قَالَ أمِير المُؤمِنِينَ عَلِيٍّ (عَلَيهِ السَّلَامُ):السَّعِيدُ مَنْ وُعِظَ بِغَيْرِهِ فَاتَّعَظَ.
ما كُنتَ إِلّا كَغَيثٍ خابَ آمِلُهُ وَجادَ يَوماً عَلى قَومٍ بِلا أَمَلِ.
دعبل الخزاعي
دعبل الخزاعي
تناسبني طبيعة الإنسان المرحبة بالحياة والمُحبة للآخرين، الطبيعة التي تُدرك أمور الحياة بالفهم لا بالحكم المسبق على الآخرين.
حين أقرأ الحديث النبوي الشريف: "إن قامت الساعة وفي يد أحدكم فسيلة فإن استطاع أن لا تقوم حتى يغرسها فليغرسها". أقول في نفسي: أي ثقة تلك يمتلكها هذا الدين مما جعله يتضمن مثل هذه الوصية العجيبة حتى في لحظات الانهيار الأخير للعالم؟
لولا أن هذا الدين يقدم للإنسان ما يملؤه بالمعنى لما أقدم على هذه النصيحة الجريئة التي تحمل رمزا كثيفا للشعور بالجدوى.. فتلك الفسيلة التي ستغرسها ثم تؤول إلى الفناء في لحظة، تحمل رصيدا عاليا من القيمة التي يضمها قلبك معه في رحلته إلى العالم الآخر..
ثمة هذا التبديد لتغول الدنيا عن تفكير الإنسان، فالاعتياد على الجدوى الدنيوية في حياة قصيرة مليئة بالمشاغل والمخاطر والأحزان والنكسات والأمراض والشيخوخة مثير للإحباط ويشكل مرتعا للأفكار العدمية.
العدمية بنتُ تلك الرؤية الضحلة التي ترى الدنيا كبيرة وتصدق أنها كبيرة، فتنشد تحقيق السعادة المجدية فيها .. ثم يتضح للإنسان أنه كائن متجاوز للمحسوس، وأن "الشهواني" مهما كان كثيفا في حياته لن يشبع شيئا ما في داخله شيئا يطلب "معنى" متجاوزا.
آرام دلشاد
لولا أن هذا الدين يقدم للإنسان ما يملؤه بالمعنى لما أقدم على هذه النصيحة الجريئة التي تحمل رمزا كثيفا للشعور بالجدوى.. فتلك الفسيلة التي ستغرسها ثم تؤول إلى الفناء في لحظة، تحمل رصيدا عاليا من القيمة التي يضمها قلبك معه في رحلته إلى العالم الآخر..
ثمة هذا التبديد لتغول الدنيا عن تفكير الإنسان، فالاعتياد على الجدوى الدنيوية في حياة قصيرة مليئة بالمشاغل والمخاطر والأحزان والنكسات والأمراض والشيخوخة مثير للإحباط ويشكل مرتعا للأفكار العدمية.
العدمية بنتُ تلك الرؤية الضحلة التي ترى الدنيا كبيرة وتصدق أنها كبيرة، فتنشد تحقيق السعادة المجدية فيها .. ثم يتضح للإنسان أنه كائن متجاوز للمحسوس، وأن "الشهواني" مهما كان كثيفا في حياته لن يشبع شيئا ما في داخله شيئا يطلب "معنى" متجاوزا.
آرام دلشاد
المثقف هو من يتدخل في ما لا يعنيه.
جان بول سارتر يعكس رأيه في دور المثقف كمشارك في القضايا العامة وعدم الاكتفاء بالمراقبة.
جان بول سارتر يعكس رأيه في دور المثقف كمشارك في القضايا العامة وعدم الاكتفاء بالمراقبة.
قبل أن تحكم على شخص، سر معه لمسافة ميل في حذائه.
سيغموند فرويد
وهذا يعني أنه يجب علينا أن نفهم ظروف الشخص وتجربته قبل أن نصدر أي حكم عليه، وهي نصيحة جيدة عند التعامل مع الأصدقاء الجدد، حيث يُفضل التريث في بناء الثقة وعدم التسرع في التوقعات أو الأحكام.
سيغموند فرويد
وهذا يعني أنه يجب علينا أن نفهم ظروف الشخص وتجربته قبل أن نصدر أي حكم عليه، وهي نصيحة جيدة عند التعامل مع الأصدقاء الجدد، حيث يُفضل التريث في بناء الثقة وعدم التسرع في التوقعات أو الأحكام.
جزى الله من لا نعرف ولا يعرفنا أحسن الجزاء، ولا جزى من نعرف ويعرفنا إلا ما هو أهله، إنه عدلٌ ولا يجور.
الجاحظ
الجاحظ
الهي غارَتْ نُجُومُ سَمائِكَ، وَنَامَتْ عُيُونُ أَنامِكَ، وَغَلَّقَتِ الْمُلُوكُ عَلَيْها أَبْوابَها وَطَافَ عَلَيْهَا حُرّاسُهَا، وَخَلَا كُلُّ حَبيبٍ بِحَبِيبِهِ، وَأَنْتَ الْمَحْبُوبُ إِلَيَّ.
الحبّ، ليس القيام بأشياء خارقة للعادة،بطولية..إنما ممارسة الأشياء الاعتيادية بحنان.
جان فانييه
جان فانييه
يجب أن يكون كل شيء جميلاً في الإنسان: الوجه ، والملابس ، والروح ، والأفكار.
أنطون تشيخوف
أنطون تشيخوف