✔️ من فضائل الأعمال
👈🏻 بر الأم
عن أبي هريرة: جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: مَن أحقُّ الناس بحُسنِ صَحابتي؟ قال: (أمك) قال: ثم مَن؟ قال: (ثم أمك) قال: ثم مَن؟ قال: (ثم أمك) قال: ثم مَن؟ قال: (ثم أبوك). رواه مسلم
📚 الموسوعة الحديثية - موقع الدرر السنية
https://dorar.net/hadith/sharh/151125
👈🏻 بر الأم
عن أبي هريرة: جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: مَن أحقُّ الناس بحُسنِ صَحابتي؟ قال: (أمك) قال: ثم مَن؟ قال: (ثم أمك) قال: ثم مَن؟ قال: (ثم أمك) قال: ثم مَن؟ قال: (ثم أبوك). رواه مسلم
📚 الموسوعة الحديثية - موقع الدرر السنية
https://dorar.net/hadith/sharh/151125
⛅️ من أذكار الصباح والمساء
▪️ عن أنس بن مالك قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، والعجز والكسل، والجبن والبخل، وضلع الدين، وغلبة الرجال». رواه البخاري
📚 الموسوعة الحديثية - موقع الدرر السنية
https://dorar.net/hadith/sharh/4107
▪️ عن أنس بن مالك قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، والعجز والكسل، والجبن والبخل، وضلع الدين، وغلبة الرجال». رواه البخاري
📚 الموسوعة الحديثية - موقع الدرر السنية
https://dorar.net/hadith/sharh/4107
📍 مجموعة من تصاميم الإنفوجرافيك تلخص لك أهم أحداث السيرة النبوية من الغزوات والسرايا والفتوحات، مِن مولد النبي ﷺ وحتى وفاته عليه الصلاة والسلام.. مأخوذة من الموسوعة التاريخية في موقع الدرر السنية.
https://x.com/dorarnet/status/1780504581748748462
⬇️ تطبيق الموسوعة التاريخية
https://onelink.to/history
https://x.com/dorarnet/status/1780504581748748462
⬇️ تطبيق الموسوعة التاريخية
https://onelink.to/history
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
📌 خيركم خيركم لأهله - سلسلة درر نسائية
📌 قوله تعالى: {وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة وأحسنوا إن الله يحب المحسنين}
💡 في الأمر بالإحسان بعد ذكر الأمر بالاعتداء على المعتدي، والإنفاق في سبيل الله، والنهي عن الإلقاء باليد إلى التهلكة: إشارة إلى أن كل هذه الأحوال يلابسها الإحسان ويحف بها؛ ففي الاعتداء مثلا يكون الإحسان بالوقوف عند الحدود، والاقتصاد في الاعتداء، وفي الجهاد في سبيل الله يكون الإحسان بالرفق بالأسير والمغلوب، وبحفظ أموال المغلوبين وديارهم من التخريب والتحريق، وغير ذلك.. وقوله: {وأحسنوا} يشمل جميع أنواع الإحسان؛ لأنه لم يقيده بشيء دون شيء، فيدخل فيه الإحسان بالمال، وبالجاه، وبالشفاعات، وغير ذلك..
📚 موسوعة التفسير - موقع الدرر السنية
https://dorar.net/tafseer/2/33
💡 في الأمر بالإحسان بعد ذكر الأمر بالاعتداء على المعتدي، والإنفاق في سبيل الله، والنهي عن الإلقاء باليد إلى التهلكة: إشارة إلى أن كل هذه الأحوال يلابسها الإحسان ويحف بها؛ ففي الاعتداء مثلا يكون الإحسان بالوقوف عند الحدود، والاقتصاد في الاعتداء، وفي الجهاد في سبيل الله يكون الإحسان بالرفق بالأسير والمغلوب، وبحفظ أموال المغلوبين وديارهم من التخريب والتحريق، وغير ذلك.. وقوله: {وأحسنوا} يشمل جميع أنواع الإحسان؛ لأنه لم يقيده بشيء دون شيء، فيدخل فيه الإحسان بالمال، وبالجاه، وبالشفاعات، وغير ذلك..
📚 موسوعة التفسير - موقع الدرر السنية
https://dorar.net/tafseer/2/33
📌 قال الله تعالى: {والذين لا يشهدون الزور} [الفرقان: 72]
▪️ أي: والذين لا يَحضُرون شَيئًا مِن الباطِلِ، ويجتنبونَ جميعَ المجالِسِ المشتمِلةِ على أقوالٍ أو أفعالٍ محرَّمةٍ.
▪️ قال مجاهد، والربيع بن أنس، والقاضي أبو يعلى، والضحاك في تفسيرها: إنها أعياد المشركين.
📚 التفسير المحرر – موقع الدرر السنية
https://dorar.net/tafseer/25/15#tt4
▪️ أي: والذين لا يَحضُرون شَيئًا مِن الباطِلِ، ويجتنبونَ جميعَ المجالِسِ المشتمِلةِ على أقوالٍ أو أفعالٍ محرَّمةٍ.
▪️ قال مجاهد، والربيع بن أنس، والقاضي أبو يعلى، والضحاك في تفسيرها: إنها أعياد المشركين.
📚 التفسير المحرر – موقع الدرر السنية
https://dorar.net/tafseer/25/15#tt4
❓ هل يجوز الاحتفال بأعياد اليهود والنصارى ؟
▪️ لا يجوز لأحد أن يلازم الحفاوة والاحتفال بيوم من الأيام، لم يُرِد الشرعُ باتخاذِه عِيدًا؛ فإن كان معه مُوافقة وتَقليد لأعداء الله من الكفار والمشركين وأهل الكتاب من اليهود والنصارى كان الأمر أعظمَ حُرمَةً وأشدَّ خَطرًا.
▪️ فيَحرُم على المسلمين الاحتفال بأعياد الكفار؛ لأن في الاحتفال بأعيادهم رِضًا بعقيدتهم الباطلة وتَشَبُّهًا بهم، ولكون تلك الاحتفالات قائمة على أساس ديني باطل.
▪️ والأعياد من جُملة الشرع والمناهج والمناسك التي قال الله فيها: {لكل جعلنا منكم شِرعةً ومِنهاجًا} فلا فرق بين مشاركتهم في العيد وبين مشاركتهم في سائر المناهج، فإن الموافقة في جميع العيد: موافقة في الكُفر، والموافقة في بعض فُروعه: موافقة في بعض شُعَبِ الكُفر.
▪️ وعن ثابت بن الضحاك أن رجلا نذر أن يذبح إبلًا بِبُوانَة، فقال النبي ﷺ: (هل كان فيها وَثَن من أوثان الجاهلية يُعبَد؟ قالوا: لا. قال: فهل كان فيها عِيدٌ من أَعيادِهم؟، قالوا: لا. قال: أَوفِ بنذرك؛ فإنه لا وفاء لنَذرٍ في معصية الله، ولا فيما لا يملك ابن آدم). فهذا الأثر يمنع من التَّشَبُّه بهم في الأعياد، ولذلك منع النبي ﷺ مِن مُوافقتِهم في أَعيادِهم باللعب والفرح، وقال: (قد أبدلكما الله بخير منهما).
▪️ وقد قال الله تعالى: {والذين لا يشهدون الزور} قال مجاهد في تفسيرها: إنها أعياد المشركين. وإذا كان الله قد مَدحَ تَرْكَ شُهودِها الذي هو مجرد الحُضور برُؤيةٍ أو سَماع؛ فكيف بالموافقة بما يزيد على ذلك مِن العمل الذي هو عَمل الزُّور لا مُجرَّد شُهودِه؟!
📚 الموسوعة العقدية - موقع الدرر السنية
https://dorar.net/aqeeda/3110
▪️ لا يجوز لأحد أن يلازم الحفاوة والاحتفال بيوم من الأيام، لم يُرِد الشرعُ باتخاذِه عِيدًا؛ فإن كان معه مُوافقة وتَقليد لأعداء الله من الكفار والمشركين وأهل الكتاب من اليهود والنصارى كان الأمر أعظمَ حُرمَةً وأشدَّ خَطرًا.
▪️ فيَحرُم على المسلمين الاحتفال بأعياد الكفار؛ لأن في الاحتفال بأعيادهم رِضًا بعقيدتهم الباطلة وتَشَبُّهًا بهم، ولكون تلك الاحتفالات قائمة على أساس ديني باطل.
▪️ والأعياد من جُملة الشرع والمناهج والمناسك التي قال الله فيها: {لكل جعلنا منكم شِرعةً ومِنهاجًا} فلا فرق بين مشاركتهم في العيد وبين مشاركتهم في سائر المناهج، فإن الموافقة في جميع العيد: موافقة في الكُفر، والموافقة في بعض فُروعه: موافقة في بعض شُعَبِ الكُفر.
▪️ وعن ثابت بن الضحاك أن رجلا نذر أن يذبح إبلًا بِبُوانَة، فقال النبي ﷺ: (هل كان فيها وَثَن من أوثان الجاهلية يُعبَد؟ قالوا: لا. قال: فهل كان فيها عِيدٌ من أَعيادِهم؟، قالوا: لا. قال: أَوفِ بنذرك؛ فإنه لا وفاء لنَذرٍ في معصية الله، ولا فيما لا يملك ابن آدم). فهذا الأثر يمنع من التَّشَبُّه بهم في الأعياد، ولذلك منع النبي ﷺ مِن مُوافقتِهم في أَعيادِهم باللعب والفرح، وقال: (قد أبدلكما الله بخير منهما).
▪️ وقد قال الله تعالى: {والذين لا يشهدون الزور} قال مجاهد في تفسيرها: إنها أعياد المشركين. وإذا كان الله قد مَدحَ تَرْكَ شُهودِها الذي هو مجرد الحُضور برُؤيةٍ أو سَماع؛ فكيف بالموافقة بما يزيد على ذلك مِن العمل الذي هو عَمل الزُّور لا مُجرَّد شُهودِه؟!
📚 الموسوعة العقدية - موقع الدرر السنية
https://dorar.net/aqeeda/3110
📌 قال الله تعالى: {والذين لا يشهدون الزور} [الفرقان: 72]
▪️ أي: والذين لا يَحضُرون شَيئًا مِن الباطِلِ، ويجتنبونَ جميعَ المجالِسِ المشتمِلةِ على أقوالٍ أو أفعالٍ محرَّمةٍ.
▪️ قال مجاهد، والربيع بن أنس، والقاضي أبو يعلى، والضحاك في تفسيرها: إنها أعياد المشركين.
📚 التفسير المحرر – موقع الدرر السنية
https://dorar.net/tafseer/25/15#tt4
▪️ أي: والذين لا يَحضُرون شَيئًا مِن الباطِلِ، ويجتنبونَ جميعَ المجالِسِ المشتمِلةِ على أقوالٍ أو أفعالٍ محرَّمةٍ.
▪️ قال مجاهد، والربيع بن أنس، والقاضي أبو يعلى، والضحاك في تفسيرها: إنها أعياد المشركين.
📚 التفسير المحرر – موقع الدرر السنية
https://dorar.net/tafseer/25/15#tt4