها يوماً ما .. في غايه السُخف .
يا نفس والله أنك ميّتة !
يا نفس تالله انك مغادرة !
يا نفس غدا تُرفعين على الأكتاف وتوضعين في القبر ..
بماذا نلق اللهُ؟ بأي عمل ألقى اللهُ؟ يا نفس أن لم يمضِ العُمّر في طاعة اللّٰه وحفظ كتابه وتعليمه ففيما يمضي اذا ؟ يانفس ضمة القبر آتية اتيه
فاعملي صالحًا لعل اللّٰهُ يرحمني
يا نفس تالله انك مغادرة !
يا نفس غدا تُرفعين على الأكتاف وتوضعين في القبر ..
بماذا نلق اللهُ؟ بأي عمل ألقى اللهُ؟ يا نفس أن لم يمضِ العُمّر في طاعة اللّٰه وحفظ كتابه وتعليمه ففيما يمضي اذا ؟ يانفس ضمة القبر آتية اتيه
فاعملي صالحًا لعل اللّٰهُ يرحمني