قال رسول الله ﷺ : « من صلى علي حين يصبح عشراً وحين يمسي عشراً أدركته شفاعتي يوم القيامة »
❤3
" أخاف أموت و ما شملني ثوابك
و أخاف أعيش إنسان يتبع هوى الراس "
- عبدالله البديري
و أخاف أعيش إنسان يتبع هوى الراس "
- عبدالله البديري
❤1
" أسرفت في التفكير والتفكير محتاج لْحلول
ولكن أكثر ما كرهت مْن الحلول ؟ أنصافها
تعبت أشوف الناس مثل الناس والأربع فصول
متشابهة في الفكرة، و مُستنسخة لأسلافها !
أكثر ما يسعدني الفجر، و أكثر ما يحزنّي الأفول
و أكثر ما يوجعني من الديرة نزوح أشرافها "
ولكن أكثر ما كرهت مْن الحلول ؟ أنصافها
تعبت أشوف الناس مثل الناس والأربع فصول
متشابهة في الفكرة، و مُستنسخة لأسلافها !
أكثر ما يسعدني الفجر، و أكثر ما يحزنّي الأفول
و أكثر ما يوجعني من الديرة نزوح أشرافها "
❤1
لي عام و الجهرا سواحل دمع يالقلب الحزين
كن النهار بزّفتي .. شال الشفق معه و غرب
و لي عام أخاف أن العمر تقفي به رياح السنين
ولا أقتربت أنسى ولا وجهك من العين أقترب
كن النهار بزّفتي .. شال الشفق معه و غرب
و لي عام أخاف أن العمر تقفي به رياح السنين
ولا أقتربت أنسى ولا وجهك من العين أقترب
❤3
أرجو من الحكيم المُدبّر أن يُبصّرني حكمته في مشيئته التي قضاها .. و أن تدور الدوائر على ما تشتهي نفسي مما فيه شفاءٌ لها
و إنك تلقّيني صباح الخير لا مني صحيت
و إنك تصدفني دروب الرزق شكل و محتوى
و إنك تلقّيني صباح الخير لا مني صحيت
و إنك تصدفني دروب الرزق شكل و محتوى
وحدي أرجع من فراغ الليل و زحام المدينة
ممتلي بالأسئلة، و الناس، و أنصاف الحكايا
أشعر أن الأرض - مهما بالغت - أنثى حزينة
رغم ما فيها من الفتنة و من ملح الصبايا
و السهر يفرش على مدّ النظر راحة يدينه
و البيوت تنام لا عيدٍ سعيد .. ولا هدايا
الشوارع خاليه مدري زهق مدري سكينه ؟!
مدري الوحدة تسوّي بالفتى الشعبي سوايا ؟
القلق ظفّر جدايلها .. و شرّع درفتينة
مشهدٍ يشبه حديث عيون مذنب للمرايا
مثل ما يرجع من الحرمان حمّال الغبينة
مثل ما يرجع من جهاد المُدن طفل القرايا
« أرجع لوحدي و كل إنسان جَت عيني بعينه
فيه أحد مِنّا ترك في خاطر الثاني بقايا »
يا إلهي لا تواخذني جميل الصبر وينه ؟
أصبر و تكبر عذاريبي و أنا أحسبها مزايا
لاني مسافر .. ولا حتى مقيم بهالمدينة
و الغريب إن أهلها أهلي و الأجناب أصدقايا !
و الجهات : أربع و خمس و ستّ و أقدامي رهينة ..
للندم، و الخوف، و الحيرة، و حرّاس النوايا
وين عن حضن البحر بتروح يا رب السفينة ؟
وين عن بال التقي بتروح يارب الخطايا ؟
ممتلي بالأسئلة، و الناس، و أنصاف الحكايا
أشعر أن الأرض - مهما بالغت - أنثى حزينة
رغم ما فيها من الفتنة و من ملح الصبايا
و السهر يفرش على مدّ النظر راحة يدينه
و البيوت تنام لا عيدٍ سعيد .. ولا هدايا
الشوارع خاليه مدري زهق مدري سكينه ؟!
مدري الوحدة تسوّي بالفتى الشعبي سوايا ؟
القلق ظفّر جدايلها .. و شرّع درفتينة
مشهدٍ يشبه حديث عيون مذنب للمرايا
مثل ما يرجع من الحرمان حمّال الغبينة
مثل ما يرجع من جهاد المُدن طفل القرايا
« أرجع لوحدي و كل إنسان جَت عيني بعينه
فيه أحد مِنّا ترك في خاطر الثاني بقايا »
يا إلهي لا تواخذني جميل الصبر وينه ؟
أصبر و تكبر عذاريبي و أنا أحسبها مزايا
لاني مسافر .. ولا حتى مقيم بهالمدينة
و الغريب إن أهلها أهلي و الأجناب أصدقايا !
و الجهات : أربع و خمس و ستّ و أقدامي رهينة ..
للندم، و الخوف، و الحيرة، و حرّاس النوايا
وين عن حضن البحر بتروح يا رب السفينة ؟
وين عن بال التقي بتروح يارب الخطايا ؟
😢1
« في ساعةٍ مالي بها بال نسايّ
محزنّي أني .. ما قدرت أتذكر »
و بين :
نسيتني ؟ ولا كبرت و تناسيت
أنا حبيبك، يا حبيبي تذكر
محزنّي أني .. ما قدرت أتذكر »
و بين :
نسيتني ؟ ولا كبرت و تناسيت
أنا حبيبك، يا حبيبي تذكر
عداك الحزن و الدمع الغزير، و ضيقتك، و اللّوم
و فداك العمر لين أفنى معاك و رجفة يديّي
و فداك العمر لين أفنى معاك و رجفة يديّي