2025
"اللهم عاماً دون ذَنب، دون حُزن، دُون فقد، دون فراق، دون حرمان، دون كسرة، دون فشل، دون شماتة، دون صدمه , اللهُمَّ عام تتغير فيهَ أقدرانا إلى ما نتمنى.
"اللهم عاماً دون ذَنب، دون حُزن، دُون فقد، دون فراق، دون حرمان، دون كسرة، دون فشل، دون شماتة، دون صدمه , اللهُمَّ عام تتغير فيهَ أقدرانا إلى ما نتمنى.
تذكير صغير *
﴿ لايُكَلِف الله نَفساً ٳلا وَسعها ﴾
يعني كل شي تمر فيه رب العالمين متأكد أنو أنت قده وراح يمر ،
مَرات توصل معانا لدرجة نقول يارب أنا مو قد هذا الشي ولا قد هذا الحمل ، بس هو متأكد أنت قده وواثق
فَـ شوية وقت وكل شي راح يعدي ويمر 💙.
﴿ لايُكَلِف الله نَفساً ٳلا وَسعها ﴾
يعني كل شي تمر فيه رب العالمين متأكد أنو أنت قده وراح يمر ،
مَرات توصل معانا لدرجة نقول يارب أنا مو قد هذا الشي ولا قد هذا الحمل ، بس هو متأكد أنت قده وواثق
فَـ شوية وقت وكل شي راح يعدي ويمر 💙.
»الحمـدلله علـى نعمــة أهلــنا لنا، الحــمدلله انهـم ربــونا تربيـــة علـى الأصــول وإن إحــنا ما نتعــدهاش واننا نعــرف الصـح مــن الغلــط فـي زمــن كثـــر فيـه قلة الأصــل••!
»الحـمدلله علـى نعمــة التربيـــة اللـي علمتــنا نتحــمل ناس عديمــة التربــية ونكــون أرقــى مـن اننا نرد عليــهم ، الحمــدلله علـى نعمــة العيــن المليــانه والنيــة الصافيــة والضمــير الصاحـي والقلب الطيــب وعــزة النفــس والرضــا وصــون العشــرة وحفـظ السِــر والتــعامل بما يرضـــي الله ، الحمــدلله علـى الضميــر الذي يؤنبــنا علـى أي حاجــة غلــط تصـدر منـنا••!
»نشــوف فـي نمـاذج مالهــاش معنــى غيـــر "فـي قلوبهــم مــرض فزادهــم الله مرضــا" وقتــها بـس نحمــد ربــنا مليــون مــرة على تربيـــة أهلــنا لنا••!♡
»الحـمدلله علـى نعمــة التربيـــة اللـي علمتــنا نتحــمل ناس عديمــة التربــية ونكــون أرقــى مـن اننا نرد عليــهم ، الحمــدلله علـى نعمــة العيــن المليــانه والنيــة الصافيــة والضمــير الصاحـي والقلب الطيــب وعــزة النفــس والرضــا وصــون العشــرة وحفـظ السِــر والتــعامل بما يرضـــي الله ، الحمــدلله علـى الضميــر الذي يؤنبــنا علـى أي حاجــة غلــط تصـدر منـنا••!
»نشــوف فـي نمـاذج مالهــاش معنــى غيـــر "فـي قلوبهــم مــرض فزادهــم الله مرضــا" وقتــها بـس نحمــد ربــنا مليــون مــرة على تربيـــة أهلــنا لنا••!♡
﷽
إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا
إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا
-
أتيت قبل موعدنا المحدد كما اعتدت.
وها أنا أنتظرك ، على طاولة كنت قد قمت بحجزها منذ خمسة أيام..!
الإنتظار صعب ، لا يمكن وصفه في هذه الحياة..!
الإنتظار أشبه بل أشد من الموت على قيد الحياة..!
أوشكت الساعة على التمام 00:00 ، الوقت المحدد للقاء الجميل بعينيك.
يسابق الزمن لهفتي واشتياقي يمر الوقت و بالأمل ينفد.
يحدق فيَّ صاحب المقهى كثيرًا ، فلم أحرك ساكنًا من بداية وصولي ، فقط أرقب الباب عن كثب ، فأجد ذاك يدخل حاملًا الحب في باقة ورد ، وتلك تخرج حاملة خيبتها بين يديها.
يسألني النادل مرارًا ، بعد أن مل من وجودي المتجمد ربما:
سيدي، أتريد شيئًا تشربه ، هل تنتظر أحدًا..؟!
أيعقل أنه إرتباكي ظاهرًا للعيان ، أم أن عطشي لرؤيتك بدا جليًا ولم أستطع إخفاءه !
يمر الوقت ، ثم وا آسفى على كل ثانية تمر في وقتي الخاص معكِ دون أن أكون معكِ!
تتوالى الدقائق ، تتسابق وكأنها على موعد مع إنتصارٍ قادم!
كنت أراقب عقارب الساعة وكأنها جهاز نبضات قلب عاشق في الرمق الأخير من الحب !
أعتقد أن الجميع أصبح يحدق الجميع فيّ كثيرًا ، ألأني بمفردي أجلس وحيدًا!
أم لأني أخترت مكانًا مرموقًا للمحبين في مرمى أعين الجميع!
مر الوقت وأوشكت الساعة أن تقع خشية أن أراها تتجاوز موعد لقاءنا.
غادر الجميع ، ومعهم الأمل ، بقيتُ وحيدًا في المقهى فلا أنا ارتشفت قهوتي التي قدمها النادل دون طلب ، ولا أنا ظفرتُ بلقياك!
غادرت وفقدتني.
نعم غادرتُ أنا بلا أنا ، ومن حينها لم أعد أنا.
ففي المقهى كانت الحياة ، والنادل كان الحب ، والمغادرين كانوا نجوم الأمل ، الجميع ذهب وبقيت أنا!
أتيت قبل موعدنا المحدد كما اعتدت.
وها أنا أنتظرك ، على طاولة كنت قد قمت بحجزها منذ خمسة أيام..!
الإنتظار صعب ، لا يمكن وصفه في هذه الحياة..!
الإنتظار أشبه بل أشد من الموت على قيد الحياة..!
أوشكت الساعة على التمام 00:00 ، الوقت المحدد للقاء الجميل بعينيك.
يسابق الزمن لهفتي واشتياقي يمر الوقت و بالأمل ينفد.
يحدق فيَّ صاحب المقهى كثيرًا ، فلم أحرك ساكنًا من بداية وصولي ، فقط أرقب الباب عن كثب ، فأجد ذاك يدخل حاملًا الحب في باقة ورد ، وتلك تخرج حاملة خيبتها بين يديها.
يسألني النادل مرارًا ، بعد أن مل من وجودي المتجمد ربما:
سيدي، أتريد شيئًا تشربه ، هل تنتظر أحدًا..؟!
أيعقل أنه إرتباكي ظاهرًا للعيان ، أم أن عطشي لرؤيتك بدا جليًا ولم أستطع إخفاءه !
يمر الوقت ، ثم وا آسفى على كل ثانية تمر في وقتي الخاص معكِ دون أن أكون معكِ!
تتوالى الدقائق ، تتسابق وكأنها على موعد مع إنتصارٍ قادم!
كنت أراقب عقارب الساعة وكأنها جهاز نبضات قلب عاشق في الرمق الأخير من الحب !
أعتقد أن الجميع أصبح يحدق الجميع فيّ كثيرًا ، ألأني بمفردي أجلس وحيدًا!
أم لأني أخترت مكانًا مرموقًا للمحبين في مرمى أعين الجميع!
مر الوقت وأوشكت الساعة أن تقع خشية أن أراها تتجاوز موعد لقاءنا.
غادر الجميع ، ومعهم الأمل ، بقيتُ وحيدًا في المقهى فلا أنا ارتشفت قهوتي التي قدمها النادل دون طلب ، ولا أنا ظفرتُ بلقياك!
غادرت وفقدتني.
نعم غادرتُ أنا بلا أنا ، ومن حينها لم أعد أنا.
ففي المقهى كانت الحياة ، والنادل كان الحب ، والمغادرين كانوا نجوم الأمل ، الجميع ذهب وبقيت أنا!
لا تمشـــي على مقـــولة عامـــل الناس كـــما يعاملــوك الناس اشكـال واجــناس بة من هـــو كــذاب وخايـــن وخـــداع وبة سليـــط اللســـان وقليـــل الادب فلو عاملنا كـــل إنسان بما بيعاملنا من صفاتـــهة عتجتـــمع فينا ماهـــو فيـهم وعنقـــع ارذل واحـــط الناس لهذا نستبـــدلها بــ 《 عامل الناس باخلاقك وتربيتك وبس