" من رحمة اللّٰه بنا أنّه يسلب منا شيئًا عزيزاً شيئاً لا أحد يعلم قيمته سوانا حتىٰ إذا اشتدّ الألم والضعف دلَّنا إليه بآيَة تُحاكي واقعنا! تروي ظمأنا! يَدُلّنا إليه عن الأبواب التي نظنها
قد أُغلقت وبمقدار الحرمان! مع القُرآن تشعر بالاطمئنان ليُعطينا اللّٰه حينها كل شيء.!
إذا مرّت بك تلاوة قرآنية عبر المذياع أو أثناء تصفحك لبرامج التواصل ، قِف عندها بتأمّل ولا تتعداها لغيرها..
لعلها رسالة ساقها الله لقلبك في ذلك اليوم، لعلك تجد فيها ما يُحييك ويبعث الأمل في داخلك من جديد .
قد أُغلقت وبمقدار الحرمان! مع القُرآن تشعر بالاطمئنان ليُعطينا اللّٰه حينها كل شيء.!
إذا مرّت بك تلاوة قرآنية عبر المذياع أو أثناء تصفحك لبرامج التواصل ، قِف عندها بتأمّل ولا تتعداها لغيرها..
لعلها رسالة ساقها الله لقلبك في ذلك اليوم، لعلك تجد فيها ما يُحييك ويبعث الأمل في داخلك من جديد .
Forwarded from القارئ حسين العزام
﴿ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ ﴾
﴿بَلْ يُرِيدُ الإِنْسَانُ لِيَفْجُرَ أَمَامَهُ﴾
قال سعيد بن جبير رحمه الله: (لِيَفْجُرَ أَمَامَهُ) يُقدِم على الذنب ويؤخّر التّوْبة، فيقول: سَوْفَ أتوب، سوف أعمل، حتى يأتيه الموت على شر أحواله، وأسوأ أعماله.
-تفسير البغوي
قال سعيد بن جبير رحمه الله: (لِيَفْجُرَ أَمَامَهُ) يُقدِم على الذنب ويؤخّر التّوْبة، فيقول: سَوْفَ أتوب، سوف أعمل، حتى يأتيه الموت على شر أحواله، وأسوأ أعماله.
-تفسير البغوي
سُئِلَ الحسن عَن قولِه تَعالى:
"رَبَّنَا هَب لَنا مِن أزوَاجِنا وذُريَّاتِنا قُرَّة أعيُن"
يا أبا سَعيد!
في الدُّنيا أم في الآخِرة..؟
قال: في الدنيا !
يرى الرَّجل زَوجَتَهٌ وولدَهُ مُطيعين لله عز وجل، ويرى مِنهم عملاً صالحًا تقر به عَينه. 🤍
"رَبَّنَا هَب لَنا مِن أزوَاجِنا وذُريَّاتِنا قُرَّة أعيُن"
يا أبا سَعيد!
في الدُّنيا أم في الآخِرة..؟
قال: في الدنيا !
يرى الرَّجل زَوجَتَهٌ وولدَهُ مُطيعين لله عز وجل، ويرى مِنهم عملاً صالحًا تقر به عَينه. 🤍
.
هذه التغريدة ذكّرتني بما قاله لنا أ.بدر آل مرعي -حفظه الله- :
اظهار -المصاحف الورقية- في مواصلاتنا وأماكن عملنا وأماكن دراستنا ومنازلنا نوع من الدعوة الصامتة للقـرآن.
حتى في مجال التربية والسلوك أنت عندما يكون في جيبك أو قريب منك المصحف الورقي تشعر بقدر من (المهابة)، حتى نفسك تعزف عن كثير من الأخطاء التي لا يمكن أن تفعلها بحضرة المصحف وهو قريب منك، تشعر بنوع من الحياء وهذا أمر محمود ومهذّب.
.
هذه التغريدة ذكّرتني بما قاله لنا أ.بدر آل مرعي -حفظه الله- :
اظهار -المصاحف الورقية- في مواصلاتنا وأماكن عملنا وأماكن دراستنا ومنازلنا نوع من الدعوة الصامتة للقـرآن.
حتى في مجال التربية والسلوك أنت عندما يكون في جيبك أو قريب منك المصحف الورقي تشعر بقدر من (المهابة)، حتى نفسك تعزف عن كثير من الأخطاء التي لا يمكن أن تفعلها بحضرة المصحف وهو قريب منك، تشعر بنوع من الحياء وهذا أمر محمود ومهذّب.
.
«فمن لم يجد قُرة عينه وراحةَ قلبه في الصلاة، فهو منقوص الإيمان».
ابن تيمية
ابن تيمية
«قد يدعو العبدُ ربَّه في حاجة، فيفتح اللهُ عليه من لذَّة مناجاته ما كان أحبَّ إليه من تلك الحاجة».
ابن تيمية
ابن تيمية
Forwarded from قناة حسين عبد الرّازق (لبثّ الدروس المُباشرة)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
فكرة الفيديو جميلة
مع التنبيه على أن القول بأن الخضر (نبي) محل نظر
{لكنها لا تؤثر على فحوى الحلقة}
مع التنبيه على أن القول بأن الخضر (نبي) محل نظر
{لكنها لا تؤثر على فحوى الحلقة}
«نهى أن يتناجى اثنان دون الثالث؛ لأن ذلك ذريعة إلى حزنه وكسر قلبه وظنه السوء».
ابن القيم
ابن القيم
Forwarded from مَريَمْ مُعتَز 💚
اللَّهمَّ أخلِف علينا كلَّ ألمٍ عشناه بالخير والأجرِ في الدنيا والاخرة ولا تجعل بلاءَنا في دينِنا.
اللَّهمَّ أجرنا في مصائبِ الدُّنيا وأخلف لنا خيرًا منها.
اللَّهمَّ أجرنا في مصائبِ الدُّنيا وأخلف لنا خيرًا منها.
لو أنا بفكر أشتغل شغل كويس وأجيب عربية وأجيب ڤيلا وكده، طبيعي ولَّا المفروض أبقى زاهد في الدنيا وأفكر في آخرتي؟
ج/ طبيعي..
المهم مع ذلك أن لا تُقصِّر في عمل الآخرة، ولا تنس الزكاة والصدقة.
الزهد مش معناه إنك ميبقاش معاك حاجة، وقد كان في الصحابة -رضي الله عنهم- أغنياء..
الزهد إن يبقى معاك ولا يشغلك عن الله عَزَّ وَجَل.
الشيخ محمد عبد الهادي
ج/ طبيعي..
المهم مع ذلك أن لا تُقصِّر في عمل الآخرة، ولا تنس الزكاة والصدقة.
الزهد مش معناه إنك ميبقاش معاك حاجة، وقد كان في الصحابة -رضي الله عنهم- أغنياء..
الزهد إن يبقى معاك ولا يشغلك عن الله عَزَّ وَجَل.
الشيخ محمد عبد الهادي
ليس من الضروري أن يكون اسمك ظاهرًا أو أن يعرفك الناس لتكون من أهل الخير.
﴿وَرُسُلًا لَم نَقصُصهُم عَلَيكَ﴾
﴿وَرُسُلًا لَم نَقصُصهُم عَلَيكَ﴾
قال رسول الله ﷺ: «يا أيها الناس، عليكم من الأعمال ما تطيقون؛ فإن الله لا يمل حتى تملوا، وإن أحب الأعمال إلى الله ما دووم عليه وإن قل».
رواه مسلم
رواه مسلم