‏"النساء السّعيدات والأوطان المحرّرة.. نتائج رجال يفعلون ما يقولون."

رغبتي حاليًا الهدوء هدوء المشاعر هدوء الأفكار، هدوء الأماكن.

أتساءل عن شكل الحياة حين يصحو الإنسان مطمئنًا وينام مطمئنًا، حين يشعر أنه في المكان المناسب.. حين يأكل ويشرب ويخرج للشوارع وهو غير حائر وواثق أنه في المكان الصحيح الذي يساعده علي تخطي تعاسة الحياة.

"بيني وبينك مطر
مُعلّق
لا فرق إن أمطرت
في أغسطس أو فبراير
فأنا سأجفّف شعركِ
وأنتِ سوف تبلّلين حياتي".

جناحيّ المبتور سينموّ
سأُحلق عاليا
في سماءٍ أخرى
في عالمٍ آخر
في أرضٍ صالحة مليئة بالحُب

﴿وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا﴾

المكان الذي تبرر فيه تلقائيتك
لا يمكن ان يكون مكانك ..

لو كنت تعلم مدى صعوبة وطول الوقت الذي استغرقه بعض الأشخآص لاستعادة حياتهم وراحة بالهم وضحكاتهم ، فسوف تفهم سبب إغلاقهم لجميع الأبواب أمام أي زائر ، لقد أغلقوا جميع المنافذ أمام أي سلبية محتملة ، لقد غيرتهم التجارب انهم انتقائيين للغاية بشأن من يسمحون لهم بدخول حدودهم.

💌 تذكري الدّرب الّتي تمشين فيها لن تكونَ مُزهرة على مَدار العام، لكنْ بوسْعكِ أن تكُوني مُطمئنّة في كلّ الفصول

‏تنتابني أحيانًا حاجة ملحة للغياب، للإنزواء والتواري عن الأعين. أن يجهلني الآخرون وأعرفني أنا فقط. بآمن إن سلوك مماثل يعيدني إلي أو إلى سجيّتي.
أحفظ مقطع من قصيدة وأرددها لإيميلي برونتي: I’ll
walk where my own nature would be leading
سأذهب حيثما
تقودني سجيّتي. لا أحتمل الزيف

‏﴿ وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىٰ ﴾

‏سيُصلِحُ رمضان ما أفسدته الأيام في قلبك
فاستَعِد 🌙.

• شَهۡرُ رَمَضَانَ ٱلَّذِيٓ أُنزِلَ فِيهِ ٱلۡقُرۡءَانُ هُدٗى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَٰتٖ مِّنَ ٱلۡهُدَىٰ وَٱلۡفُرۡقَانِۚ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ ٱلشَّهۡرَ فَلۡيَصُمۡهُۖ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوۡ عَلَىٰ سَفَرٖ فَعِدَّةٞ مِّنۡ أَيَّامٍ أُخَرَۗ يُرِيدُ ٱللَّهُ بِكُمُ ٱلۡيُسۡرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ ٱلۡعُسۡرَ وَلِتُكۡمِلُواْ ٱلۡعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ ٱللَّهَ عَلَىٰ مَا هَدَىٰكُمۡ وَلَعَلَّكُمۡ تَشۡكُرُونَ •

«‌اللَّهُمَّ ‌أَهِلَّهُ ‌عَلَيْنَا بِالْأَمْنِ وَالْإِيمَانِ وَالسَّلَامَةِ وَالْإِسْلَامِ»