عجبتُ لمحبوبٍ أتاني مهنِّئًا
بِعيدي، وهل تدرون فيمَ التعجُبُ؟!
لقد جاءني عيدي يهنئُني بهِ
فمَن منهما عيدي الذي أترقبُ؟
بِعيدي، وهل تدرون فيمَ التعجُبُ؟!
لقد جاءني عيدي يهنئُني بهِ
فمَن منهما عيدي الذي أترقبُ؟
إن الله الذي اختار لك الطريق من أوله، لن يتركك في منتصفه، و سيكون معك حتى نهايته..
غاية المرء من العلاقات هو أن يحسّ بأنه مرئي، ملموس، مرغوب وحضوره فارِق، أن تغمره المحبة وأن يُقبل كما هو.
يراقب المرء إثر انتباهٍ متقطّع، ودون جدوى؛ الجزء الرقيق الذي عهده في نفسه.. يصيرُ حجرًا.