نَبحث عن أنفسنا بِشتى الطُرق
منها بإختيار
المكان الذي نجلس
والصوت الذي نسمع
والشكل الذي نبدو عليه
والصحبة التي نقطع معها أشواطًا.
منها بإختيار
المكان الذي نجلس
والصوت الذي نسمع
والشكل الذي نبدو عليه
والصحبة التي نقطع معها أشواطًا.
"لكلٍّ منا
فجيعةٌ
لا تظهر إلا
في بُعْدٍ خاص
لذا، لا تُصدق
أنّ أحدًا ..
يُحَدّقُ في الفراغ"
فجيعةٌ
لا تظهر إلا
في بُعْدٍ خاص
لذا، لا تُصدق
أنّ أحدًا ..
يُحَدّقُ في الفراغ"
"نحن لا نقع في الحب، نحن نبنيه، طوبة طوبة ولحظة لحظة، وبعدين نقعد تحته نستظل فيه.."
"لا يوجد شيء غالبًا يدعوا للاستعجال، معظم الأيام بطبيعتها مهمة، لكن غير طارئة، الكثير من الأفكار بطبيعتها مُلحّة، لكن لا تحتاج إلى ردة فعل عاجلة".
"المسألة ليست بأن هذا الوقت سيمضي، فهو سيمضي حتمًا، الأمر أنه لم تعد لديك الطاقة الكافية لإنتظاره أن يمضي"
آخر سورة البقرة إقراها فإنها تكفيك:
﴿آمَنَ الرَّسولُ بِما أُنزِلَ إِلَيهِ مِن رَبِّهِ وَالمُؤمِنونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لا نُفَرِّقُ بَينَ أَحَدٍ مِن رُسُلِهِ وَقالوا سَمِعنا وَأَطَعنا غُفرانَكَ رَبَّنا وَإِلَيكَ المَصيرُ لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفسًا إِلّا وُسعَها لَها ما كَسَبَت وَعَلَيها مَا اكتَسَبَت رَبَّنا لا تُؤاخِذنا إِن نَسينا أَو أَخطَأنا رَبَّنا وَلا تَحمِل عَلَينا إِصرًا كَما حَمَلتَهُ عَلَى الَّذينَ مِن قَبلِنا رَبَّنا وَلا تُحَمِّلنا ما لا طاقَةَ لَنا بِهِ وَاعفُ عَنّا وَاغفِر لَنا وَارحَمنا أَنتَ مَولانا فَانصُرنا عَلَى القَومِ الكافِرينَ﴾ [البقرة: ٢٨٥-٢٨٦]
﴿آمَنَ الرَّسولُ بِما أُنزِلَ إِلَيهِ مِن رَبِّهِ وَالمُؤمِنونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لا نُفَرِّقُ بَينَ أَحَدٍ مِن رُسُلِهِ وَقالوا سَمِعنا وَأَطَعنا غُفرانَكَ رَبَّنا وَإِلَيكَ المَصيرُ لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفسًا إِلّا وُسعَها لَها ما كَسَبَت وَعَلَيها مَا اكتَسَبَت رَبَّنا لا تُؤاخِذنا إِن نَسينا أَو أَخطَأنا رَبَّنا وَلا تَحمِل عَلَينا إِصرًا كَما حَمَلتَهُ عَلَى الَّذينَ مِن قَبلِنا رَبَّنا وَلا تُحَمِّلنا ما لا طاقَةَ لَنا بِهِ وَاعفُ عَنّا وَاغفِر لَنا وَارحَمنا أَنتَ مَولانا فَانصُرنا عَلَى القَومِ الكافِرينَ﴾ [البقرة: ٢٨٥-٢٨٦]