‏"خُلقِت ولي قلبٌ ألوفٌ، دائم الإلتفات لمن يحبّ؛ يخشى الوداعات الطويلة، ويهابُ مرارة الفراق؛ كثيرٌ بأحبابه، ووحيدٌ بدونهم؛ دائم التوجدّ بهم، والتّشوق إليهم؛ سريعُ الدمعة إذا ما بعدوا، قريبُ الضحكة إذا ما اقتربوا؛ رقيقٌ أرقّ من الورق، مرهف الحسّ والإحساس."✨💙

‏أريدُكِ
لا لأشعر بشيء ما…
ولكن لأحبّ ما أشعر به أيًّا كان.😊💙

‏تحنو برأسها على ركبتيها
و تبكي طويلًا ..
إنها و بكل هزائم الأرض
لا تستطيع استرجاع
ما ضاع منها.😴💔

‏لي ذكرياتٌ غزيرةٌ
لكن
بدونك
لا شيءَ منها يُفسّر
ولا يؤول
ولا شيء منها أتذكرهُ
كما كان تماما.✨💙

‏"أرى فيك كُل جميلٌ وكأنَّه لم يُخلق سواك."💙

‏يا أوّلَ ما يتبدّى من خيالٍ
ويا آخرَ من ينتهي إليهِ خيال
تعلّمتْ عيني أن تراكَ
في كل مكانٍ
فكيف لها الآنَ
أن تغضَّ النظر!؟😊💙

‏بدونك
يعزّ على الذكريات
أن تتكوّن
أن تكتمل
أن تلمع بطيفها البهيّ
بنورها الخاطف
بوجهك هذا الذي لا
تحكم أوصافه الكلمات.✨💙

‏أحتاجُكَ
وسطَ هذا الجفاف
ذكرى
تنعشُ الروحَ
صورةً
يضمحِلُّ وراءها
كلَّ تعب.😴💔

‏"لديّ إنتماء نحوك؛
كأنك شيء من أعماقي."💙

فى النهاية نكتشف أن ليس كل عطاء يُقدّر ،
وأن الأيدى التى أمسكناها خوفًا من الضياع كانت تبحث عن طريق آخر !
نكبر لنفهم أن بعض الوعود قيلت فقط لتملأ لحظة فراغ !
وأن الأوقات التى قضيناها فى بناء الثقة قد تُنسف بـ كلمة عابرة !
نُدرك أن الانتظار لا يصنع المعجزات بل يهلك القلب شيئًا فـ شيئًا ،
وأن أجمل البدايات كثيرًا ما تُخبى أقسى النهايات !
نتعلم أن الطيبة ليست دِرعًا من الخيبات بل بوابةً لها ،
وأن أقسى الفقد ليس موت الأحبة بل موت مشاعرنا وهم أحياء !
ننظر خلفنا فـ نرى أننا منحنا الكثير لمن لم يشعر بشيء ...
ونمضى خفيفين إلا من ثقل الدروس التى حملناها وحدنا 🥀💙 !! "

‏لولا شيء من ملامح تضيء
وبضع ذكرياتٍ
وعطر لأيامٍ مضتْ
وصوت يطمئنني في وحشة العمر؛
ما كان عندي ما أحتفي بهِ
ولا بقيَ من رغبةِ أن أرى الغدَ شيء.😊💙

‏أتذكّر يدكَ
ذكرى أن شيئاً في هذا العالم
كان قادراً على إنقاذي
مهما حدث.✨💙

‏"نَحْنُ نَحِنْ
بين السّكون والكسرة اعترافٌ صغير
نحن نئن
بين حرفٍ وأخر ألمٌ كبير."😴💔

‏ليست الأشياء كما كانت
البيت لم يتغيّر،
لكن الدخول إليه
أصبح يشبه العودة إلى مكانٍ
غادره الزمن.😊💙

‏أنا لا أتراجع… أنا أقطع.
أحبّ الشيء حتى النهاية، ثم لا أعود إليه أبدًا،
كأنني لم أكن، وكأنه لم يكن.💙

‏حتى صوتي
كان مختلفاً حين كنت هنا
أهدأ، وأقلّ حدة
الآن، يخرج منّي كأن لا أحد ينتظره
كأنه جاء متأخراً
بعد أن انطفأت الحاجة إليه.✨💙

‏"كيفَ اخبركَ عن ابتسامة قَلبي حين أراك."💙

‏في لحظاتٍ معيّنة
يتوقّف الزمن من تلقاءِ نفسه
الغرفة تتجمّد
الساعة تنسى عقاربها
فأراك واقفاً…
في مكانٍ لم يكن موجوداً قبل ثانيتين،
ولن يوجد بعد لحظة.✨💙

‏أودُ أن نبقى معًا
على أيُ حالٍ
كنتِ أو كُنت
وتحت وطأة أيُ شعور
قد يجتاحُنا
لا أرغب بشيء
سوى أن أحتفظُ بك
وألا أُضيعك مِن بين يداي.😊💙