رحيل مبكر لمعمارٍ لن يتكرر...
إستهل عمله بعد عودته الى العراق، عام ١٩٥١م في أمانة العاصمة، ولكنه تركه لإمتعاضه من الروتين الوظيفي...هو فنان تشكيلي ومعماري في نفس الوقت.
وفي تمام الساعة السابعة وخمس وأربعون دقيقة صباح يوم السادس من كانون الأول عام ١٩٧١م فارقنا المعماري قحطان عوني عن عمر ناهز ٤٥ عاماً.
إستهل عمله بعد عودته الى العراق، عام ١٩٥١م في أمانة العاصمة، ولكنه تركه لإمتعاضه من الروتين الوظيفي...هو فنان تشكيلي ومعماري في نفس الوقت.
وفي تمام الساعة السابعة وخمس وأربعون دقيقة صباح يوم السادس من كانون الأول عام ١٩٧١م فارقنا المعماري قحطان عوني عن عمر ناهز ٤٥ عاماً.
❤3
في ذكرى وفاته ١٣ كانون الأول ٢٠٢٠م
عمل المعماري خالد الراوي خلال دراسته في مكتب المعمار مهدي الحسني، إلتحق بعدها بمكتب المعمار هشام منير، ثم عمل بعد ذلك مع مكتب الإستشاري العراقي ”رفعة الجادرجي“، إنتقل بعدها الى جامعة بغداد ضمن الكادر التدريسي لقسم هندسة العمارة.
خلفية الصورة إحد مشاريعه حينما كان طالباً في قسم العمارة ببغداد.
عمل المعماري خالد الراوي خلال دراسته في مكتب المعمار مهدي الحسني، إلتحق بعدها بمكتب المعمار هشام منير، ثم عمل بعد ذلك مع مكتب الإستشاري العراقي ”رفعة الجادرجي“، إنتقل بعدها الى جامعة بغداد ضمن الكادر التدريسي لقسم هندسة العمارة.
خلفية الصورة إحد مشاريعه حينما كان طالباً في قسم العمارة ببغداد.
❤6