Forwarded from عَبق الذكريات
من خلفِ هذه الشاشات يستطيع المرء أن يبكي كالمجنون ويستطيع كذلك أن يحادثك حينها على طبيعته المعتاده دون أي تغيير، ولكن ليس أي أحد يقدر على ذلك، المتمكنون فقط.
إذا رأيتَ يوما ،
أحدُهم يتأرجحُ بينَ البقاءِ و الإستغنَاء عنكَ .. فأقطع لهُ الحبلَ ... و دعهُ يَسقُط من فؤادِك ،
فَعند مُفترق النهايات تقفُ الخطوات حَائرة ،
فَقد يكُونَ بَعضهم مازالَ يعنِي لكَ الكثِير ... لَكنهُ لم يَعد يستحقُ المحاربة ،،،
فَمن أرادَ البقاء ... فَأبسطُ لهُ قلبُكَ ،،،
و من أرادَ الرحِيل ... فآبسطُ لهُ الطَريق ...!!
أحدُهم يتأرجحُ بينَ البقاءِ و الإستغنَاء عنكَ .. فأقطع لهُ الحبلَ ... و دعهُ يَسقُط من فؤادِك ،
فَعند مُفترق النهايات تقفُ الخطوات حَائرة ،
فَقد يكُونَ بَعضهم مازالَ يعنِي لكَ الكثِير ... لَكنهُ لم يَعد يستحقُ المحاربة ،،،
فَمن أرادَ البقاء ... فَأبسطُ لهُ قلبُكَ ،،،
و من أرادَ الرحِيل ... فآبسطُ لهُ الطَريق ...!!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ويطفئ سبحانه في عينيك انبهارا كان كاذبا ليخلق فيك نضجا ينير بصيرتك.