فـرصة عـمـل (صحة و ثراء)

تطبيقات دكسنية على قانون:
*( الجهود المهدورة )*

هذا *القانون الكوني العظيم* من المهم على *(العضو الدكسني)* أن يتعلمه ويفهمه؛ وذلك لأنه سيعينه على معرفة سر عظيم من أسرار النجاح؛ ألا وهو:

*أن كل محاولاته للنجاح والصعود في DXN، سيناله التوفيق والنجاح منها في نسبة ضئيلة فقط.* وأكثر من نصف محاولاته، أو يزيد على ذلك قليلا؛ سيكون من نصيب قانون *(الجهود المهدورة)*.

فالأسد مثلا ينجح فقط *في ربع محاولاته* للصيد، ومع هذه النسبة الضئيلة - التي تشاركه فيها معظم الضواري - إلا أنه *من المستحيل أن ييأس*.

والسبب الرئيسي في ذلك لا يرجع للجوع كما قد يظن بعض الناس؛ بل يرجع لأن *الحيوانات مبنية غريزيا على استيعاب قانون (الجهود المهدورة)* وهو القانون الذي تعمل به الطبيعة كلها.

• نصف بيوض الأسماك يتم التهامها.
• نصف مواليد الدببة تموت قبل البلوغ.
• معظم أمطار العالم تهطل في المحيطات.
• معظم بذور الأشجار تأكلها العصافير.

وغيرها وغيرها من هذه الأمثلة؛ التي لا تعد ولا تحصى.

*والإنسان وحده فقط* يرفض هذا القانون الكوني الطبيعي؛ ويعتبر أن عدم نجاح *(أي محاولة)* هو الفشل!!

لكن الحقيقة أن *(الفشل الوحيد) هو (التوقف عن المحاولة)*، والنجاح ليس أن يكون لديك سيرة حياة خالية من العثرات والسقطات؛ *بل النجاح هو أن تمشي على أخطائك، وتتخطى كل مرحلة ذهبت جهودك فيها هدرا* وتتطلع للمرحلة المقبلة.

*ومن التطبيقات الدكسنية على هذا القانون العظيم:*

• لو عرضت المنتج أو النظام التسويقي على ١٠ أشخاص؛ فسيسجل غالبا شخص واحد أو اثنان.
• لو سجل معك ١٠٠ عضو؛ فسوف يصير منهم ١٠ فاهمون للعمل وماسيون قيادون.
• لو حضرت ١٠٠ دورة تعريفية وتدريبية؛ فسوف تطبق منها ١٠ إلى ٢٠% فقط.

فالذي يستمر من أعضاء DXN رغم هذا العدد اليسير من الاستجابات بمقابل ذاك العدد الهائل من المحاولات؛ هو العضو الفاهم للقانون الكوني *(الجهود المهدورة)*.

ولو كان هنالك من حكمة تلخص هذه الدنيا فستكون: *(استمر .. MOVE ON)*.

*ملحوظة:*
المقال منقول .. شكرا لكاتبه.
*قام بمحورة المقال وقولبته دكسنيا:*
*حمزة البلوشي.*
www.dxnhamza.com

www.tgoop.com/dxnworld22/22800

839 viewsNov 14, 2019 at 11:03

تطبيقات دكسنية على قانون:
*( الجهود المهدورة )*

هذا *القانون الكوني العظيم* من المهم على *(العضو الدكسني)* أن يتعلمه ويفهمه؛ وذلك لأنه سيعينه على معرفة سر عظيم من أسرار النجاح؛ ألا وهو:

*أن كل محاولاته للنجاح والصعود في DXN، سيناله التوفيق والنجاح منها في نسبة ضئيلة فقط.* وأكثر من نصف محاولاته، أو يزيد على ذلك قليلا؛ سيكون من نصيب قانون *(الجهود المهدورة)*.

فالأسد مثلا ينجح فقط *في ربع محاولاته* للصيد، ومع هذه النسبة الضئيلة - التي تشاركه فيها معظم الضواري - إلا أنه *من المستحيل أن ييأس*.

والسبب الرئيسي في ذلك لا يرجع للجوع كما قد يظن بعض الناس؛ بل يرجع لأن *الحيوانات مبنية غريزيا على استيعاب قانون (الجهود المهدورة)* وهو القانون الذي تعمل به الطبيعة كلها.

• نصف بيوض الأسماك يتم التهامها.
• نصف مواليد الدببة تموت قبل البلوغ.
• معظم أمطار العالم تهطل في المحيطات.
• معظم بذور الأشجار تأكلها العصافير.

وغيرها وغيرها من هذه الأمثلة؛ التي لا تعد ولا تحصى.

*والإنسان وحده فقط* يرفض هذا القانون الكوني الطبيعي؛ ويعتبر أن عدم نجاح *(أي محاولة)* هو الفشل!!

لكن الحقيقة أن *(الفشل الوحيد) هو (التوقف عن المحاولة)*، والنجاح ليس أن يكون لديك سيرة حياة خالية من العثرات والسقطات؛ *بل النجاح هو أن تمشي على أخطائك، وتتخطى كل مرحلة ذهبت جهودك فيها هدرا* وتتطلع للمرحلة المقبلة.

*ومن التطبيقات الدكسنية على هذا القانون العظيم:*

• لو عرضت المنتج أو النظام التسويقي على ١٠ أشخاص؛ فسيسجل غالبا شخص واحد أو اثنان.
• لو سجل معك ١٠٠ عضو؛ فسوف يصير منهم ١٠ فاهمون للعمل وماسيون قيادون.
• لو حضرت ١٠٠ دورة تعريفية وتدريبية؛ فسوف تطبق منها ١٠ إلى ٢٠% فقط.

فالذي يستمر من أعضاء DXN رغم هذا العدد اليسير من الاستجابات بمقابل ذاك العدد الهائل من المحاولات؛ هو العضو الفاهم للقانون الكوني *(الجهود المهدورة)*.

ولو كان هنالك من حكمة تلخص هذه الدنيا فستكون: *(استمر .. MOVE ON)*.

*ملحوظة:*
المقال منقول .. شكرا لكاتبه.
*قام بمحورة المقال وقولبته دكسنيا:*
*حمزة البلوشي.*
www.dxnhamza.com

BY فـرصة عـمـل (صحة و ثراء)