أنا كنت واحدًا من العاشقين والمتابعين لحقبة الريال الجميلة
حقبة العاشرة في لشبونة والحادية عشرة في ميلانو ايطاليا
والثانية عشرة في كارديف .. والثالثة عشرة في كييف
والرابعة عشر في باريس والخامسة عشر في ويمبلي لندن
وعشتُ حقبة اساطير الريال .. رونالدو وراموس وكروس وناڤاس وزيزو .. وتطول القائمة
وعشت اودعهم جميعهم .. لكنها لم تغتالني لحظة وداع كما حدثت اليوم..منذ لحظة وداع رونالدو.
إحدى عشر عامًا مرّت منذ أن كنتُ صبيّاً يُشاهد ملخصات اليوتيوب .. وقد كبرت يا لوكا مثلما فعلت ..

صنعاء تاج على رؤوس ساكنيها، لا يراه الا من اغترب عنها

أعيدت 🙂

طلع الموضوع كذب ونصب 🙂😵‍💫

من عاد يذكرها .. 🙂

من الذي يستطيع أن يقول.. لقد أدركت الحقيقة؟

من الذي يجرؤ أن يدعي أنه عرف نفسه؟

ليس من باب التواضع أن نقول.. الله أعلم.
و إنما هي الحقيقة الوحيدة الأكيدة في الدنيا.. إننا نجهل كل الجهل حتى ما يجري تحت أسماعنا و أبصارنا.

و برغم جهلنا يتعصب كل فريق لرأي.. و قد تصور كل واحد أنه امتلك الحق، فراح ينصب المشانق و المحارق للآخرين.

و لو أدركنا جهلنا و قدرنا لانفتح باب الرحمة و الحب في قلوبنا، و لأصبحت الحياة على الأرض جديرة بأن نحياها.

متى نعرف أننا لا نعرف؟

من كتاب: الشيطان يحكم
د|| مصطفى محمود رحمه اللّه

أربع لاءات لخذلان أقل وتعايش أفضل ..
لا تحقد كجمل أو تنس كذبابة .. للتسامح قلب وذاكرة !
لا تقل كل شيء .. الوشاية ثقة كانت ترتدي وجه صديق !
لا تكن عجينة في يد المديح .. النهايات ليست دائما سكر !
لا تصنف الناس إلى شرطة وعصابات .. قد يتبادلون الأدوار !

#تجربة_حياة

كيف الولد منبهر ، ما أجمل الأطفال ..

وتفيد ب إيه ي ندم !!

{وَهُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِن بَعْدِ مَا قَنَطُوا} (الشورى: 28)

‏"كبِّروا لِيبلُغ تكبيركم عنان السماء، كبِّروا فإنَّ اللهَ عظيمٌ يستحقُّ الثّناء"

الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد"

الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله
الله أكبر الله أكبر ولله الحمد..
الله أكبر كبيراً، والحمدلله كثيراً، و سبحان الله بكرةً و أصيلاً..

‏" لبَّيكَ وإنْ لم أكُنْ بين الجموع مُلبياً ، ‏لبيكَ بقلبي ولساني وعظمي وعصبي وشحمي ولحمي ، ‏لبيكَ لا شريكَ لكَ"

لازم اشوف هذا الفيديو بكل عيد ✋
جمال طه وشلته

نوستالجيا العيد

رجل في زاوية الزمن .. لا يتكلم ، لكن نظراته تقول كل شيء ..
في عينيه رجاءٌ قديم ولهفة سكنت ملامحه ، وحنين لم يخفت رغم مرور السنين ..
يجلس بصمت كأنّه يُنصت لصوت لا يسمعه سواه ..
وفي الخلفية يعلو صوت السيدة أم كلثوم ينساب من بعيد :

"كم أناديك، وفي لحني حنينٌ ودعاء
يا رجائي أنا، كم عذّبني طول الرجاء "

كلمات كتبها الشاعر السوداني الهادي آدم من قلب أتعبه الانتظار ، ومن شوقٍ ظنّ أنه سيهدأ فإذا به يشتعل مع كل نغمة ..

واليوم، في وجه هذا الرجل نراها من جديد .. تتكرر في ملامحه ، في نظرته الصامتة ، في السؤال الذي ما زال معلقاً :

" أغداً ألقاك ؟ "

صاحبه واجب هي اولادها 😂😂🔥