Telegram Web
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏هذه الرجفة لا تفارقني !💔
النظرة في عيني شقيقه الجريح!

‏ماذا لوكان هذا الطفل هو ابنك؟
‏يارب سامحنا واغفر لنا تقصيرنا مع أهل غزة يارب
تَعلمت مِن سنوات أن وسائل المُواصلات لحظات بِناء لا تنتهِي!

لذلِك عَزمت على إنهَاء كُتب، مقَالات، دِراسة، سَاوند، قُرآن، أحادِيث، يوتيوب في المواصلات، المَهام كثِيرة باختِلاف الهدوء.

الفِكرة الأجمَل في هَذا كله فِكرة الآيات والأسماء الحسنى، كل مواصلة ترافقنِّي آية واسم.

صغائِر الأمور تبني
و لا تنسوا عهدنا مع شيخنا بدر أن نقرأ من المصحف الورقي كنوع من الجهر بالطاعة ، وإحياء الدين في قلوب الناس.
تخصصك الدنيوي ليس عبئاً لكي تهرب منه "فضلاً عن أن تفشل فيه" وتُخدر نفسك بطلب العلم الشرعي!

الملك الصالح "ذو القرنين" فُتحت له أبواب الدعوة عند قوم السد بعد أن رأوا منه براعة في "تخصص علمي دنيوي" يتمثل في طريقة كيميائية لصناعة سد منيع وفر لهم الحماية والأمان، هذا التخصص العلمي كان سبباً في تواضعه ليخبر عن نفسه أن علمه "رحمة من ربي"..

إخفاقك في الدراسة والجامعة بحجة أنها شيء ليس مهم ويمكن التضحية به أمام العلم الشرعي وأهميته: عقلية الفاشلين بامتياز! (وانظر لموازين القوة الآن في العالم)

المسلم المتدين يتعرض للكبوات والإخفاقات ولكنه لا يعرف الفشل!
على الإنسان العاقل أن يُكثر من النوافل ما دام فى حال الصحة؛ لأنّ جميع النوافل التي يعملها فى صحته إذا مرض وعجز عنها كتبت له كاملةً كأنهُ يفعلها.

•ابنُ عثيمين
قال الفضيل بن عياض:

من استحوذ عليه الهوى واتباع الشهوات، انقطعت عنه موارد التوفيق.
قد يكون مشروعك عمرك الدعوي، لا حفظ القرآن ولا طلب العلم ولا حتى التفوق الدراسي...

🌿 ولكن في الصبر على بلاء: أهلك، إخوانك/أخواتك، زوجك/زوجتك، أولادك..

قد يكون مشروع عمرك هو الصبر فقط..

الصبر والاحتساب كما كان عمر سيدنا أيوب عليه السلام في تجربة خوض البلاء والمرض والصبر والاحتساب ثم العافية وتسطير حياته المفعمة بالشكر والامتنان في كتاب يُقرأ ويُتلى إلى يوم القيامة..


سطِر أسطورتك في سجلات موازينك:
إنا وجدناه صابرا..
نعم العبد..
إنه أواب..
صيام الاثنين غدًا
سُنة عن الحبيب المُصطفى -صلَّى اللَّهُ عليهِ وسَلَّمَ-

ونستحضر نية إنه عمل صالح وخفي نرجو بهِ وجه اللَّه تعالى بإذن اللَّه.
"اللهم رضني بقضائك وبارك لي في قدرك
حتى لا أحب تعجيل ما أخرت ولا تأخير ما عجلت"
أعتقد أن الإنسان لا يتجاوز الفقد ( أبداً ) ..
يرضى بالقضاء
يبكي اشتياقاً
يوقن بربه الرحيم اللطيف
يسكن فؤاده لأنها إرادة الله
تُلهيه الحياة شيئاً ..
تمر الأيام فيبكي من فرط الحنين

لكن لا يتجاوز الفقد وإن مرّت أعوام
لا يُشغل ذاك المكان الفارغ في قلبه أبداً

يقول الله تعالى:

(وَأَصْبَحَ فُؤَادُ أُمِّ مُوسَىٰ فَارِغًا ۖ إِنْ كَادَتْ لَتُبْدِي بِهِ لَوْلَا أَنْ رَبَطْنَا عَلَىٰ قَلْبِهَا لِتَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ )

‏عزائي الوحيد؛
أنها دُنيا..
وأن كُل المتاعب والأحزان والٱلام أُجورٌ عند اللّٰه..

اللهم ارحم أبي ، اللهم شفّع في أبي نبيّنا ومصطفاك، واحشره تحت لوائه، واسقه من يده الشّريفة شربةً هنيئةً لا يظمأ بعدها أبدًا.
الشيء الوحيد الي يتمناه الإنسان حالياً زيارة للبيت الحرام تغسل روحه وقلبه،
جلسة في مسجد النبي نتصبر بها على الدنيا!

يارب لاتحرمنا!
الطريق الخالي من العقبات، لا يؤدي إلى أي مكان.‏

والأقدام التي تسير في كل إتجاه لا تصل.
يُخشى ﻋﻠَﻰ اﻹﻧﺴَﺎﻥ ﺇﺫَا ﻋﻮّﺩ ﻧﻔﺴَﻪ اﻟﺘﺄﺧُّﺮ ﻓِﻲ اﻟﻌﺒﺎﺩَﺓ ﺃﻥ ﻳُﺒﺘﻠﻰ ﺑﺄﻥْ ﻳﺆﺧِّﺮه اﻟﻠّٰـﻪُ عزّ وجلّ ﻓِﻲ ﺟﻤﻴﻊِ ﻣﻮاﻃِﻦ اﻟﺨَﻴﺮ

- ابنُ عثيمِين
يصيبني حزن عميق إذا انتبهت الي أن العمر قد مضي منه الكثير ولم يتحقق من الآمال الا قليلا، وكل مرة أحاسب نفسي أجد أن الحيلة التي أفسدت عليّ الكثير إنما هي التأجيل..

التأجيل إلى زمن لا يأتي، التأجيل إلي أن تحين ظروفٌ لا تحين، الخطوة الأولى للتأكد أن مسار حياتك صحيح

" تخلص من التأجيل"

أ. سليمان الناصر
"الرموش الصناعية لا تجوز؛ لأنها تُشبه الوصل، أي: وصل شعر الرأس، وقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم الواصلة والمستوصلة، وهذه الرموش إذا كانت مما أتصوره الآن أن توضع خيوط سوداء كالشعر على الرموش حتى تبدو وكأنها كثيرة تتجمل بها العين، فإذا كان هكذا فهي من الوصل الذي لعن النبي صلى الله عليه وسلم فاعلته في رأسها، أما إذا كانت الرموش بمعنى تلوين الشعر، شعر الأجفان فإنه ليس بحرام"
*فتاوى نور على الدرب / ج 22 صـ 2

"لا يجوز استخدام الرموش المستعارة؛ لما فيها من الضرر، ولما فيها من الغش والخِداع وتغيير خلق الله"
*فتاوى اللجنة الدائمة / المجموعة الأولى / ج 17 / صـ 133
النفاق بلاء قلّ من يسلم منه، لكن جعل الله الخلاص منه في عمل يسير على كل أحد وهو (ذكر الله) فمن رحمة الله أن جعل تكفير كل ذنب أسهل من اقترافه .

الشيخ عبد العزيز الطريفي
ربنا أفرغ علينا صبرًا وتوفنا مسلمين!

دعاء جميل
دعاء مهم وعظيم..
«من عاش لِدينِه سيعيشُ مُتعباً لكِنّه سيحيا عزيزاً ويموتُ عزيزاً ؛ فالحياة في سبيل الله أصعبُ من الموتِ في سبيل الله»

ابن باز رحمه الله
لا يشكو أحد من الرياء إلا وهو قليل العبادة في الخفاء .

الشيخ عبد العزيز الطريفي
كن في المكان الذي يُريدك الله =وإن فقدك الناس .
اللهم إنا نستودعك غزة وفلسطين وكل أرض مسلمة تئن من طغيان الكافرين.
2024/11/25 20:31:03
Back to Top
HTML Embed Code: