*من أروع ما يمكنك أن تقدّمه لنفسك*
هو أن تختار السلام، أن تنحاز لراحتك، وأن تُنصت جيدًا لما يرهق روحك.
ليس من الضعف أن تتوقف، بل في التوقف أحيانًا كل الشجاعة.
الشجاعة أن تقول: لقد تعبت... ولا أريد الاستمرار في ما يؤذيني.
أن تبتعد عن كل ما يستنزفك نفسيًا أو يثقل قلبك، دون شعور بالذنب أو التردد.
اسمح لنفسك بالانسحاب من الأماكن التي لا تُشبهك،
ومن العلاقات التي تكسرك،
ومن العادات التي تسرق منك هدوءك.
الحياة قصيرة، وأنت تستحق أن تعيشها برفقة ما يغذيك، لا ما يستهلكك.
كن لطيفًا مع نفسك، فأنت تستحق ذلك دائمًا .
فالقوة لا تعني التحمّل الدائم، بل أحيانًا تعني أن تقول: كفى... لقد حان وقت التغيير .
__
هو أن تختار السلام، أن تنحاز لراحتك، وأن تُنصت جيدًا لما يرهق روحك.
ليس من الضعف أن تتوقف، بل في التوقف أحيانًا كل الشجاعة.
الشجاعة أن تقول: لقد تعبت... ولا أريد الاستمرار في ما يؤذيني.
أن تبتعد عن كل ما يستنزفك نفسيًا أو يثقل قلبك، دون شعور بالذنب أو التردد.
اسمح لنفسك بالانسحاب من الأماكن التي لا تُشبهك،
ومن العلاقات التي تكسرك،
ومن العادات التي تسرق منك هدوءك.
الحياة قصيرة، وأنت تستحق أن تعيشها برفقة ما يغذيك، لا ما يستهلكك.
كن لطيفًا مع نفسك، فأنت تستحق ذلك دائمًا .
فالقوة لا تعني التحمّل الدائم، بل أحيانًا تعني أن تقول: كفى... لقد حان وقت التغيير .
__
دعوة لحضور محاضرة تثقيفية:
🌟 أوجاع الناس النفسية :من أين بدأ الألم ؟ 🌟
وهي موجهة لكل من شعر يومًا أن ألمه لا يُفهم…
لكل من يريد أن يفهم نفسه والآخرين بعمق وصدق.
انضم إلينا في جلسة تأملية وواعية، نغوص فيها معًا في أعماق النفس… لنفهم، لا لنُدين. لنُضيء، لا لنُخيف.
مع المتخصص في مجال الدعم النفسي :
أ. مصطفى الأبرش
📅 الموعد: السبت 04/19
الساعة 6 مساءً بتوقيت القدس
عبر تطبيق ZOOM
✦ الدعوة مفتوحة للجميع
___
لحضور المحاضرة يرجى التكرم بالدخول للمجموعة الرسمية للمحاضرة :
https://chat.whatsapp.com/K9wrCryGwmG3hRcGhGDan5
لأي استفسارات، لاتترددوا بالتواصل معنا :
+49 176 20571726
🌟 أوجاع الناس النفسية :من أين بدأ الألم ؟ 🌟
وهي موجهة لكل من شعر يومًا أن ألمه لا يُفهم…
لكل من يريد أن يفهم نفسه والآخرين بعمق وصدق.
انضم إلينا في جلسة تأملية وواعية، نغوص فيها معًا في أعماق النفس… لنفهم، لا لنُدين. لنُضيء، لا لنُخيف.
مع المتخصص في مجال الدعم النفسي :
أ. مصطفى الأبرش
📅 الموعد: السبت 04/19
الساعة 6 مساءً بتوقيت القدس
عبر تطبيق ZOOM
✦ الدعوة مفتوحة للجميع
___
لحضور المحاضرة يرجى التكرم بالدخول للمجموعة الرسمية للمحاضرة :
https://chat.whatsapp.com/K9wrCryGwmG3hRcGhGDan5
لأي استفسارات، لاتترددوا بالتواصل معنا :
+49 176 20571726
تم تأجيل المحاضرة لليوم 📢📢
🌟 أوجاع الناس النفسية :من أين بدأ الألم ؟ 🌟
وهي موجهة لكل من شعر يومًا أن ألمه لا يُفهم…
لكل من يريد أن يفهم نفسه والآخرين بعمق وصدق.
انضم إلينا في جلسة تأملية وواعية، نغوص فيها معًا في أعماق النفس… لنفهم، لا لنُدين. لنُضيء، لا لنُخيف.
مع المتخصص في مجال الدعم النفسي :
أ. مصطفى الأبرش
📅 الموعد: الأحد 20 / 04
الساعة 6 مساءً بتوقيت القدس
عبر تطبيق ZOOM
✦ الدعوة مفتوحة للجميع
___
لحضور المحاضرة يرجى التكرم بالدخول للمجموعة الرسمية للمحاضرة :
https://chat.whatsapp.com/K9wrCryGwmG3hRcGhGDan5
لأي استفسارات، لاتترددوا بالتواصل معنا :
+49 176 20571726
🌟 أوجاع الناس النفسية :من أين بدأ الألم ؟ 🌟
وهي موجهة لكل من شعر يومًا أن ألمه لا يُفهم…
لكل من يريد أن يفهم نفسه والآخرين بعمق وصدق.
انضم إلينا في جلسة تأملية وواعية، نغوص فيها معًا في أعماق النفس… لنفهم، لا لنُدين. لنُضيء، لا لنُخيف.
مع المتخصص في مجال الدعم النفسي :
أ. مصطفى الأبرش
📅 الموعد: الأحد 20 / 04
الساعة 6 مساءً بتوقيت القدس
عبر تطبيق ZOOM
✦ الدعوة مفتوحة للجميع
___
لحضور المحاضرة يرجى التكرم بالدخول للمجموعة الرسمية للمحاضرة :
https://chat.whatsapp.com/K9wrCryGwmG3hRcGhGDan5
لأي استفسارات، لاتترددوا بالتواصل معنا :
+49 176 20571726
*من أروع ما يمكنك أن تقدّمه لنفسك*
أن تختار السلام، أن تنحاز لراحتك،
وأن تُنصت جيدًا لما يرهق روحك .
ليس من الضعف أن تتوقف، بل في التوقف أحيانًا كل الشجاعة .
الشجاعة أن تقول: لقد تعبت... ولا أريد الاستمرار في ما يؤذيني.
أن تبتعد عن كل ما يستنزفك نفسيًا أو يثقل قلبك، دون شعور بالذنب أو التردد.
اسمح لنفسك بالانسحاب من الأماكن التي لا تُشبهك،
ومن العلاقات التي تكسرك،
ومن العادات التي تسرق منك هدوءك .
الحياة قصيرة، وأنت تستحق أن تعيشها برفقة ما يغذيك، لا ما يستهلكك
.
كن لطيفًا مع نفسك، فأنت تستحق ذلك دائمًا .
فالقوة لا تعني التحمّل الدائم، بل أحيانًا تعني أن تقول :
كفى... لقد حان وقت التغيير .
__
أن تختار السلام، أن تنحاز لراحتك،
وأن تُنصت جيدًا لما يرهق روحك .
ليس من الضعف أن تتوقف، بل في التوقف أحيانًا كل الشجاعة .
الشجاعة أن تقول: لقد تعبت... ولا أريد الاستمرار في ما يؤذيني.
أن تبتعد عن كل ما يستنزفك نفسيًا أو يثقل قلبك، دون شعور بالذنب أو التردد.
اسمح لنفسك بالانسحاب من الأماكن التي لا تُشبهك،
ومن العلاقات التي تكسرك،
ومن العادات التي تسرق منك هدوءك .
الحياة قصيرة، وأنت تستحق أن تعيشها برفقة ما يغذيك، لا ما يستهلكك
.
كن لطيفًا مع نفسك، فأنت تستحق ذلك دائمًا .
فالقوة لا تعني التحمّل الدائم، بل أحيانًا تعني أن تقول :
كفى... لقد حان وقت التغيير .
__
🌟 تجربة جديدة ومميزة بانتظاركم! 🌟
نود أن نمنحكم هذه المرة فرصةً للمشاركة في اختيار عنوان المحاضرة القادمة، والتي ستُقام بإذن الله يوم السبت.
🔹 من خلال الرابط أدناه، يمكنكم كتابة اقتراحاتكم لعنوان المحاضرة
🔹 بعد ذلك، سنجري قرعة عشوائية لاختيار أحد العناوين المقترحة
🔹 وصاحب العنوان الفائز سيحصل على هدية رمزية ❤️
وهي مجموعة من الكتيبات التأملية التي تساعد على فهم الذات والتصالح معها
🔹 وسنجري قرعة أخرى لبقية الأسماء ونختار ثلاثة أسماء ونرسل لهم كتيب مهم جداً
🎁 إنها فرصة جميلة للتعبير والمساهمة في صياغة محتوانا المشترك!
👇🏼 شارك باقتراحك الآن من خلال الرابط التالي:
https://surveyheart.com/form/680919e6e96bdb66c80953b8
نود أن نمنحكم هذه المرة فرصةً للمشاركة في اختيار عنوان المحاضرة القادمة، والتي ستُقام بإذن الله يوم السبت.
🔹 من خلال الرابط أدناه، يمكنكم كتابة اقتراحاتكم لعنوان المحاضرة
🔹 بعد ذلك، سنجري قرعة عشوائية لاختيار أحد العناوين المقترحة
🔹 وصاحب العنوان الفائز سيحصل على هدية رمزية ❤️
وهي مجموعة من الكتيبات التأملية التي تساعد على فهم الذات والتصالح معها
🔹 وسنجري قرعة أخرى لبقية الأسماء ونختار ثلاثة أسماء ونرسل لهم كتيب مهم جداً
🎁 إنها فرصة جميلة للتعبير والمساهمة في صياغة محتوانا المشترك!
👇🏼 شارك باقتراحك الآن من خلال الرابط التالي:
https://surveyheart.com/form/680919e6e96bdb66c80953b8
هل شعرتِ يومًا أن العصبية أفسدت علاقتك بأطفالك؟
هل يؤنبكِ الضمير بعد لحظة غضب؟
في محاضرتنا القادمة "عصبية الأم"،
سنتوقف عن جلد الذات،
وسنتعلم كيف نفهم مشاعرنا،
ونحضن قلوبنا قبل أن نربي قلوب أطفالنا .
تشويقة للمحاضرة القادمة :
https://whatsapp.com/channel/0029VaFrt7u9mrGe2HdmTw1C/299
هل يؤنبكِ الضمير بعد لحظة غضب؟
في محاضرتنا القادمة "عصبية الأم"،
سنتوقف عن جلد الذات،
وسنتعلم كيف نفهم مشاعرنا،
ونحضن قلوبنا قبل أن نربي قلوب أطفالنا .
تشويقة للمحاضرة القادمة :
https://whatsapp.com/channel/0029VaFrt7u9mrGe2HdmTw1C/299
WhatsApp.com
محفزون | WhatsApp Channel
محفزون WhatsApp Channel. حلمنا جيلٌ إلى العلا يصل. 532 followers
🌸✨ محاضرة تربوية✨🌸
عصبية الأم: فهم الأسباب وصناعة الحلول
🔹هل شعرتِ يومًا أن العصبية أفسدت علاقتك بأطفالك؟
🔹هل يؤنبكِ الضمير بعد لحظة غضب؟
في محاضرتنا
سنتوقف عن جلد الذات،
وسنتعلم كيف نفهم مشاعرنا،
ونحضن قلوبنا قبل أن نربي قلوب أطفالنا .
🗓️ الموعد: الإثنين 28 / 04
⏰ الساعة 7 مساءً بتوقيت السعودية
📍 عبر برنامج Zoom (أون لاين)
للمشاركة وضمان الحضور:
يرجى الانضمام إلى مجموعتنا الخاصة بالمحاضرة عبر الرابط التالي:
🔗 https://chat.whatsapp.com/K9wrCryGwmG3hRcGhGDan5
🌷 لا تفوتي فرصة البداية الجديدة مع نفسكِ وأطفالكِ...
عصبية الأم: فهم الأسباب وصناعة الحلول
🔹هل شعرتِ يومًا أن العصبية أفسدت علاقتك بأطفالك؟
🔹هل يؤنبكِ الضمير بعد لحظة غضب؟
في محاضرتنا
سنتوقف عن جلد الذات،
وسنتعلم كيف نفهم مشاعرنا،
ونحضن قلوبنا قبل أن نربي قلوب أطفالنا .
🗓️ الموعد: الإثنين 28 / 04
⏰ الساعة 7 مساءً بتوقيت السعودية
📍 عبر برنامج Zoom (أون لاين)
للمشاركة وضمان الحضور:
يرجى الانضمام إلى مجموعتنا الخاصة بالمحاضرة عبر الرابط التالي:
🔗 https://chat.whatsapp.com/K9wrCryGwmG3hRcGhGDan5
🌷 لا تفوتي فرصة البداية الجديدة مع نفسكِ وأطفالكِ...
هل ترغبين بتعلّم تلاوة القرآن كما أُنزل؟
انطلقي معنا في دورة تجويد خاصة للنساء فقط، مصممة للمبتدئات، بأسلوب بسيط وتفاعلي يقرّبك من حروف كتاب الله .
تفاصيل الدورة:
مدّتها: 4 أسابيع تتضمّن:
- 4 لقاءات مباشرة عبر Zoom
- 4 لقاءات تفاعلية على WhatsApp
- متابعة شخصية وتمارين عملية
- تطبيق عملي على جزء "عمّ"
الدورة مجانية، لكن لضمان الجدية والحجز المسبق، يُطلب رسم رمزي: 12 دولار أمريكي فقط.
استثمري وقتك في ما ينفع قلبك ويُنير دربك.
سجّلي الآن وابدئي رحلتك مع القرآن!
للتثبيت أرسلي كلمة (مهتمة) للرقم التالي :
+961 70 053 165
انطلقي معنا في دورة تجويد خاصة للنساء فقط، مصممة للمبتدئات، بأسلوب بسيط وتفاعلي يقرّبك من حروف كتاب الله .
تفاصيل الدورة:
مدّتها: 4 أسابيع تتضمّن:
- 4 لقاءات مباشرة عبر Zoom
- 4 لقاءات تفاعلية على WhatsApp
- متابعة شخصية وتمارين عملية
- تطبيق عملي على جزء "عمّ"
الدورة مجانية، لكن لضمان الجدية والحجز المسبق، يُطلب رسم رمزي: 12 دولار أمريكي فقط.
استثمري وقتك في ما ينفع قلبك ويُنير دربك.
سجّلي الآن وابدئي رحلتك مع القرآن!
للتثبيت أرسلي كلمة (مهتمة) للرقم التالي :
+961 70 053 165
*احتسبي الأجر في كل لحظة تربية*
احتسبي حين تسهرين،
حين تصبرين،
حين تُكررين التوجيه للمرة العاشرة،
حين تُخفين دمعتك وتبتسمين لأجلهم...
احتسبي، فكل ذلك يُكتب،
ويُرفع، ويُضاعف.
فوائد الاحتساب في التربية:
- يخفف عنك الشعور بالتعب والضغط
- يربط قلبك بالله ويملؤك طمأنينة
- يعطي لكل لحظة معنى عميق
- يعلم أبناءك القدوة الصامتة
- ويجعل التربية عبادة تُثمر في الدنيا والآخرة
لا تستهيني بعطائك...
أنتِ تبنين أجيالًا، وترجين بها وجه الله.
هنيئًا لكل أم ربطت أمومتها بالسماء.
*اللهم قوِّ قلوب الأمهات وبارك في عطائهن*
احتسبي حين تسهرين،
حين تصبرين،
حين تُكررين التوجيه للمرة العاشرة،
حين تُخفين دمعتك وتبتسمين لأجلهم...
احتسبي، فكل ذلك يُكتب،
ويُرفع، ويُضاعف.
فوائد الاحتساب في التربية:
- يخفف عنك الشعور بالتعب والضغط
- يربط قلبك بالله ويملؤك طمأنينة
- يعطي لكل لحظة معنى عميق
- يعلم أبناءك القدوة الصامتة
- ويجعل التربية عبادة تُثمر في الدنيا والآخرة
لا تستهيني بعطائك...
أنتِ تبنين أجيالًا، وترجين بها وجه الله.
هنيئًا لكل أم ربطت أمومتها بالسماء.
*اللهم قوِّ قلوب الأمهات وبارك في عطائهن*
*في مكانٍ ما..*
خلف بابٍ مغلق، وفي لحظةٍ لا صوت لها…
قد تنكسر براءة، وتُغتال طفولة، ويُزرع في قلب صغير رعبٌ لا يُرى.
لسنا هنا لنخاف… بل لنفهم.
لسنا هنا لنُدين… بل لنحمي.
التحرش الجنسي بالأطفال ليس قصةً نُروِيها، بل صدمة تعيش معنا في صمت.
طفلٌ قد يكون ابنك، ابنتك، تلميذك، أو قريبك... لا يعرف كيف يتكلم، لكن جسده يصرخ.
ننظر إليه كل يوم… ولا نرى شيئًا.
قريباً... سنفتح أعيننا قبل أن نفتح أفواهنا،
سنتعلم كيف نقرأ الإشارات، كيف نبني الحصن داخل قلوبهم، لا فقط حولهم.
سنتحدث عن ما لا يُقال… لنمنع ما لا يُحتمل.
لأن لحظة الوعي… قد تنقذ حياة كاملة.
كونوا معنا، فالكارثة لا تنتظر إذنًا لتقع .
التحرش بالأطفال
*قبل أن تقع الكارثة*
قريباً..
خلف بابٍ مغلق، وفي لحظةٍ لا صوت لها…
قد تنكسر براءة، وتُغتال طفولة، ويُزرع في قلب صغير رعبٌ لا يُرى.
لسنا هنا لنخاف… بل لنفهم.
لسنا هنا لنُدين… بل لنحمي.
التحرش الجنسي بالأطفال ليس قصةً نُروِيها، بل صدمة تعيش معنا في صمت.
طفلٌ قد يكون ابنك، ابنتك، تلميذك، أو قريبك... لا يعرف كيف يتكلم، لكن جسده يصرخ.
ننظر إليه كل يوم… ولا نرى شيئًا.
قريباً... سنفتح أعيننا قبل أن نفتح أفواهنا،
سنتعلم كيف نقرأ الإشارات، كيف نبني الحصن داخل قلوبهم، لا فقط حولهم.
سنتحدث عن ما لا يُقال… لنمنع ما لا يُحتمل.
لأن لحظة الوعي… قد تنقذ حياة كاملة.
كونوا معنا، فالكارثة لا تنتظر إذنًا لتقع .
التحرش بالأطفال
*قبل أن تقع الكارثة*
قريباً..
*الأم الهادئة ليست ضعيفة*
بل هي أم واعية وقوية، تعرف أن الهدوء في التربية يصنع أبناءً أقوياء من الداخل .
هي لا تصرخ وقت الغضب، بل:
- تتنفس بعمق
- تؤجل الرد حتى تهدأ
- وتختار كلماتها بعناية
في كل موقف صعب، لا تزيد النار اشتعالًا، بل تُطفئها بحنانها وثباتها .
توصيات :
1. عندما يغضب ابنك، لا تردي مباشرة، خذي لحظة هدوء.
2. استخدمي نبرة صوت منخفضة وواضحة، فهي أكثر تأثيرًا.
3. اجعلي بيتك بيئة آمنة، يشعر فيها الأبناء أنهم مسموعون لا مُحاكمون.
4. تذكّري: الهدوء لا يعني التراخي، بل هو حزم بلا عنف.
كوني أمًّا هادئة
*هدوؤك تربية*
بل هي أم واعية وقوية، تعرف أن الهدوء في التربية يصنع أبناءً أقوياء من الداخل .
هي لا تصرخ وقت الغضب، بل:
- تتنفس بعمق
- تؤجل الرد حتى تهدأ
- وتختار كلماتها بعناية
في كل موقف صعب، لا تزيد النار اشتعالًا، بل تُطفئها بحنانها وثباتها .
توصيات :
1. عندما يغضب ابنك، لا تردي مباشرة، خذي لحظة هدوء.
2. استخدمي نبرة صوت منخفضة وواضحة، فهي أكثر تأثيرًا.
3. اجعلي بيتك بيئة آمنة، يشعر فيها الأبناء أنهم مسموعون لا مُحاكمون.
4. تذكّري: الهدوء لا يعني التراخي، بل هو حزم بلا عنف.
كوني أمًّا هادئة
*هدوؤك تربية*
*الوعي بما وراء سلوك الطفل*
وراء كل سلوك مزعج... صراخ، عناد، نوبات غضب...
يوجد "رسالة خفية".
الطفل لا يقول دائمًا ما يشعر به، لكنه "يُظهره بسلوكه".
ربما يشعر بالخوف، أو التعب، أو يريد الاهتمام، أو فقط يحتاج حضنًا دافئًا .
حين نكون واعين، لا نرى السلوك فقط، بل نبحث عمّا وراءه.
نسأل أنفسنا:
- ما الذي يشعر به الآن؟
- ما الذي يحاول إخباري به؟
- هل هناك احتياج لم يُلبَّ؟
الوعي لا يُبرّر كل سلوك، لكنه يُفسّره...
ويمنحنا فرصة نحتوي الطفل، بدل أن نحكم عليه.
*ونمشي مع أطفالنا نحو الفهم*
*لا نحو الصدام*
وراء كل سلوك مزعج... صراخ، عناد، نوبات غضب...
يوجد "رسالة خفية".
الطفل لا يقول دائمًا ما يشعر به، لكنه "يُظهره بسلوكه".
ربما يشعر بالخوف، أو التعب، أو يريد الاهتمام، أو فقط يحتاج حضنًا دافئًا .
حين نكون واعين، لا نرى السلوك فقط، بل نبحث عمّا وراءه.
نسأل أنفسنا:
- ما الذي يشعر به الآن؟
- ما الذي يحاول إخباري به؟
- هل هناك احتياج لم يُلبَّ؟
الوعي لا يُبرّر كل سلوك، لكنه يُفسّره...
ويمنحنا فرصة نحتوي الطفل، بدل أن نحكم عليه.
`
فلنكن ممن يرون بقلبهم قبل أعينهم``` *ونمشي مع أطفالنا نحو الفهم*
*لا نحو الصدام*
*لكل أم… لحظة الغضب*
توقفي لحظة…
قبل أن تصرخي، قبل أن تعاتبي، قبل أن تُعاقبي .
اسألي نفسك:
هل أنا غاضبة من طفلي؟
أم من ضغوطي المتراكمة؟
هل ما فعله يستحق هذا الانفعال؟
وماذا لو استبدلت الصراخ بصمت… واللوم باحتواء؟
الغضب لا يُربّي، بل يُربك.
والأمان العاطفي الذي تبنينه في لحظة حنان، قد تهدمينه في لحظة غضب.
تذكّري:
في لحظة غضبك، يرى طفلك صورتك التي ستبقى في ذاكرته.
كوني كما تريدين أن يتذكرك…
لحظة الغضب…
*هي لحظة قيادة .*
توقفي لحظة…
قبل أن تصرخي، قبل أن تعاتبي، قبل أن تُعاقبي .
اسألي نفسك:
هل أنا غاضبة من طفلي؟
أم من ضغوطي المتراكمة؟
هل ما فعله يستحق هذا الانفعال؟
وماذا لو استبدلت الصراخ بصمت… واللوم باحتواء؟
الغضب لا يُربّي، بل يُربك.
والأمان العاطفي الذي تبنينه في لحظة حنان، قد تهدمينه في لحظة غضب.
تذكّري:
في لحظة غضبك، يرى طفلك صورتك التي ستبقى في ذاكرته.
كوني كما تريدين أن يتذكرك…
لحظة الغضب…
*هي لحظة قيادة .*
*في علم النفس*
يُعدّ غضب الأم على طفلها استجابة طبيعية للضغط والتعب، لكنه قد يُسجَّل في ذاكرة الطفل كتهديد، وليس كتوبيخ فقط .
*دماغ الطفل لا يميّز بين غضب عابر وانسحاب الحب، خاصة في سنواته الأولى .*
ما الذي يحدث؟
- الطفل يسمع الصراخ، لكنه يشعر بالرفض.
- الأم تشعر بالندم، لكن لا تعرف كيف تُصلح.
*العلاقة قد تتوتر... لكنها قابلة للترميم.*
ما الحل؟
1. الاعتذار لا يضعفكِ، بل يقوّيكِ.
قولي له بهدوء: "أنا آسفة لأنني غضبت. أحبك، وسأتصرّف بشكل أفضل."
هذا يُعلّمه لغة المشاعر والمسؤولية.
2. ربطي الغضب بالسلوك، لا بالشخص.
بدلًا من "أنت مزعج"، قولي: "تصرفك أزعجني".
3. وفّري وقتًا للتهدئة.
خذي دقائق لنفسك قبل الرد عند التوتر. هذا ليس تجاهلاً، بل إدارة عاطفية.
4. عانقيه.
اللمس الإيجابي بعد لحظة صعبة يعيد الأمان للطفل، ويُنهي الموقف بتواصل حميم.
تذكّري:
*الطفل لا يحتاج أمًا لا تغضب أبدًا، بل أمًا تعرف كيف تُصلح عندما تخطئ .*
يُعدّ غضب الأم على طفلها استجابة طبيعية للضغط والتعب، لكنه قد يُسجَّل في ذاكرة الطفل كتهديد، وليس كتوبيخ فقط .
*دماغ الطفل لا يميّز بين غضب عابر وانسحاب الحب، خاصة في سنواته الأولى .*
ما الذي يحدث؟
- الطفل يسمع الصراخ، لكنه يشعر بالرفض.
- الأم تشعر بالندم، لكن لا تعرف كيف تُصلح.
*العلاقة قد تتوتر... لكنها قابلة للترميم.*
ما الحل؟
1. الاعتذار لا يضعفكِ، بل يقوّيكِ.
قولي له بهدوء: "أنا آسفة لأنني غضبت. أحبك، وسأتصرّف بشكل أفضل."
هذا يُعلّمه لغة المشاعر والمسؤولية.
2. ربطي الغضب بالسلوك، لا بالشخص.
بدلًا من "أنت مزعج"، قولي: "تصرفك أزعجني".
3. وفّري وقتًا للتهدئة.
خذي دقائق لنفسك قبل الرد عند التوتر. هذا ليس تجاهلاً، بل إدارة عاطفية.
4. عانقيه.
اللمس الإيجابي بعد لحظة صعبة يعيد الأمان للطفل، ويُنهي الموقف بتواصل حميم.
تذكّري:
*الطفل لا يحتاج أمًا لا تغضب أبدًا، بل أمًا تعرف كيف تُصلح عندما تخطئ .*
*"التعامل مع المنغصات: بين الضغط والنجاة"*
كلّنا نمرّ بمنغصات، بعضها نراه، وبعضها يتخفّى في زوايا النفس...
ضغوط، توتر، قلق، أحداث تُثقِل أرواحنا بصمت.
في محاضرتنا سنتوقف لنفهم:
- ما المنغصات التي تسرق صفو حياتنا؟
- كيف تتسلل إلينا دون وعي؟
- ما الفرق بين الضغط والتوتر والقلق؟
- وكيف نُدير هذه المشاعر بدل أن تديرنا؟
- وما الذي يعنيه أن ننجو... لا أن نهرب؟
هذه المحاضرة هي بداية سلسلة نغوص فيها أعمق، لنفهم أنفسنا، ونبني صلابتنا النفسية وسط عواصف الحياة، وفق برنامج مكثف نعلن عنه بعد المحاضرة .
هل أنت مستعد للوقوف مع ذاتك قليلًا؟
نلتقي قريباً بإذن الله
*ترقبوا الإعلان الرسمي 👍*
كلّنا نمرّ بمنغصات، بعضها نراه، وبعضها يتخفّى في زوايا النفس...
ضغوط، توتر، قلق، أحداث تُثقِل أرواحنا بصمت.
في محاضرتنا سنتوقف لنفهم:
- ما المنغصات التي تسرق صفو حياتنا؟
- كيف تتسلل إلينا دون وعي؟
- ما الفرق بين الضغط والتوتر والقلق؟
- وكيف نُدير هذه المشاعر بدل أن تديرنا؟
- وما الذي يعنيه أن ننجو... لا أن نهرب؟
هذه المحاضرة هي بداية سلسلة نغوص فيها أعمق، لنفهم أنفسنا، ونبني صلابتنا النفسية وسط عواصف الحياة، وفق برنامج مكثف نعلن عنه بعد المحاضرة .
هل أنت مستعد للوقوف مع ذاتك قليلًا؟
نلتقي قريباً بإذن الله
*ترقبوا الإعلان الرسمي 👍*
📢 أهم الحقائق 📢
*عن منغصات الحياة*
*1. منغصات الحياة لا تُعلن عن نفسها.*
تأتيك خلسة: كلمة ثقيلة من عزيز، موقف محبط، تكرار يوم ممل، أو حتى شعور داخلي لا تَعرف له سببًا. فجأة، يبهت اللون في قلبك.
*2. ليست المشكلة في وجود المنغصات، بل في موقفنا منها.*
الحياة بطبيعتها غير مستقرة، ولن تخلو من التعقيدات. لكن الذي يصنع الفرق هو: هل نُضخمها أم نمر بها برفق؟
*3. المنغصات قد تكون رسائل مقنّعة.*
أحيانًا ما يضايقنا يكشف لنا هشاشة داخلية أو احتياجًا غير ملبّى. الألم مرآة، لا وحش. اسأل نفسك: ما الذي أيقظه هذا الموقف في داخلي؟
*4. مقاومة المنغصات تؤلم أكثر من مواجهتها.*
تجاهل ما يُضايقك لا يعني أنه اختفى. بل ربما كبُر في الداخل حتى يُرهقك تمامًا. كن صادقًا مع نفسك، ولا تنكر ألمك… بل أنصت له.
*5. الاحتواء هو الحل.*
احتواء الذات وقت الضعف وتقديم التفهُّم بدل القسوة، هو طريق النجاة. لا تكن خصمًا لنفسك حين تكون مجروحًا.
*6. لكل منغص نهاية… إن لم تُطِل الوقوف عنده.*
تذكّر أن أكثر ما أتعبك في الماضي، مرّ. لم يَدم. أنت اليوم أقوى. ما يُزعجك الآن لن يبقى إن أحسنت التعامل معه.
*7. صناعة الصفاء قرار.*
نحن لا نختار كل ما يحدث، لكن نملك حق اختيار كيف نعيش ما يحدث. كن لطيفًا مع نفسك، وتعلّم أن تمرّر ما لا يستحق التوقف عنده .
*عن منغصات الحياة*
*1. منغصات الحياة لا تُعلن عن نفسها.*
تأتيك خلسة: كلمة ثقيلة من عزيز، موقف محبط، تكرار يوم ممل، أو حتى شعور داخلي لا تَعرف له سببًا. فجأة، يبهت اللون في قلبك.
*2. ليست المشكلة في وجود المنغصات، بل في موقفنا منها.*
الحياة بطبيعتها غير مستقرة، ولن تخلو من التعقيدات. لكن الذي يصنع الفرق هو: هل نُضخمها أم نمر بها برفق؟
*3. المنغصات قد تكون رسائل مقنّعة.*
أحيانًا ما يضايقنا يكشف لنا هشاشة داخلية أو احتياجًا غير ملبّى. الألم مرآة، لا وحش. اسأل نفسك: ما الذي أيقظه هذا الموقف في داخلي؟
*4. مقاومة المنغصات تؤلم أكثر من مواجهتها.*
تجاهل ما يُضايقك لا يعني أنه اختفى. بل ربما كبُر في الداخل حتى يُرهقك تمامًا. كن صادقًا مع نفسك، ولا تنكر ألمك… بل أنصت له.
*5. الاحتواء هو الحل.*
احتواء الذات وقت الضعف وتقديم التفهُّم بدل القسوة، هو طريق النجاة. لا تكن خصمًا لنفسك حين تكون مجروحًا.
*6. لكل منغص نهاية… إن لم تُطِل الوقوف عنده.*
تذكّر أن أكثر ما أتعبك في الماضي، مرّ. لم يَدم. أنت اليوم أقوى. ما يُزعجك الآن لن يبقى إن أحسنت التعامل معه.
*7. صناعة الصفاء قرار.*
نحن لا نختار كل ما يحدث، لكن نملك حق اختيار كيف نعيش ما يحدث. كن لطيفًا مع نفسك، وتعلّم أن تمرّر ما لا يستحق التوقف عنده .
محاضرة مهمة / الحضور مجاناً
"التعامل مع المنغصات: بين الضغط والنجاة"
كلّنا نمرّ بمنغصات، بعضها نراه، وبعضها يتخفّى في زوايا النفس...
ضغوط، توتر، قلق، أحداث تُثقِل أرواحنا بصمت.
في هذه المحاضرة سنتوقف لنفهم ونتدرب على كيفية التعامل معها
🗓 الموعد: الإثنين 12 / 05
⏰ الساعة 6 مساءً بتوقيت السعودية
📍 عبر برنامج Zoom (أون لاين)
للمشاركة وضمان الحضور:
يرجى الانضمام إلى مجموعتنا الخاصة بالمحاضرة عبر الرابط التالي:
🔗 https://chat.whatsapp.com/K9wrCryGwmG3hRcGhGDan5
هذه المحاضرة هي بداية سلسلة نغوص فيها أعمق، لنفهم أنفسنا، ونبني صلابتنا النفسية وسط عواصف الحياة.
فلا ترددوا بانضمام لنا
"التعامل مع المنغصات: بين الضغط والنجاة"
كلّنا نمرّ بمنغصات، بعضها نراه، وبعضها يتخفّى في زوايا النفس...
ضغوط، توتر، قلق، أحداث تُثقِل أرواحنا بصمت.
في هذه المحاضرة سنتوقف لنفهم ونتدرب على كيفية التعامل معها
🗓 الموعد: الإثنين 12 / 05
⏰ الساعة 6 مساءً بتوقيت السعودية
📍 عبر برنامج Zoom (أون لاين)
للمشاركة وضمان الحضور:
يرجى الانضمام إلى مجموعتنا الخاصة بالمحاضرة عبر الرابط التالي:
🔗 https://chat.whatsapp.com/K9wrCryGwmG3hRcGhGDan5
هذه المحاضرة هي بداية سلسلة نغوص فيها أعمق، لنفهم أنفسنا، ونبني صلابتنا النفسية وسط عواصف الحياة.
فلا ترددوا بانضمام لنا
درّب قلب طفلك على الرضا
تأمل قليلًا...
كيف يمكن لقلب صغير أن يحتمل قسوة العالم، إذا لم نغرس فيه بذرة الرضا؟
ذلك الرضا العميق الذي لا يعني الاستسلام، بل يعني النظر إلى الحياة بعين الامتنان، والقدرة على رؤية النور وسط العتمة.
حين نعلّم أبناءنا أن الحياة ليست دائمًا سهلة، لكنها دومًا مليئة بالفرص، نمنحهم مفتاحًا خفيًا للسلام الداخلي.
فالطفل الذي يتذمر من كل شيء، يعجز عن رؤية الجمال،
بينما الطفل الذي يتعلم أن يقول: "ربما في هذا خير"،
هو طفل يبني لنفسه جناحين للطيران، لا قيودًا للسقوط.
علّمه أن يكون حاضرًا، شاكرًا، متقبّلًا.
فالرضا لا يُمنح، بل يُتعلَّم، ويترسّخ، ويُغذّى كل يوم بكلمة طيبة، ونظرة أمل، وسلوك متزن.
ابدأ اليوم... بزرع هذا الشعور في طفلك.
فما الحياة إلا مرآة، تعكس ما نؤمن به في أعماقنا.
تأمل قليلًا...
كيف يمكن لقلب صغير أن يحتمل قسوة العالم، إذا لم نغرس فيه بذرة الرضا؟
ذلك الرضا العميق الذي لا يعني الاستسلام، بل يعني النظر إلى الحياة بعين الامتنان، والقدرة على رؤية النور وسط العتمة.
حين نعلّم أبناءنا أن الحياة ليست دائمًا سهلة، لكنها دومًا مليئة بالفرص، نمنحهم مفتاحًا خفيًا للسلام الداخلي.
فالطفل الذي يتذمر من كل شيء، يعجز عن رؤية الجمال،
بينما الطفل الذي يتعلم أن يقول: "ربما في هذا خير"،
هو طفل يبني لنفسه جناحين للطيران، لا قيودًا للسقوط.
علّمه أن يكون حاضرًا، شاكرًا، متقبّلًا.
فالرضا لا يُمنح، بل يُتعلَّم، ويترسّخ، ويُغذّى كل يوم بكلمة طيبة، ونظرة أمل، وسلوك متزن.
ابدأ اليوم... بزرع هذا الشعور في طفلك.
فما الحياة إلا مرآة، تعكس ما نؤمن به في أعماقنا.