سأظلُّ حاضرةً
بروحِ بساطتي
أبدًا
فتلقائيتي عنواني
ستظلُّ تجمعُ صورتي وتلمُّها
وأنا انتثرتُ
قصائدًا وأغاني
وتظلُّ تبحثُ عن خيالٍ هاربٍ
شبحٍ يُشابهُني
ولن تلقاني
في كلِّ ركنٍ
قد تركتُ حكايةً
وزرعتُني عمدًا بكلِّ مكانِ
لا شيءَ يُمكنُه إعادة ما مضى
أنا لن أعود
وأنتَ لن تنساني"
بروحِ بساطتي
أبدًا
فتلقائيتي عنواني
ستظلُّ تجمعُ صورتي وتلمُّها
وأنا انتثرتُ
قصائدًا وأغاني
وتظلُّ تبحثُ عن خيالٍ هاربٍ
شبحٍ يُشابهُني
ولن تلقاني
في كلِّ ركنٍ
قد تركتُ حكايةً
وزرعتُني عمدًا بكلِّ مكانِ
لا شيءَ يُمكنُه إعادة ما مضى
أنا لن أعود
وأنتَ لن تنساني"
وهكذا يُدرّب المرء نفسهُ على الصمت أمام اغتيال الأيام لقلبه، وحين يكون الوقت مناسبًا للحديث، تكون النار التي طالما هدّدت ذلك القلب؛ قد أحرقت جزءً طويلاً من القصة"
وأنا شمس لكن ما لقيت بالوجيه سفوح
فهقت الظلام ولا تخاذلت بإشراقي
وأنا نجم لكن من متى والنجوم تلوح
قبل غيبتي لابد ما أستثمر آفاقي"
فهقت الظلام ولا تخاذلت بإشراقي
وأنا نجم لكن من متى والنجوم تلوح
قبل غيبتي لابد ما أستثمر آفاقي"
طال ليلـي في التمني
هل إذًا يأتي النهار؟
لن يضيع العمر مني في المُنى والانتظار"
هل إذًا يأتي النهار؟
لن يضيع العمر مني في المُنى والانتظار"
أحب أن أمنح الحب لكل ما حولي، للأماكن، للحيوانات، للبشر، للأشياء، أحب أن أرى أثر رعايتي واهتمامي عليها، وأحب لو أشعر بالمحبة النابعة منهم لي، بلا قلق أو تردد، بلا صراعات داخلية، مجرد حب..
رقة كأنها تقول لي: هذه محبتك، هكذا انعكاس صورتك في القلب"
رقة كأنها تقول لي: هذه محبتك، هكذا انعكاس صورتك في القلب"
عسى تتحقق أحلامي
وأحس إن الدروب خفـاف
وتشرق في فضاي
اللي غرق في سطوة العتمة"
وأحس إن الدروب خفـاف
وتشرق في فضاي
اللي غرق في سطوة العتمة"
أفهم كثافة حضوري في حياة الآخرين، ومع ذلك ارمم حائطًا خاص يحول بيني وبينهم"