أذكار 🤍.
هوه الحسين وكفى – امنيات||الملا.محمد باقر الخاقاني. للشاعر.ابو…
عندما تجتمع الغيوم في عينيّك التجأ لقصيدة حسينيّة وأمطر ما شئت.
❤6
أيّها النّاس ! الله الله في أهل بيتي ، فإنّهم أركان الدين ، ومصابيح الظّلم ، ومعدن العلم : عليّ أخي ، ووارثي ، ووزيري ، وأميني ، والقائم بأمري ، والموفي بعهدي على سنّتي ، أوّل النّاس بي إيمانا ، واخرهم عهدا عند الموت ، وأوسطهم لي لقاء يوم القيامة ، فليبلّغ شاهدكم غائبكم : ألا ومن أمّ قوما إمامة عمياء ، وفي الأمّة من هو أعلم ، فقد كفر .
أيّها النّاس ! ومن كانت له قبلي تبعة فها أنا ، ومن كانت له عدة ، فليأت فيها عليّ بن أبي طالب ، فإنّه ضامن لذلك كلّه ، حتى لا يبقى لأحد عليّ تباعة .
-من آخر خطبة خطبها الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم على المنبر.
أيّها النّاس ! ومن كانت له قبلي تبعة فها أنا ، ومن كانت له عدة ، فليأت فيها عليّ بن أبي طالب ، فإنّه ضامن لذلك كلّه ، حتى لا يبقى لأحد عليّ تباعة .
-من آخر خطبة خطبها الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم على المنبر.
❤4
Forwarded from ⁴|ز (𝚣³)
أيّها النّاس ! هذا عليّ بن أبي طالب ، كنز الله ، اليوم وما بعد اليوم ، من أحبّه وتولّاه اليوم وما بعد اليوم ، فقد أوفى بما عاهد عليه ، وأدّى ما وجب عليه ، ومن عاداه اليوم وما بعد اليوم ، جاء يوم القيامة أعمى وأصمّ ، لا حجّة له عند الله .
-من آخر خطبة خطبها الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم على المنبر.
-من آخر خطبة خطبها الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم على المنبر.
❤10
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
عَادتكُم الإحسَان وسَجيَتكُم الكَرَم
عن الإمام الحسن العسكري (عليه السلام) : «إذا نشطت القلوب فأودعوها، وإذا نفرت فودعوها»
اللهمّ إنّا نشكو إليك غيبة وليِّنا!
عندما كان يستشهد إمامٌ من الأئمّة عليهم السلام كان الشيعة يذهبون إلى الإمام الذي من بعده، ولعلّ رؤية الإمام التالي تهوّن من ألم اليتم، لكنّ شهادة الإمام الحسن العسكريّ عليه السلام كانت مختلفة، فالشيعة في بلاء الحرمان من لقاء إمام زمانهم. ما الذي يصبّر يتمنا بعد الإمام الحسن العسكريّ عليه السلام؟ بل الغَيبة تزيد الغصّة، فلا حول ولا قوّة إلّا بالله العليّ العظيم.
عندما كان يستشهد إمامٌ من الأئمّة عليهم السلام كان الشيعة يذهبون إلى الإمام الذي من بعده، ولعلّ رؤية الإمام التالي تهوّن من ألم اليتم، لكنّ شهادة الإمام الحسن العسكريّ عليه السلام كانت مختلفة، فالشيعة في بلاء الحرمان من لقاء إمام زمانهم. ما الذي يصبّر يتمنا بعد الإمام الحسن العسكريّ عليه السلام؟ بل الغَيبة تزيد الغصّة، فلا حول ولا قوّة إلّا بالله العليّ العظيم.
❤1