Forwarded from أَبُو عُمَيْر - عِمْرَان الزُبَيْدي
ليلة الجمعة ويومها.
إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا (56)
أكثروا من الصلاة والسلام على خليل الله وحبيبه ورسوله وجليسه على العرش يوم القيامة.
صلى الله عليه وسلم.
إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا (56)
أكثروا من الصلاة والسلام على خليل الله وحبيبه ورسوله وجليسه على العرش يوم القيامة.
صلى الله عليه وسلم.
Forwarded from أَبُو عُمَيْر - عِمْرَان الزُبَيْدي
#اعتقاد_السلف.
• إثبات جلوس النبي ﷺ مع ربه على العرش.
أَخْبَرَنَا أَبُو دَاوُدَ السِّجِسْتَانِيُّ، قَالَ: ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُوسَى الرَّازِيُّ، قَالَ: ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلٍ، عَنْ لَيْثٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، فِي قَوْلِهِ: {عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا}، قَالَ: "يُجْلِسُهُ عَلَى عَرْشِهِ". قَالَ الْإِمَامُ الْمُحَدِّثُ أَبُو دَاوُدَ السِّجِسْتَانِيُّ: "مَنْ أَنْكَرَ هَذَا فَهُوَ عِنْدَنَا مُتَّهَمٌ، وَمَا زَالَ النَّاسُ يُحَدِّثُونَ بِهَذَا، يُرِيدُونَ مُغَايَظَةَ الْجَهْمِيَّةِ، وَذَلِكَ أَنَّ الْجَهْمِيَّةَ يُنْكِرُونَ أَنَّ عَلَى الْعَرْشِ شَيْئًا".
اُنْظُرْ: السُّنَّةُ لِلْخَلَّالُ، الجزء: 1 ¦ الصفحة: 214.
قَالَ الْإِمَامُ يَحْيَى بْنُ أَبِي طَالِبٍ: "وَلَا عَلِمْتُ أَحَدًا رَدَّ حَدِيثِ مُجَاهِدٍ [يُقْعِدُ مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى الْعَرْشِ]، رَوَاهُ الْخَلْقُ عَنِ ابْنِ فُضَيْلٍ، عَنْ لَيْثٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، وَاحْتَمَلَهُ الْمُحْدِثُونَ الثِّقَاتُ، وَحَدَّثُوا بِهِ عَلَى رُءُوسِ الْأَشْهَادِ، لَا يَدْفَعُونَ ذَلِكَ، يَتَلَقَّوْنَهُ بِالْقَبُولِ وَالسُّرُورِ بِذَلِكَ".
اُنْظُرْ: السُّنَّةُ لِلْخَلَّالُ، الجزء: 1 ¦ الصفحة: 232.
قَالَ الْإِمَامُ مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ: "بَلَغَنِي عَنْ بَعْضِ الْجُهَّالِ دَفْعُ الْحَدِيثِ بَقِلَّةِ مَعْرِفَتِهِ فِي رَدِّهِ مِمَّا أَجَازَهُ الْعُلَمَاءُ مِمَّنْ قَبْلَهُ مِمَّنْ ذَكَرْنَا، وَلَا أَعْلَمُ أَحَدًا مِمَّنْ ذَكَرْتُ عَنْهُ هَذَا الْحَدِيثَ، إِلَّا وَقَدْ سَلَّمَ الْحَدِيثَ عَلَى مَا جَاءَ بِهِ الْخَبَرُ، وَكَانُوا أَعْلَمَ بِتَأْوِيلِ الْقُرْآنِ وَسُنَّةِ الرَّسُولِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِمَّنْ رَدَّ هَذَا الْحَدِيثَ مِنَ الْجُهَّالِ، وَزَعَمَ أَنَّ الْمَقَامَ الْمَحْمُودَ هُوَ الشَّفَاعَةُ لَا مَقَامَ غَيْرُهُ، فَهَذِهِ حِكَايَاتُ الشُّيُوخِ وَالثِّقَاتِ بِمَدِينَةِ السَّلَامِ وَالْكُوفَةِ وَغَيْرِ ذَلِكَ".
اُنْظُرْ: السُّنَّةُ لِلْخِلَالِ، الْجُزْءُ: 1 ¦ الصَّفْحَةُ: 245.
قَالَ الْإِمَامُ أَبُو بَكْرٍ الْآجُرِّيُّ: "وَأَمَّا حَدِيثُ مُجَاهِدٍ فِي فَضِيلَةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَتَفْسِيرُهُ لِهَذِهِ الْآيَةِ: أَنَّهُ يُقْعِدُهُ عَلَى الْعَرْشِ، فَقَدْ تَلَقَّاهَا الشُّيُوخُ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ وَالنَّقْلِ لِحَدِيثِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، تَلَقَّوْهَا بِأَحْسَنِ تَلَقٍّ، وَقَبِلُوهَا بِأَحْسَنِ قَبُولٍ، وَلَمْ يُنْكِرُوهَا، وَأَنْكَرُوا عَلَى مَنْ رَدَّ حَدِيثَ مُجَاهِدٍ إِنْكَارًا شَدِيدًا، وَقَالُوا: مَنْ رَدَّ حَدِيثَ مُجَاهِدٍ فَهُوَ رَجُلُ سُوءٍ".
اُنْظُرْ: الشَّرِيعَةُ، الْجُزْءُ: 4 ¦ الصَّفْحَةُ: 1612.
قَالَ الْإِمَامُ أَبُو بَكْرٍ الْمَرُّوذِيُّ: حَدَّثَنِي إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَرَفَةَ، سَمِعْتُ أَبَا عُمَيْرٍ يَقُولُ: سَمِعْتُ أَحْمَدَ بْنَ حَنْبَلٍ وَسُئِلَ عَنْ حَدِيثِ مُجَاهِدٍ "يَقْعُدُ مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى الْعَرْشِ"؛ فَقَالَ: "قَدْ تَلَقَّتْهُ الْعُلَمَاءُ بِالْقَبُولِ".
اُنْظُرْ: الْعَرْشُ لِلذَّهَبِيِّ، الْجُزْءُ: 2 ¦ الصَّفْحَةُ: 282.
قَالَ شَيْخُ الْإِسْلَامِ ابْنُ تَيْمِيَّةَ: "الثَّابِتُ أَنَّهُ عَنْ مُجَاهِدٍ وَغَيْرِهِ مِنَ السَّلَفِ، وَكَانَ السَّلَفُ وَالْأَئِمَّةُ يَرْوُونَهُ وَلَا يُنْكِرُونَهُ، وَيَتَلَقَّوْنَهُ بِالْقَبُولِ".
اُنْظُرْ: دَرْءُ التَّعَارُضِ، الْجُزْءُ: 5 ¦ الصَّفْحَةُ: 237.
قَالَ الْقَاضِي أَبُو يَعْلَى بْنُ الْفَرَّاءِ: أَنْشَدَنِي أَبُو طَالِبِ بْنُ الْعَشَّارِيِّ، عَنِ الْحَافِظِ الْمُحَدِّثِ الدَّارَقُطْنِيِّ: "حَدِيثُ الشَّفَاعَةِ فِي أَحْمَدٍ * إِلَى أَحْمَدَ الْمُصْطَفَى نَسْنِدُهُ * وَجَاءَ الْحَدِيثُ بِإِقْعَادِهِ * عَلَى الْعَرْشِ أَيْضًا فَلَا نَجْحَدُهْ * أَمَرّوا الْحَدِيثَ عَلَى وَجْهِهِ * وَلَا تُدْخُلُوا فِيهِ مَا يُفْسِدُهْ * وَلَا تُنْكِرُوا أَنَّهُ قَاعِدٌ * وَلَا تُنْكِرُوا أَنَّهُ يُقْعِدُهْ".
اُنْظُرْ: إِبْطَالُ التَّأْوِيلَاتِ، الْجُزْءُ: 1 ¦ الصَّفْحَةُ: 492.
- مستفاد
• إثبات جلوس النبي ﷺ مع ربه على العرش.
أَخْبَرَنَا أَبُو دَاوُدَ السِّجِسْتَانِيُّ، قَالَ: ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُوسَى الرَّازِيُّ، قَالَ: ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلٍ، عَنْ لَيْثٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، فِي قَوْلِهِ: {عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا}، قَالَ: "يُجْلِسُهُ عَلَى عَرْشِهِ". قَالَ الْإِمَامُ الْمُحَدِّثُ أَبُو دَاوُدَ السِّجِسْتَانِيُّ: "مَنْ أَنْكَرَ هَذَا فَهُوَ عِنْدَنَا مُتَّهَمٌ، وَمَا زَالَ النَّاسُ يُحَدِّثُونَ بِهَذَا، يُرِيدُونَ مُغَايَظَةَ الْجَهْمِيَّةِ، وَذَلِكَ أَنَّ الْجَهْمِيَّةَ يُنْكِرُونَ أَنَّ عَلَى الْعَرْشِ شَيْئًا".
اُنْظُرْ: السُّنَّةُ لِلْخَلَّالُ، الجزء: 1 ¦ الصفحة: 214.
قَالَ الْإِمَامُ يَحْيَى بْنُ أَبِي طَالِبٍ: "وَلَا عَلِمْتُ أَحَدًا رَدَّ حَدِيثِ مُجَاهِدٍ [يُقْعِدُ مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى الْعَرْشِ]، رَوَاهُ الْخَلْقُ عَنِ ابْنِ فُضَيْلٍ، عَنْ لَيْثٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، وَاحْتَمَلَهُ الْمُحْدِثُونَ الثِّقَاتُ، وَحَدَّثُوا بِهِ عَلَى رُءُوسِ الْأَشْهَادِ، لَا يَدْفَعُونَ ذَلِكَ، يَتَلَقَّوْنَهُ بِالْقَبُولِ وَالسُّرُورِ بِذَلِكَ".
اُنْظُرْ: السُّنَّةُ لِلْخَلَّالُ، الجزء: 1 ¦ الصفحة: 232.
قَالَ الْإِمَامُ مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ: "بَلَغَنِي عَنْ بَعْضِ الْجُهَّالِ دَفْعُ الْحَدِيثِ بَقِلَّةِ مَعْرِفَتِهِ فِي رَدِّهِ مِمَّا أَجَازَهُ الْعُلَمَاءُ مِمَّنْ قَبْلَهُ مِمَّنْ ذَكَرْنَا، وَلَا أَعْلَمُ أَحَدًا مِمَّنْ ذَكَرْتُ عَنْهُ هَذَا الْحَدِيثَ، إِلَّا وَقَدْ سَلَّمَ الْحَدِيثَ عَلَى مَا جَاءَ بِهِ الْخَبَرُ، وَكَانُوا أَعْلَمَ بِتَأْوِيلِ الْقُرْآنِ وَسُنَّةِ الرَّسُولِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِمَّنْ رَدَّ هَذَا الْحَدِيثَ مِنَ الْجُهَّالِ، وَزَعَمَ أَنَّ الْمَقَامَ الْمَحْمُودَ هُوَ الشَّفَاعَةُ لَا مَقَامَ غَيْرُهُ، فَهَذِهِ حِكَايَاتُ الشُّيُوخِ وَالثِّقَاتِ بِمَدِينَةِ السَّلَامِ وَالْكُوفَةِ وَغَيْرِ ذَلِكَ".
اُنْظُرْ: السُّنَّةُ لِلْخِلَالِ، الْجُزْءُ: 1 ¦ الصَّفْحَةُ: 245.
قَالَ الْإِمَامُ أَبُو بَكْرٍ الْآجُرِّيُّ: "وَأَمَّا حَدِيثُ مُجَاهِدٍ فِي فَضِيلَةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَتَفْسِيرُهُ لِهَذِهِ الْآيَةِ: أَنَّهُ يُقْعِدُهُ عَلَى الْعَرْشِ، فَقَدْ تَلَقَّاهَا الشُّيُوخُ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ وَالنَّقْلِ لِحَدِيثِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، تَلَقَّوْهَا بِأَحْسَنِ تَلَقٍّ، وَقَبِلُوهَا بِأَحْسَنِ قَبُولٍ، وَلَمْ يُنْكِرُوهَا، وَأَنْكَرُوا عَلَى مَنْ رَدَّ حَدِيثَ مُجَاهِدٍ إِنْكَارًا شَدِيدًا، وَقَالُوا: مَنْ رَدَّ حَدِيثَ مُجَاهِدٍ فَهُوَ رَجُلُ سُوءٍ".
اُنْظُرْ: الشَّرِيعَةُ، الْجُزْءُ: 4 ¦ الصَّفْحَةُ: 1612.
قَالَ الْإِمَامُ أَبُو بَكْرٍ الْمَرُّوذِيُّ: حَدَّثَنِي إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَرَفَةَ، سَمِعْتُ أَبَا عُمَيْرٍ يَقُولُ: سَمِعْتُ أَحْمَدَ بْنَ حَنْبَلٍ وَسُئِلَ عَنْ حَدِيثِ مُجَاهِدٍ "يَقْعُدُ مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى الْعَرْشِ"؛ فَقَالَ: "قَدْ تَلَقَّتْهُ الْعُلَمَاءُ بِالْقَبُولِ".
اُنْظُرْ: الْعَرْشُ لِلذَّهَبِيِّ، الْجُزْءُ: 2 ¦ الصَّفْحَةُ: 282.
قَالَ شَيْخُ الْإِسْلَامِ ابْنُ تَيْمِيَّةَ: "الثَّابِتُ أَنَّهُ عَنْ مُجَاهِدٍ وَغَيْرِهِ مِنَ السَّلَفِ، وَكَانَ السَّلَفُ وَالْأَئِمَّةُ يَرْوُونَهُ وَلَا يُنْكِرُونَهُ، وَيَتَلَقَّوْنَهُ بِالْقَبُولِ".
اُنْظُرْ: دَرْءُ التَّعَارُضِ، الْجُزْءُ: 5 ¦ الصَّفْحَةُ: 237.
قَالَ الْقَاضِي أَبُو يَعْلَى بْنُ الْفَرَّاءِ: أَنْشَدَنِي أَبُو طَالِبِ بْنُ الْعَشَّارِيِّ، عَنِ الْحَافِظِ الْمُحَدِّثِ الدَّارَقُطْنِيِّ: "حَدِيثُ الشَّفَاعَةِ فِي أَحْمَدٍ * إِلَى أَحْمَدَ الْمُصْطَفَى نَسْنِدُهُ * وَجَاءَ الْحَدِيثُ بِإِقْعَادِهِ * عَلَى الْعَرْشِ أَيْضًا فَلَا نَجْحَدُهْ * أَمَرّوا الْحَدِيثَ عَلَى وَجْهِهِ * وَلَا تُدْخُلُوا فِيهِ مَا يُفْسِدُهْ * وَلَا تُنْكِرُوا أَنَّهُ قَاعِدٌ * وَلَا تُنْكِرُوا أَنَّهُ يُقْعِدُهْ".
اُنْظُرْ: إِبْطَالُ التَّأْوِيلَاتِ، الْجُزْءُ: 1 ¦ الصَّفْحَةُ: 492.
- مستفاد
Forwarded from السم الترفيهي
قال أبو محمد الدارمي في بَابُ: فِي فَضْلِ حم الدُّخَانِ وَالْحَوَامِيمِ وَالْمُسَبِّحَاتِ
[3463] - حَدَّثَنَا يَعْلَى، حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عِيسَى، قَالَ: «أُخْبِرْتُ أَنَّهُ مَنْ قَرَأَ حم الدُّخَانَ لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ إِيمَانًا وَتَصْدِيقًا بِهَا، أَصْبَحَ مَغْفُورًا لَهُ».
[3464] - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُبَارَكِ، حَدَّثَنَا صَدَقَةُ بْنُ خَالِدٍ، عَنْ يَحْيَى بْنِ الْحَارِثِ، عَنْ أَبِي رَافِعٍ، قَالَ: «مَنْ قَرَأَ حم فِي لَيْلَةِ الْجُمُعَةِ، أَصْبَحَ مَغْفُورًا لَهُ، وَزُوِّجَ مِنَ الْحُورِ الْعِينِ».
مسند الدارمي [ج4/ص2151 إلى 2152] ت-حسين أسد
[3463] - حَدَّثَنَا يَعْلَى، حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عِيسَى، قَالَ: «أُخْبِرْتُ أَنَّهُ مَنْ قَرَأَ حم الدُّخَانَ لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ إِيمَانًا وَتَصْدِيقًا بِهَا، أَصْبَحَ مَغْفُورًا لَهُ».
[3464] - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُبَارَكِ، حَدَّثَنَا صَدَقَةُ بْنُ خَالِدٍ، عَنْ يَحْيَى بْنِ الْحَارِثِ، عَنْ أَبِي رَافِعٍ، قَالَ: «مَنْ قَرَأَ حم فِي لَيْلَةِ الْجُمُعَةِ، أَصْبَحَ مَغْفُورًا لَهُ، وَزُوِّجَ مِنَ الْحُورِ الْعِينِ».
مسند الدارمي [ج4/ص2151 إلى 2152] ت-حسين أسد
Forwarded from كَـيف تَكونيـن صالحـةً قانتـةً
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
الحمد لله الذي منّ علينا بشهر رمضان وأسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يجعلني وإياكم من عتقاء هذا الشهر وأن يرزقني وإياكم لذة النظر إلى وجه الله سبحانه الجميل الجليل وأسأل الله أن يوفقنا وإياكم لصيامه وقيامه إيماناً واحتساباً
وأوصيكم بدعاء مأثور عن بعض السلف الكرام: اللَّهُمَّ سَلِّمْنِي لِرَمَضَانَ وَسَلِّمْ لِي رَمَضَانَ وَتَسَلَّمْهُ مِنِّي مُتَقَبَّلًا
الآثار في هذا الدعاء تجدونها هنا: https://www.tgoop.com/durrmaknon/1223
وأوصيكم بدعاء مأثور عن بعض السلف الكرام: اللَّهُمَّ سَلِّمْنِي لِرَمَضَانَ وَسَلِّمْ لِي رَمَضَانَ وَتَسَلَّمْهُ مِنِّي مُتَقَبَّلًا
الآثار في هذا الدعاء تجدونها هنا: https://www.tgoop.com/durrmaknon/1223
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from قناة عبد الله بن سليمان التميمي
سلسلة_فوائد_في_الصيام_وشهر_رمضان_1.pdf
526.8 KB
فوائد في الصيام وشهر رمضان المبارك
Forwarded from مقالات الشيخ الخليفي - pdf
#مقالات_رمضانية
#فهرس_القناة
١ - بحث في مسألة القنوت في النصف الأول من رمضان…
٢ - الكلام على حديث
( أنزلت صحف إبراهيم في أول ليلة في رمضان )
٣ - هل صح عن السلف أنهم كانوا يتركون مجالس العلم في رمضان؟
٤ - رمضان وخصوصية النزول الإلهي
٥ - رمضان وعروض المبيعات
٦ - صيام رمضان والإحساس بالفقراء
وهناك المزيد من المقالات ستنشر خلال الفترة القادمة إن شاء الله...
وفقنا الله وإياكم...
#فهرس_القناة
١ - بحث في مسألة القنوت في النصف الأول من رمضان…
٢ - الكلام على حديث
( أنزلت صحف إبراهيم في أول ليلة في رمضان )
٣ - هل صح عن السلف أنهم كانوا يتركون مجالس العلم في رمضان؟
٤ - رمضان وخصوصية النزول الإلهي
٥ - رمضان وعروض المبيعات
٦ - صيام رمضان والإحساس بالفقراء
وهناك المزيد من المقالات ستنشر خلال الفترة القادمة إن شاء الله...
وفقنا الله وإياكم...
Forwarded from يوسف بن محمد الدُّكَّالي
— فضائل القرآن والسور وذكر شيء من أخلاق أهله —
نسخة مصورة ومكتوبة 👇
نسخة مصورة ومكتوبة 👇
Forwarded from المواد الصوتية / عبد الله الخليفي
آيات وأحاديث (1) 👇
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
🔹 🔹
أريد البدء بمجالس رمضانية في قناة اليوتيوب إحياء علم السلف وفي قناة التيلغرام هذه التابعة لها
ولكن أريد منكم التصويت على الوقت الأكثر مناسبة لكم
سأختار تصويت الأكثرية بإذن الله سبحانه
المجلس سيكون من نصف ساعة إلى ساعة.
واعلموا بارك الله فيكم أن طلب العلم من العبادات التي يتقرب بها العبد إلى ربّه أيضاً، فلا تجلعوا هذا الشهر خالياً من المجالس العلمية، وترك المجالس العلمية بالكلية لم يكن صنيع السلف الكرام
وهذه مقالة نافعة للشيخ أبي جعفر الخليفي في هذه المسألة:
هل صح عن السلف أنهم كانوا يتركون مجالس العلم في رمضان؟
https://alkulify.blogspot.com/2013/09/blog-post_1799.html
وأرجو منكم بارك الله فيكم التصويت لاختيار الوقت المناسب 👇🏻
أريد البدء بمجالس رمضانية في قناة اليوتيوب إحياء علم السلف وفي قناة التيلغرام هذه التابعة لها
ولكن أريد منكم التصويت على الوقت الأكثر مناسبة لكم
سأختار تصويت الأكثرية بإذن الله سبحانه
المجلس سيكون من نصف ساعة إلى ساعة.
واعلموا بارك الله فيكم أن طلب العلم من العبادات التي يتقرب بها العبد إلى ربّه أيضاً، فلا تجلعوا هذا الشهر خالياً من المجالس العلمية، وترك المجالس العلمية بالكلية لم يكن صنيع السلف الكرام
وهذه مقالة نافعة للشيخ أبي جعفر الخليفي في هذه المسألة:
هل صح عن السلف أنهم كانوا يتركون مجالس العلم في رمضان؟
https://alkulify.blogspot.com/2013/09/blog-post_1799.html
وأرجو منكم بارك الله فيكم التصويت لاختيار الوقت المناسب 👇🏻
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
متى الوقت المناسب للمجالس الرمضانية (الخيارات بتوقيت مكة المكرمة فانتبهوا لفارق الوقت)
Final Results
18%
الساعة السابعة والنصف صباحاً
31%
الساعة الثالثة مساء
24%
الساعة الرابعة والنصف مساء
8%
الساعة الخامسة مساء
4%
الساعة الخامسة والنصف مساء
29%
لا تناسب هذه الأوقات
Forwarded from المواد الصوتية / عبد الله الخليفي
قراءة تفسير ابن أبي حاتم [ جزء الذاريات ] رمضان ١٤٤٦ هـ 👇
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
ابتداء من الغد نبدأ مجالسنا الرمضانية بإذن الله وعونه وإحسانه
كل يوم الساعة الثالثة مساء بتوقيت مكة المكرمة
وأول كتاب وقع الاختيار عليه هو جزء بعنوان "وظائف شهر رمضان المعظّم" مستلّ من كتاب لطائف المعارف للحافظ ابن رجب الحنبلي رحمه الله تعالى
سيكون البث بإذن الله سبحانه في هذه القناة وفي قناة اليوتيوب إحياء علم السلف
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM