ابتسم 😊، ودع كل من حولك يبتسم لاجلك،
ابتسم 😊، فإن في الإبتسامة راحةوصحة،
ابتسم 😊، ودع الحياة تشرق لك بألوان التفاؤل الزاهية.
ابتسم 😊، فإن في الإبتسامة راحةوصحة،
ابتسم 😊، ودع الحياة تشرق لك بألوان التفاؤل الزاهية.
الزهرة التي تتبع الشمس تفعل ذلك حتى في اليوم المليء بالغيوم.
لذلك
يجب أن يكون إحساسك إيجابياً مهما كانت الظروف مهما كانت التحديات ومهما كان المؤثر الخارجي
لذلك
يجب أن يكون إحساسك إيجابياً مهما كانت الظروف مهما كانت التحديات ومهما كان المؤثر الخارجي
أحياناً يغلق الله سبحانه، وتعالى أمامنا باباً لكي يفتح لنا بابا آخر أفضل منه، ولكن معظم الناس يضيع تركيزه، ووقته، وطاقته في النظر إلى الباب الذي أغلق، بدلاً من باب الأمل الذي انفتح أمامه على مصراعيه.
من الأشياء الإيجابية في العالم
«الابتسامة والتفاؤل والأمل ،»
يمكنك أن تفعل ذلك عندما تكون الأمور معقدة
«الابتسامة والتفاؤل والأمل ،»
يمكنك أن تفعل ذلك عندما تكون الأمور معقدة
أحيانا لا تستطيع التحكم بالظروف،
ولكنك تستطيع التحكيم في فكارك،
فالتفكير الإيجابي يؤدي الي الفعل الايجابي والنتائج الايجابية
ولكنك تستطيع التحكيم في فكارك،
فالتفكير الإيجابي يؤدي الي الفعل الايجابي والنتائج الايجابية
اعطي ماترغب فية لتحصل علية، ان كنت ترغب في السعادة اسعد الاخرين من حولك، كن لهم عون ومعين، كلما زاد الحب الذي تهبه، زاد الحب الذي تحذب، وكلماذ زاد الحب الذي تخذبه زاد الحب الذي تتلقاه، عندما ننشر الخير في العالم من حولنا، سنشعر بالسعادة، وسنسعد من يحيطون بنا، كن مثالأ منير يشع بالكل القيم والمبادي التي تعتز بة
يجب ان يكون لك شعار خاص بنك، شعار يحمل معني كبيرا، الذي يمكنك من خلالة الشعور بالراحة والحب، ،اهل اخبرت نفسك بانك خلقت بجمال وروعة، اخبر نفسك طوال الوقت، مما يسعادك على ايجاد السلام الدخلي، حين ما يوجد السلام الدخلي، سوف تعيش الحياة سوف تشعر بالسعادة والراحة وسوف تتطيب لك الحياة، سوف ترا روعة وجمال الحياة ، ابتكر لنفسك شعارا يعبر عن عنك...
السجـين وفرصة النجاة
كان أحد السجناء في عصر لويس الرابع عشر محكوماً عليه بالإعدام ومسجوناً في جناح قلعة مطلة على جبل، ولم يبق على موعد إعدامه سوى ليلة واحدة.
ويروى عن لويس الرابع عشر ابتكاره لحيل وتصرفات غريبة، وفي تلك الليلة فوجئ السجين بباب الزنزانة يفتح ولويس يدخل عليه مع حرسه ليقول له : أعرف أن موعد إعدامك غداً، لكني سأعطيك فرصة إن نجحت في استغلالها فبإمكانك أن تنجو .. هناك مخرج موجود في جناحك بدون حراسة، إن تمكنت من العثور عليه، يمكنك عن طريقه الخروج، وإن لم تتمكن فإن الحراس سيأتون غداً مع شروق الشمس لأخذك لحكم الإعدام .. أرجوا أن تكون محظوظاً بما فيه الكفاية لتعرف هذا المخرج .. وبعد أخذ ورد، تأكد السجين من جدية الإمبراطور وأنه لا يقول ذلك للسخرية منه.
غادر الحراس الزنزانة مع الإمبراطور بعد أن فكوا سلاسل السجين وتركوه لكي لايضيع عليه الوقت.
جلس السجين مذهولاً، فهو يعرف أن الإمبراطور صادق، ويعرف عن لجوءه لمثل هذه الابتكارات في قضايا وحالات مماثلة، ولما لم يكن لديه خيار، قرر أنه لن يخسر شيءً من المحاولة ..
وبدأت المحاولات، وبدأ يفتش في الجناح الذي سجن فيه والذي يحتوى على عدة غرف وزوايا، ولاح له الأمل عندما اكتشف غطاء فتحةٍ مغطاةٍ بسجادةٍ باليةٍ على الأرض، وما إن فتحها حتى وجدها تؤدى إلى سلم ينزل إلى سرداب سفلي، ويليه درج آخر يصعد مرة أخرى، وبعده درج آخر يؤدى إلى درج آخر .. وظل يصعد ويصعد إلى أن بدأ يحس بتسلل نسيم الهواء الخارجي، مما بث في نفسه الأمل، ولكن الدرج لم ينتهى ..
واستمر يصعد ويصعد .. إلى أن وجد نفسه في النهاية وصل إلى برج القلعة الشاهق والأرض لا يكاد يراها، وبقي حائراً لفترة طويلة فلم يجد أن هناك أي فرصة ليستفيد منها للهرب ..
عاد أدراجه حزيناً منهكاً وألقى نفسه في أول بقعة يصل إليها في جناحه حائراً .. لكنه واثق أن الإمبراطور لا يخدعه، وبينما هو ملقى على الأرض مهموم ومنهك، ضرب بقدمه الحائط غاضباً وإذا به يحس بالحجر الذي يضع عليه قدمه يتزحزح، فقفز وبدأ يختبر الحجر فوجد بالإمكان تحريكه، وما إن أزاحه وإذا به يجد سرداباً ضيقاً لايكاد يتسع للزحف، فبدأ يزحف وكلما زحف كلما استمر يزحف بدأ يسمع صوت خرير مياه وأحس بالأمل لعلمه أن القلعة تطل على نهر، لكنه في النهاية وجد نافذة مغلقة بالحديد أمكنه أن يرى النهر من خلالها ..
إستمرت محاولاته بالزحف إلى أن وجد في النهاية هذا السرداب ينتهى بنهاية ميتة مغلقة، وعاد يختبر كل حجر وبقعة في السجن ربما كان فيه مفتاح حجر آخر، لكن كل محاولاته ضاعت سدى والليل يمضى ..
واستمر يحاول ويفتش، وفي كل مرة يكتشف أملاً جديداً ... فمرة ينتهي إلى نافذة حديدية، ومرة إلى سرداب طويل ذي تعرجات لانهاية لها ليجد السرداب أعاده لنفس الزنزانة ..
وهكذا ظل طوال الليل يلهث في محاولات وبوادر أمل تلوح له مرة من هنا ومرة من هناك، وكلها توحي له بالأمل في أول الأمر لكنها في النهاية تبوء بالفشل وتزيد من تحطمه ..
وأخيراً انقضت ليلة السجين كلها ولاحت له الشمس من خلال النافذة، وهو ملقى على أرضية السجن في غاية الإنهاك، محطم الأمل من محاولاته اليائسة، وأيقن أن مهلته انتهت، وأنه فشل في استغلال الفرصة .. ووجد وجه الإمبراطور يطل عليه من الباب ويقول له : أراك لازلت هنا؟
قال السجين كنت أتوقع أنك صادق معي أيها الإمبراطور ..
قال له الإمبراطور: لقد كنت صادقاً
سأله السجين: لم أترك بقعة في الجناح لم أحاول فيها فأين المخرج الذي قلت لي ؟
قال له الإمبراطور: لقد كان باب الزنزانة مفتوحاً وغير مغلق !
الإنسان دائماً يضع لنفسه صعوبات وعواقب ولا يلتفت إلى ما هو بسيط في حياته.
حياتنا قد تكون بسيطة بالتفكير البسيط لها وتكون صعبة عندما يستصعب الإنسان شيئاً فيها.
كان أحد السجناء في عصر لويس الرابع عشر محكوماً عليه بالإعدام ومسجوناً في جناح قلعة مطلة على جبل، ولم يبق على موعد إعدامه سوى ليلة واحدة.
ويروى عن لويس الرابع عشر ابتكاره لحيل وتصرفات غريبة، وفي تلك الليلة فوجئ السجين بباب الزنزانة يفتح ولويس يدخل عليه مع حرسه ليقول له : أعرف أن موعد إعدامك غداً، لكني سأعطيك فرصة إن نجحت في استغلالها فبإمكانك أن تنجو .. هناك مخرج موجود في جناحك بدون حراسة، إن تمكنت من العثور عليه، يمكنك عن طريقه الخروج، وإن لم تتمكن فإن الحراس سيأتون غداً مع شروق الشمس لأخذك لحكم الإعدام .. أرجوا أن تكون محظوظاً بما فيه الكفاية لتعرف هذا المخرج .. وبعد أخذ ورد، تأكد السجين من جدية الإمبراطور وأنه لا يقول ذلك للسخرية منه.
غادر الحراس الزنزانة مع الإمبراطور بعد أن فكوا سلاسل السجين وتركوه لكي لايضيع عليه الوقت.
جلس السجين مذهولاً، فهو يعرف أن الإمبراطور صادق، ويعرف عن لجوءه لمثل هذه الابتكارات في قضايا وحالات مماثلة، ولما لم يكن لديه خيار، قرر أنه لن يخسر شيءً من المحاولة ..
وبدأت المحاولات، وبدأ يفتش في الجناح الذي سجن فيه والذي يحتوى على عدة غرف وزوايا، ولاح له الأمل عندما اكتشف غطاء فتحةٍ مغطاةٍ بسجادةٍ باليةٍ على الأرض، وما إن فتحها حتى وجدها تؤدى إلى سلم ينزل إلى سرداب سفلي، ويليه درج آخر يصعد مرة أخرى، وبعده درج آخر يؤدى إلى درج آخر .. وظل يصعد ويصعد إلى أن بدأ يحس بتسلل نسيم الهواء الخارجي، مما بث في نفسه الأمل، ولكن الدرج لم ينتهى ..
واستمر يصعد ويصعد .. إلى أن وجد نفسه في النهاية وصل إلى برج القلعة الشاهق والأرض لا يكاد يراها، وبقي حائراً لفترة طويلة فلم يجد أن هناك أي فرصة ليستفيد منها للهرب ..
عاد أدراجه حزيناً منهكاً وألقى نفسه في أول بقعة يصل إليها في جناحه حائراً .. لكنه واثق أن الإمبراطور لا يخدعه، وبينما هو ملقى على الأرض مهموم ومنهك، ضرب بقدمه الحائط غاضباً وإذا به يحس بالحجر الذي يضع عليه قدمه يتزحزح، فقفز وبدأ يختبر الحجر فوجد بالإمكان تحريكه، وما إن أزاحه وإذا به يجد سرداباً ضيقاً لايكاد يتسع للزحف، فبدأ يزحف وكلما زحف كلما استمر يزحف بدأ يسمع صوت خرير مياه وأحس بالأمل لعلمه أن القلعة تطل على نهر، لكنه في النهاية وجد نافذة مغلقة بالحديد أمكنه أن يرى النهر من خلالها ..
إستمرت محاولاته بالزحف إلى أن وجد في النهاية هذا السرداب ينتهى بنهاية ميتة مغلقة، وعاد يختبر كل حجر وبقعة في السجن ربما كان فيه مفتاح حجر آخر، لكن كل محاولاته ضاعت سدى والليل يمضى ..
واستمر يحاول ويفتش، وفي كل مرة يكتشف أملاً جديداً ... فمرة ينتهي إلى نافذة حديدية، ومرة إلى سرداب طويل ذي تعرجات لانهاية لها ليجد السرداب أعاده لنفس الزنزانة ..
وهكذا ظل طوال الليل يلهث في محاولات وبوادر أمل تلوح له مرة من هنا ومرة من هناك، وكلها توحي له بالأمل في أول الأمر لكنها في النهاية تبوء بالفشل وتزيد من تحطمه ..
وأخيراً انقضت ليلة السجين كلها ولاحت له الشمس من خلال النافذة، وهو ملقى على أرضية السجن في غاية الإنهاك، محطم الأمل من محاولاته اليائسة، وأيقن أن مهلته انتهت، وأنه فشل في استغلال الفرصة .. ووجد وجه الإمبراطور يطل عليه من الباب ويقول له : أراك لازلت هنا؟
قال السجين كنت أتوقع أنك صادق معي أيها الإمبراطور ..
قال له الإمبراطور: لقد كنت صادقاً
سأله السجين: لم أترك بقعة في الجناح لم أحاول فيها فأين المخرج الذي قلت لي ؟
قال له الإمبراطور: لقد كان باب الزنزانة مفتوحاً وغير مغلق !
الإنسان دائماً يضع لنفسه صعوبات وعواقب ولا يلتفت إلى ما هو بسيط في حياته.
حياتنا قد تكون بسيطة بالتفكير البسيط لها وتكون صعبة عندما يستصعب الإنسان شيئاً فيها.
سر السعادة
في يوم من الأيام، كان بالمدينة تاجر طيب، وكان لديه ابن صغير يشكو دائما من التعاسة والحزن، وكان التاجر يحاول أن يعمله معنى السعادة، فقرر إرساله إلى حكيم معروف في ذلك الزمان
وفى الطريق إلى الحكيم مشى الابن الصغير في الصحراء كثيراً، وعندما وصل إلى قصر الحكيم، وجده قصراً كبيراً فخماً محاطا بالأشجار والحدائق الجميلة، كأنه قطعة من الجنة ..
عندما دخل الولد القصر، وجد حول الحكيم جمعا غفيرا من الناس، فانتظر كثيرا حتى حان دوره، ثم طرح مسألته على الحكيم : هل يمكنك أن تخبرني عن سر السعادة ؟
أنصت الحكيم بانتباه إلي الشاب .. فكر قليلاً ثم أجابه : ليس لدي الآن الوقت الكافي لأعلمك هذا السر، ولكن يمكنك الخروج والتنزه بين جوانب القصر، وعد إلي بعد ساعتين لأعلمك معنى السعادة .. بشرط أن تأخذ معك ملعقة الزيت هذه وتعود بها دون أن تسقط أي قطرة من الزيت.
خرج الشاب وبدأ يطوف بين نواحي القصر مدة ساعتين كاملتين، ثم عاد إلى الحكيم ..
فسأله الحكيم : هل رأيت الحديقة الجميلة المليئة بالورود بالقصر ؟
فأجاب الشاب : لا !
ثم سأله : وهل شاهدت مكتبة القصر الرائعة المليئة بالكتب القيمة ؟
رد الشاب : لا !
ثم سأله : وهل رأيت التحف الرائعة التي تملأ جوانب القصر ؟
رد الشاب : لا !
فسأله الحكيم : لماذا ؟
رد الشاب : ببساطة لأنني لم أرفع عيني عن ملعقة الزيت خوفاً من أن يسقط، فلم أشاهد ما حولى بالقصر..
قال له الحكيم : إرجع الآن وشاهد كل ما سألتك عنه، وعد إلى مرة أخرى.
ففعل الشاب كما أمر الحكيم، وعاد إليه بعد أن شاهد جمال القصر وروعته.
فسأله الحكيم : قل لي الآن ماذا رأيت ؟
فانطلق الشاب يقص عليه روعة ما رأى في انبهار شديد !!
فنظر الحكيم إلى ملعقة الزيت بيد الشاب، فوجد أن الزيت قد سقط منها، فقال له : أنظر بني، هذا هو سر السعادة، نحن نعيش في هذه الدنيا وقد خلق لنا الله عز وجل كثيرا من النعم والجمال .. ولكننا نغفل عنها في كثير من الأحيان ولا نراها .. وذلك لانشغالنا بهمومنا وصغائر ما في نفوسنا .. السعادة يا بني، هي أن تقدر هذه النعم الجميلة وتستمع بها ولا تنظر إلى همومك الصغيرة، فبمجرد أن تلتفت إلى الجمال والنعم سوف يسقط كل الزيت وهو الهم والغم.
قدر نعم الله عز وجل واشكر الخالق .. الحمد لله رب العالمين .. ستعيش مرة واحدة على هذه الأرض ..
إذا أخطأت .. إعتذر، إذا فرحت .. عبر، لا تكن معقداً .. والأهم لا تترك في نفسك حقدا أو غلا أو كرها .. وكن مع الله يكن معك.
في يوم من الأيام، كان بالمدينة تاجر طيب، وكان لديه ابن صغير يشكو دائما من التعاسة والحزن، وكان التاجر يحاول أن يعمله معنى السعادة، فقرر إرساله إلى حكيم معروف في ذلك الزمان
وفى الطريق إلى الحكيم مشى الابن الصغير في الصحراء كثيراً، وعندما وصل إلى قصر الحكيم، وجده قصراً كبيراً فخماً محاطا بالأشجار والحدائق الجميلة، كأنه قطعة من الجنة ..
عندما دخل الولد القصر، وجد حول الحكيم جمعا غفيرا من الناس، فانتظر كثيرا حتى حان دوره، ثم طرح مسألته على الحكيم : هل يمكنك أن تخبرني عن سر السعادة ؟
أنصت الحكيم بانتباه إلي الشاب .. فكر قليلاً ثم أجابه : ليس لدي الآن الوقت الكافي لأعلمك هذا السر، ولكن يمكنك الخروج والتنزه بين جوانب القصر، وعد إلي بعد ساعتين لأعلمك معنى السعادة .. بشرط أن تأخذ معك ملعقة الزيت هذه وتعود بها دون أن تسقط أي قطرة من الزيت.
خرج الشاب وبدأ يطوف بين نواحي القصر مدة ساعتين كاملتين، ثم عاد إلى الحكيم ..
فسأله الحكيم : هل رأيت الحديقة الجميلة المليئة بالورود بالقصر ؟
فأجاب الشاب : لا !
ثم سأله : وهل شاهدت مكتبة القصر الرائعة المليئة بالكتب القيمة ؟
رد الشاب : لا !
ثم سأله : وهل رأيت التحف الرائعة التي تملأ جوانب القصر ؟
رد الشاب : لا !
فسأله الحكيم : لماذا ؟
رد الشاب : ببساطة لأنني لم أرفع عيني عن ملعقة الزيت خوفاً من أن يسقط، فلم أشاهد ما حولى بالقصر..
قال له الحكيم : إرجع الآن وشاهد كل ما سألتك عنه، وعد إلى مرة أخرى.
ففعل الشاب كما أمر الحكيم، وعاد إليه بعد أن شاهد جمال القصر وروعته.
فسأله الحكيم : قل لي الآن ماذا رأيت ؟
فانطلق الشاب يقص عليه روعة ما رأى في انبهار شديد !!
فنظر الحكيم إلى ملعقة الزيت بيد الشاب، فوجد أن الزيت قد سقط منها، فقال له : أنظر بني، هذا هو سر السعادة، نحن نعيش في هذه الدنيا وقد خلق لنا الله عز وجل كثيرا من النعم والجمال .. ولكننا نغفل عنها في كثير من الأحيان ولا نراها .. وذلك لانشغالنا بهمومنا وصغائر ما في نفوسنا .. السعادة يا بني، هي أن تقدر هذه النعم الجميلة وتستمع بها ولا تنظر إلى همومك الصغيرة، فبمجرد أن تلتفت إلى الجمال والنعم سوف يسقط كل الزيت وهو الهم والغم.
قدر نعم الله عز وجل واشكر الخالق .. الحمد لله رب العالمين .. ستعيش مرة واحدة على هذه الأرض ..
إذا أخطأت .. إعتذر، إذا فرحت .. عبر، لا تكن معقداً .. والأهم لا تترك في نفسك حقدا أو غلا أو كرها .. وكن مع الله يكن معك.
The owner of this channel has been inactive for the last 11 months. If they remain inactive for the next 29 days, they may lose their account and admin rights in this channel. The contents of the channel will remain accessible for all users.
💻| 🌐بـرمجـيات و تـقنـية معلومات🤤
: T.me/programmerst
😍 ¦¦ هنا ستقرأ كلاما يساوي ذهباً
: T.me/samo_buy
👱♀ ¦¦ لـ فتاة لطيفه تنشر يومياتها
: https://www.tgoop.com/beautifel_girl
-----------------------------------♥------
👁🗨 لــ إضافة قناتك
🔸By @unionlist
: T.me/programmerst
😍 ¦¦ هنا ستقرأ كلاما يساوي ذهباً
: T.me/samo_buy
👱♀ ¦¦ لـ فتاة لطيفه تنشر يومياتها
: https://www.tgoop.com/beautifel_girl
-----------------------------------♥------
👁🗨 لــ إضافة قناتك
🔸By @unionlist
Forwarded from حلو الكلام..... 🖊 (M A)
فقط..
ثـقة كبيرة، وأمل واسع،
إرفع سقف طموحاتك عالياً،
وكن إيجابياً وقويّاً.
🌟 عندما تتبنى هذه المبادئ،
ستتمكن من مواجهة التحديات بكل شجاعة.
واصل تقدمك إلى الأمام،
وستكتشف أنك لن تسقط.
دع تفاؤلك يقودك،
فكل خطوة تخطوها نحو هدفك
تقرّبك من النجاح.
ثـقة كبيرة، وأمل واسع،
إرفع سقف طموحاتك عالياً،
وكن إيجابياً وقويّاً.
🌟 عندما تتبنى هذه المبادئ،
ستتمكن من مواجهة التحديات بكل شجاعة.
واصل تقدمك إلى الأمام،
وستكتشف أنك لن تسقط.
دع تفاؤلك يقودك،
فكل خطوة تخطوها نحو هدفك
تقرّبك من النجاح.
Forwarded from حلو الكلام..... 🖊 (M A)
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
💻| 🌐بـرمجـيات و تـقنـية معلومات🤤
: T.me/programmerst
😍 ¦¦ هنا ستقرأ كلاما يساوي ذهباً
: T.me/samo_buy
👱♀ ¦¦ لـ فتاة لطيفه تنشر يومياتها
: https://www.tgoop.com/beautifel_girl
-----------------------------------♥------
👁🗨 لــ إضافة قناتك
🔸By @listtgram
: T.me/programmerst
😍 ¦¦ هنا ستقرأ كلاما يساوي ذهباً
: T.me/samo_buy
👱♀ ¦¦ لـ فتاة لطيفه تنشر يومياتها
: https://www.tgoop.com/beautifel_girl
-----------------------------------♥------
👁🗨 لــ إضافة قناتك
🔸By @listtgram