سبحان الملك!
أتعجب كيف هنالك من يقرأ كلام الله ويحبّرهُ تحبيرًا!
وكأنه يفسر الآيات لك بصوته!
أتعجب كيف هنالك من يقرأ كلام الله ويحبّرهُ تحبيرًا!
وكأنه يفسر الآيات لك بصوته!
من أكثر الأمور اللي بحاول أروّض نفسي عليها وهي ثقيلة عموما : تقبّل النصيحة، وأنه لما شخص يقول لك يا فلان كذا كذا خطأ، طبعا انا بتفرقش معي مين الشخص لكن بهمني يكون بينصح لله وليس لهوى في نفسه وأنه يعني بده يعدّل عليك أو يبين لك بهمز ولمز ترى انت أخطأت بكذا وكذا فدير بالك (وهم موجودون بالمناسبة) فيكفيني صدقه ونيته وأحيانا حتى الأسلوب ممكن أتغاضى عنه لأنه الشخص اللي فعلا فعلا بهمه يكون بالطريق الصح مش رح يقعد يركز على شكليات المهم صُلب الموضوع، والأمر مش بسيط والله لأنه شخص مثلك مثله تقع منكما الأخطاء في حق الله وأنفسكم وغيركم وترجعون عنها وتتوبون ثم أنت تروض نفسك على تقبل تصحيح منه!
فتقول لنفسك وين المشكلة؟ أليس المؤمن للمومن كالبنيان يشد بعضه بعضًا!
فاللهم أعنا على أنفسنا وقنا شر الفتن ما ظهر منها وما بطن.
فتقول لنفسك وين المشكلة؟ أليس المؤمن للمومن كالبنيان يشد بعضه بعضًا!
فاللهم أعنا على أنفسنا وقنا شر الفتن ما ظهر منها وما بطن.
إيمَانِيّات
من أكثر الأمور اللي بحاول أروّض نفسي عليها وهي ثقيلة عموما : تقبّل النصيحة، وأنه لما شخص يقول لك يا فلان كذا كذا خطأ، طبعا انا بتفرقش معي مين الشخص لكن بهمني يكون بينصح لله وليس لهوى في نفسه وأنه يعني بده يعدّل عليك أو يبين لك بهمز ولمز ترى انت أخطأت بكذا…
الموضوع ثقيل والله لكن نصبر أنفسنا ونحتسب عند الله
“فإنَّ المعاصي قيدٌ وحبسٌ لصاحبها عن الجَوَلان في فضاء التوحيد، وعن جني ثمار الأعمال الصالحة.”
- ابن تيمية، مجموع الفتاوى.
- ابن تيمية، مجموع الفتاوى.
غالب أسباب الانتكاس في هذا العصر يعود لأمرين:
-ارتفاع لغة الاستحقاق، وتصوّر العطايا الربانية على أنها حقّ بمجرد الطاعة والدعاء، وليس كونها محض منة إلهية.
-مركزية الدنيا في القلب، وانحصار غرض الطاعة
في نيل ملاذّ الدنيا، فيضمر البُعد الأخروي، وتنقلب الوسيلة لغاية، والمؤقت لدائم.
-ارتفاع لغة الاستحقاق، وتصوّر العطايا الربانية على أنها حقّ بمجرد الطاعة والدعاء، وليس كونها محض منة إلهية.
-مركزية الدنيا في القلب، وانحصار غرض الطاعة
في نيل ملاذّ الدنيا، فيضمر البُعد الأخروي، وتنقلب الوسيلة لغاية، والمؤقت لدائم.
إيمَانِيّات
غالب أسباب الانتكاس في هذا العصر يعود لأمرين: -ارتفاع لغة الاستحقاق، وتصوّر العطايا الربانية على أنها حقّ بمجرد الطاعة والدعاء، وليس كونها محض منة إلهية. -مركزية الدنيا في القلب، وانحصار غرض الطاعة في نيل ملاذّ الدنيا، فيضمر البُعد الأخروي، وتنقلب الوسيلة…
النقطة الأولى عجيبة عجيبة والله!!!!
وما أشد صحتها!!
وما أجرأنا على الله ونحن نتمنى ونطلب وندعو والمعاصي تجرنا جرًا!
تخيل أنك بالأصل لو أقمت يومك كله طاعةً لله ودعاءً وخشية وذل فهذا لا يعطيك حق في شيء أصلًا؟؟
بل مع ذلك أنت مقصر وما أدّيت حق مولاك!
من أين لنا كل هذه الاستحقاقية فعلًا!
الله المستعان!
وما أشد صحتها!!
وما أجرأنا على الله ونحن نتمنى ونطلب وندعو والمعاصي تجرنا جرًا!
تخيل أنك بالأصل لو أقمت يومك كله طاعةً لله ودعاءً وخشية وذل فهذا لا يعطيك حق في شيء أصلًا؟؟
بل مع ذلك أنت مقصر وما أدّيت حق مولاك!
من أين لنا كل هذه الاستحقاقية فعلًا!
الله المستعان!
Forwarded from مُنَبِّهْ الذِّكْر 🌒
سُبْحَانَ اللهِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ
أنشدنا صالح العصيمي -قراءةً عليه عام ١٤٣٥هـ وأنا أسمع- : قال أنشدنا محمد بن يحيى القرني -بقراءتي عليه- قال: أنشدنا حافظُ بنُ أحمدَ الحكميّ -من لفظهِ لنفسِهِ، وعرضتُهُ عليه- قال:
يا طالبَ العلمِ لا تبغي بهِ بدلًا
فقد ظفِرْتَ وربِّ اللوْحِ والقَلَمِ
وقَدِّس العلمَ واعْرِفْ قدرَ حُرمتِهِ
في القولِ والفعلِ، والآدابَ فالتزِمِ
واجهَدْ بَعَزْمٍ قويٍّ لا انثناءَ لهُ
لو يعلمُ المرءُ قدرَ العلمِ لم يَنَمِ
يا طالبَ العلمِ لا تبغي بهِ بدلًا
فقد ظفِرْتَ وربِّ اللوْحِ والقَلَمِ
وقَدِّس العلمَ واعْرِفْ قدرَ حُرمتِهِ
في القولِ والفعلِ، والآدابَ فالتزِمِ
واجهَدْ بَعَزْمٍ قويٍّ لا انثناءَ لهُ
لو يعلمُ المرءُ قدرَ العلمِ لم يَنَمِ