تخبرنا الحياة أنه على المرء -مهماً بلغ أدبه- أن يردح مرة واحدة على الأقل
كي يدرك الحاضرين ويبلغ الخبر الغائبين أنه يستطيع ذلك"
كي يدرك الحاضرين ويبلغ الخبر الغائبين أنه يستطيع ذلك"
”أمي تقول إنه حسد، الطبيب يقول إنه مرض، رجل الدين يقول إنه شيطان، وحدي انا لا أدري ماذا بي“
ياربِّ
اشعر هكذا
بأنني في منتصف الأشياء
في حيرةٍ دائمة
دُلني إلى ما ترضاهُ إليَّ
دُلني إلى صحيح الدرب
اشعر هكذا
بأنني في منتصف الأشياء
في حيرةٍ دائمة
دُلني إلى ما ترضاهُ إليَّ
دُلني إلى صحيح الدرب
و تحسب أن البيت سقفٌ وأعمدة.. حتى تلتقيه، وتعرف أن ذراعين تحاوطك كافية لأن تكون أمانًا و مسكن.
خصوصياتك ملكك لا تشارك ما لا تريد
ولا تبرر عدم رغبتك في المشاركة
"أنت سيد ما تخفيه وأسير ما تفشيه"
ولا تبرر عدم رغبتك في المشاركة
"أنت سيد ما تخفيه وأسير ما تفشيه"
من المروءة أن تُغيِّر مضمون الحديث حين ترى بوادر الزَّلَل من جَلِيسك، فتراه يستفيض في الحديث بكلامٍ يُسيء به إلى نفسه، فإن بعض الناس لا يقوى على التحكُّم في مجرى حديثه حتى تكثر عثراته ويستشعر الندم فيما بعد. فإنْ غابت قدرتُه على التوقُّف، فلا تَغِبْ قدرتُك على إيقافه.
لم يهزمني أبتعاده لطالما أعتدته
يهزمني الندم على المرات
التي ذهبت بها خفيف إليه
وعدت مثقلاً بالخيبة
يهزمني الندم على المرات
التي ذهبت بها خفيف إليه
وعدت مثقلاً بالخيبة
"يهبط القبول قبل الحبّ بمدة، فيكونُ على هيئة انشراحٍ عجيبٍ وأُلفة غير مفهومة، وتلك منزلة عزيزة تُساق إليها قدرًا ولطفًا، لا بسعيٍ منك ولا سابق اجتهادٍ وترصّد."