Telegram Web
أنا التي تُبت بالأمس عن التعلق ،
غرتني اليوم ضحكتك
.
‏«كم هي رقيقة و دافئة.. فكرة أنني سأطرأ
على ذهنك حين يخونك كل شيء.
يُفضل أن تقترب أكثر
وتهمس في قلبه مباشرة
الناس تحتاج إلى الكثير من الإيضاح هذه الأيام .
أحبّكَ بسيطًا ، لا تُجيدُ التكلّف .
‏"لقد وقعت بك رغم حذري
وسردتُ لك كل ما لدي رغم تحفّظي
وتذّكرتك رغم هشاشة ذاكرتي"
‏«الإنسان بمفردهِ قد يصل
ولكن في حضرةِ من يُحبّه ويؤمن به
يكون طريقهُ أيسر، ووصولُه أسرع
و خطواتهُ أخفّ».
أنا شخص مهيأ دائما للتجاوز،
ف لا تعتقد أبدا بأنك محطتي الأخيرة .
“ الطمأنينة التي تداهم المرء لحظة
النظر لوجه من يُحب -نعمة- “
عند اللقاء الأول :
لا تستمع لأي أغنيه
لا تضع أي عطر
لا تحب المكان كثيراً
لا تعرف التاريخ .
ومن شده قسوته تظن أن الليلة التى كان فيها حنوناً كانت مجرد كذبة.
كل م عليك الان أن تدرك أنك لن تحصل دائمًا على الإجابات أو الاعتذارات عن الأشياء التي تؤذي قلبك... ولكنك ستتعافى على أي حال .
المكان دونك ممل، لكنه آمن .
‏"يروق لي كل هذا الانقطاع بعد الوفرة، التخلي بعد هذا الكم من المحاولات، عدم الاكتراث بعد الركض طويلاً في ساحات القلق، التنهيدة التي لا تحمل معها أي شيء في نهاية اليوم."
‏أتمنى أن أسكب محبتي في المكان الصحيح، وفي شخصٍ يحبني حبًا كافيًا ولا يترك ندمًا في داخلي .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يا أكثر عمقًا من أن تُنسى
وأصعب من أن أتناساك.
أنا اعلم ان المشاعر التي منحتها لك لن تنالها في حياتك مرة أخرى والخسارة الحقيقية في قصتنا كانت من نصيبك .
ثم ستدخل بيننا المدن،
ولن نلتقي بعدها أبداً،
حتى الصدف لن تجمعنا،
ربما فيما بعد سيموت أحدنا والآخر لن يعرف عنه أبداً.
2025/05/31 19:43:33
Back to Top
HTML Embed Code: