لم يعتذروا عن الطريقة التي عاملوني بها،
لقد ألقو اللوم على ردة فعلي فحسب
لقد ألقو اللوم على ردة فعلي فحسب
لم يعد يُفاجئني الحزن، لم يعد يترك أثر على ملامحي.. أصبحت الأن قادر على أجتيازه وكأني أعرف كل شيء عنه مسبقا. ؟
أصابني البرود لم اعد أبالي لشيء، ولا أهتم لأي شيء، ولا أجبر على أحد على محبتي و البقاء معي.. وأن كانت معرفتي تؤلم احد فاليبتعد...
الشي الوحيد اللي اكرهه فيني اني اقفل المواضيع وهي باقيه بخاطري واكتفي بكلمتين خلاص عادي ..
لم أرى نظرات الحب الحقيقية إلا على عتبات المقابر، والمستشفيات، نحن أناس لا نتذكر من نحبهم إلا في النهاية ...
كيف حالك .؟
_ العقاد: لا قلب يسعدني.
_ الرافعي: كالمنفي عن وطني.
_ محمود درويش: أنا العاشق السيِّئ الحظ
_ نزار قباني: مُتعب ودفاتري تعبت معي.
_ الطيب صالح: كنت أتعذب، وبطريقة لم أفهمها؛ أستعذبت عذابي.
_ دستويفسكي; أخاف أن أخبرك أني بخير فتتمنى دوامه فيتخلد بؤسي.
_ كافكا: متكئًا على وحدتي.
_ بوكوفسكي : أتأمل خيبتي.
🔻 وأنت كيف حالك؟
_ العقاد: لا قلب يسعدني.
_ الرافعي: كالمنفي عن وطني.
_ محمود درويش: أنا العاشق السيِّئ الحظ
_ نزار قباني: مُتعب ودفاتري تعبت معي.
_ الطيب صالح: كنت أتعذب، وبطريقة لم أفهمها؛ أستعذبت عذابي.
_ دستويفسكي; أخاف أن أخبرك أني بخير فتتمنى دوامه فيتخلد بؤسي.
_ كافكا: متكئًا على وحدتي.
_ بوكوفسكي : أتأمل خيبتي.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
يشهد الله ما رخصنا غالي ولا ظلمنا أحد، كلهم بأفعالهم حددوا مقامهم
لا تغضب والديك لترضي آخرين , فالآخرين لم يفنوا حياتهم من أجلك
ليس كُل من يعتزل المُجتمع يعاني رهاباً اجتماعياً هناك أيضاً من يعاني قرفاً اجتماعياً
لم أنسى ابداً تلك اللحظة التي أخترتُ فيها الصمت ، بدلاً من أخبارك أنني أشعر بالحزن
أكثر الحالات التي أخاف فيها من نفسي حين يكون الصمتُ هو ردت فعلي اتجاه الأشياء الكبيرة
وماذا عن شاب لا ينام جيداً ليلاً ولا يرتاح بما يكفي نهاراً ولا يهتم بصحته ويكتم كل شيء بقلبه ويبتسم
كنتُ أبتسم في كل مرةٌ يُساء فهمِي
وكأني على علم بأن لا فائدة من التبرير..
وكأني على علم بأن لا فائدة من التبرير..
الشخصيات الحساسة غالباً ليس لها القدرة على التعبير عن مشاعرها ،فتفضل أن تنسحب في صمت...
لقد تعلمت إخفاء مشاعري جيداً لدرجة أنني الآن لا اعرف حتى ما أشعر به...