لا يوجد أعز من أن يحب الإنسان نفسه يألفها يتفهمها ويعرف ما يؤذيها وما يؤثر عليها بشكل عكسي، لا انتصار أكبر من معرفتك بك قبل معرفتك بالآخر، أن تتفهم نفسك معناه شيئا عميقا، كأنك فهمت العالم الذي يستحيل فهمه"
أمتنّ للندبة التي تدل على تجاوز
والاكتفاء الذي يشير لنضوج
والغربة التي اختبرت هلعي وجسارتي وألقت بي لتوأم روح.
لطبيعة الأمور إذ تصدُق في زوالها وحقيقة الأشخاص إذ تظهر ولو بعد حين، حين يوحي كل المدى بانغلاق ويُشرّع، ويقول كل سوء أدركته سأظل ويرحل.
إنها نعمة التجدد التي لايسلبها منك أحد"
والاكتفاء الذي يشير لنضوج
والغربة التي اختبرت هلعي وجسارتي وألقت بي لتوأم روح.
لطبيعة الأمور إذ تصدُق في زوالها وحقيقة الأشخاص إذ تظهر ولو بعد حين، حين يوحي كل المدى بانغلاق ويُشرّع، ويقول كل سوء أدركته سأظل ويرحل.
إنها نعمة التجدد التي لايسلبها منك أحد"
تصلّي، لا لشيء إلا لأنها خائفة
تقول باستطاعة الله أن يشفي هذه الأيام المشلولة، أن يدفعها
تقول باستطاعة الله أن يشفي هذه الأيام المشلولة، أن يدفعها
لها حينًا خفةُ العُصفور وحينًا كبرياء الطاووس ودائمًا وداعة الحمامة المستأنسة؛ وكانت روحُها عَطِرة تنْفحُ نفْح المسك إذا تشامَّت الأرواحُ الغَزلةُ بالحاسة الشعرية التي فيها"
-الرافعي
-الرافعي
ستوجعك الأشياء بامتدادها القديم. تحسّها قيدًا في الآن و طَرْقًا في الذاكرة
تردّك للحظة الصافية في الفصل الماكر، والكلمة الوديعة في الحوار الشائك، وأنقاض المعنى الأول لكل شيء قبل أن يرتدي نيةً ومقصدًا
إنه أسفٌ تحمله لحياة بأكملها"
تردّك للحظة الصافية في الفصل الماكر، والكلمة الوديعة في الحوار الشائك، وأنقاض المعنى الأول لكل شيء قبل أن يرتدي نيةً ومقصدًا
إنه أسفٌ تحمله لحياة بأكملها"
أرفض أن تشكّلني صنائع الأذى؛ لذا لا أقف عند القرب الزائف، وأصمّ سمعي عن الكلمة المواربة، وأصبّ الحدّ الأدنى من الانفعال، وأدفن داخلي شهيّة الردّ، وأغلق عوالمي في وجه تراشق السوء والنقاش الأبتر.
وأثق أن النقيصة وإن وقفت على أعتابي فلن تعنيني بقدر ما تمسّ قلب صاحبها"
وأثق أن النقيصة وإن وقفت على أعتابي فلن تعنيني بقدر ما تمسّ قلب صاحبها"
ولاتجعلنا نرى في الأذى صوابا، ولا نعدّ هزيمة أحدهم في أمله نصرا، أو فجوة في ثبات أحدهم مخرجا.
وأن لا تنقصنا شهامتنا في مواضع البخس، أو يزلّ تقديرنا في قراءة الخطأ، أو يُطحن لطفنا رمادا في بوتقة جحود، ولا نكون ريبة في شعور واثق ولا انقباضا في صدر آمن، ولا أسباب خمود ولا معاول هدم"
وأن لا تنقصنا شهامتنا في مواضع البخس، أو يزلّ تقديرنا في قراءة الخطأ، أو يُطحن لطفنا رمادا في بوتقة جحود، ولا نكون ريبة في شعور واثق ولا انقباضا في صدر آمن، ولا أسباب خمود ولا معاول هدم"