رحِمَ اللهُ حليمة وجعل الجنة مستقرها 🥀

قال الشيخ ابن عثيمـين رحمه الله تعالى :

لا يجلب لك الخيــــر إلا الله عزوجل ولا يمنع عنك الضرر إلا الله عز وجل فاجعله منتهاك في كل أمورك.

📚 تفسير سورة النجم (٣٣٣).

#فَائِدَةٌ #هَامَّةٌ .....

#ﻋَﻦِ ﺍﻟﺒَﺮَﺍﺀِ ﺑﻦُ ﻋَﺎﺯِﺏْ ﺭَﺿِﻲَ ﺍﻟﻠﻪُ ﻋَﻨْﻪُ :
" ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻳﺼﻠﻮﻥ ﻣﻊ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ صلى الله عليه وسلم ﻓﺈﺫﺍ ﺭﻛﻊ ﺭﻛﻌﻮﺍ ﻭﺇﺫﺍ ﻗﺎﻝ : ﺳﻤﻊ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻤﻦ ﺣﻤﺪﻩ ﻟﻢ ﻳﺰﺍﻟﻮﺍ ﻗﻴﺎﻣﺎ ﺣﺘﻰ ﻳﺮﻭﻩ ﻗﺪ ﻭﺿﻊ ﻭﺟﻬﻪ ". ﻭﻓﻲ ﻟﻔﻆ : ﺟﺒﻬﺘﻪ " ﻓﻲ ﺍﻷﺭﺽ ﺛﻢ ﻳﺘﺒﻌﻮﻧﻪ ".
(#ﺃﺧﺮﺟﻪ #ﻣﺴﻠﻢ ٤٦/٢)

#قَالَ الشيخ #الألْبَانِي رَحِمَهُ الله :

" ﻭﺇﻧﻤﺎ ﺃﺧﺮﺟﺖ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﻫﻨﺎ ﻷﻥ ﺟﻤﺎﻫﻴﺮ ﺍﻟﻤﺼﻠﻴﻦ ﻳﺨﻠﻮﻥ ﺑﻤﺎ ﺗﻀﻤﻨﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺄﺧﺮ ﺑﺎﻟﺴﺠﻮﺩ ﺣﺘﻰ ﻳﻀﻊ ﺍﻹﻣﺎﻡ ﺟﺒﻬﺘﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺭﺽ ﻻ ﺃﺳﺘﺜﻨﻲ ﻣﻨﻬﻢ ﺃﺣﺪﺍ ﺣﺘﻰ ﻣﻦ ﻛﺎﻥ ﻣﻨﻬﻢ ﺣﺮﻳﺼﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﺗﺒﺎﻉ ﺍﻟﺴﻨﺔ ﻟﻠﺠﻬﻞ ﺑﻬﺎ ﺃﻭ ﺍﻟﻐﻔﻠﺔ ﻋﻨﻬﺎ ﺇﻻ ﻣﻦ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﻗﻠﻴﻞ ﻣﺎ ﻫﻢ " .

(#ﺍﻟﺴﻠﺴﻠﺔ #ﺍﻟﺼﺤﻴﺤﺔ ٢٢٥/٦)

جالس أهل الإيمان، وتخيّر أهل الصدق.
وابذل وسعك في إسعاد الآخرين؛
ولو بكلمة طيبة، وكن صاحب اليد العليا.

وإن بذلت فلا تنتظر المقابل،
وإن قوبلت بالنكران فلا تبتئس،
بل توقّعك لذلك أرفق بقلبك،
وأريح لخاطرك.
واعلم أنّ الأخلاق ليست بالمقايضة
بل بالاتباع.

الشيخ د/ محمد بن غالب العمري حفظه الله

الإكثارُ من الصّلاةِ على النَّبِيِّﷺ]

وَاعْلَمُوا أَنه مَا مِنْ عبدٍ مُسلمٍ أَكثر الصَّلَاة على مُحَمَّد ﷺ إِلَّا نوّر اللهُ قلبَه، وَغفر ذَنبه، وَشرَح صَدرَه، وَيسّر أمرَه، فَأَكْثرُوا من الصَّلَاة لَعَلَّ الله يجعلكم من أهل مِلَّته، ويستعملكم بسنّته، ويجعله رفيقَنا جَمِيعًا فِي جنّته، فَهُوَ المتفضلُ علينا برحمتهِ.

(بستان الواعظين)(ص٢٩٧).

‏• قال العلامة صالح الفوزان حفظه الله :

_ ما دام الناس على الشرك وعلى البدع والمحدثات فلن تصلح أمورهم ولن تحل مشاكلهم، بل تزيد مشاكلهم كما كانوا في الجاهلية

فأولاً : يجب إصلاح العقيدة، ولهذا فالرسل كلهم وخاتمهم محمد ﷺ أول ما يبدؤون الدعوة بإصلاح العقيدة .

📚[اجتماع الكلمة وأثره (ص٢٣) ]

الطريقة الصحيحة للإستشفاء بالقرآن.

•الشيخ: عبد الرزاق البدر-حفظه الله-

قال ابن باز رحمه الله:

"الْمُسْتَمِعُ لِلْقُرْآنِ شَرِيكٌ لِلْقَارِئِ فِي كُلِّ حَرْفٍ حَسَنَةٌ وَالْحَسَنَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا"

[ فتاوى نور على الدرب (٢٦- ٣٥٠)].

‏أخشى أن تستيقظ بعد أعوام وأنت في الأربعين من عُمرك، ولا زلت ثابتًا أمام هاتفك ترد على رسالة هذا وتعليق هذا وتتفاعل مع منشور هذا، وتتابع المسلسلات وتنشرها، وتسمع الأغاني وتُعلِّمها، قد عُلِّق قلبك بهاتفك، أكثر وقتك في الدنيا الفانية، بعيدًا عن الآخرة الباقية!

‏وعلى النقيض لك، آخرون عرِفوا مُراد الله منهم، وعلموا أنهم لم يُخلقوا عبثا! وأنهم عن عُمرهم مُحاسبون ففاقوا من سكرتهم وجاهدوا أنفسهم وصابروا وصبروا، ووقفوا على بابه وبكوا ودعوه بأن يفتح لهم وعلى يديهم وأن يستخدمهم ولا يستبدل بهم ويجعل لهم أثرًا فصاروا لله مخلصين
‏فاصطنعهم الله لنفسه وصنعهم على عينه وفتح عليهم من حيث لم يحتسبوا ورزقهم العون وبارك في أوقاتهم فأصبحوا يتحرّقُون إن ضاعت منهم دقيقة هباءً.

-يا مغبون في وقتك أما آنَ لك أن تفيق!

🕯|


يقول ابنُ القيم: فما دفعتْ شدائدُ الدنيا بمثل التوحيد؛ ولذلك كان دعاءُ الكرب بالتَّوحيد، ودعوة ذي النون التي ما دعا بها مكروبٌ إلا فرَّج الله كربَه بالتوحيد، فلا يُلقي في الكروب العِظام إلا الشِّرك، ولا يُنجي منها إلا التوحيد، فهو مفزع الخليقة، وملجأها، وحصنها، وغياثها.
إلى آخر ما قال.

"الفوائد" لابن القيم (ص53).

"وطهِّروا أنفسكم وعقولكم من هذه العقائد الباطلة الرائجة بين المسلمين اليوم، فإنها أهلكتهم وأضلّتهم عن سواء السبيل، وإياكم والبدع في الدين فإنها مفسدة له، وكل ما خالف السنة الثابتة عن نبينا ﷺ فهو بدعة"

•البشير الإبراهيمي | الآثار ١/ ٤٠٦

● قال الشيخ عبدالرزاق البدر -حفظه الله- :

" في كل مرة تفتح هذا الجهاز، تذكَّر أنما سيكون فيه جزء من عملك الذي يسألك الله عنه يوم القيامة "

● [ شرح الرسالة التبوكية ]

فائدة عظيمة ولا بد التنبه لها!

ماهو الرد المناسب على من ينكر صرع الجن.

للشيخ ابن عثيمين-رحمه الله-

🏷️ فَسادُ القُلُوبِ مُتولِّدٌ مِن سِتَّةِ أَشياءَ:

📌قال الإمام الحسن البصري رحمه الله:

➊- يُذنِبُون بِرجاءِ التَّوبةِ.
➋- ويتعلَّمُون العِلم ولَا يعملُون بِهِ.
➌- وإِذا عمِلُوا لَا يُخلُصُونَ.
➍- ويأْكُلُون رِزْق اللهِ ولَا يشكُرُونَ.
➎- ولَا يرضَون بِقِسمةِ اللهِ.
➏- ويدفِنُون موتاهُم ولَا يعتبرُون.

| [📙إِيقاظُ أُولِي الهِممِ العَالِيةِ(٩٦|١]|.

📌وصيِّـة العلامة الفوزان حفظه الله تعالى :


|[ إﺛﺒﺖ ﻋﻠﻰ ﺩﻳﻨﻚ ﻣﻬﻤﺎ ﻛﻠّﻔﻚ ﺍﻟﺜﻤﻦ؛ ﻭﻻ ﺗﺘﺰﺣﺰﺡ ﻋﻨﻪ ﻷﺟﻞ ﻃﻤﻊ ﺩﻧﻴﻮﻱ؛ ﺃﻭ ﻷﺟﻞ ﺧﻮﻑ ﻣﻦ ﻋﺪﻭ ﻓﺈﻥ ﺍﻟﻌﺎﻗﺒﺔ ﻟﻠﻤﺘﻘﻴﻦ. ]|


(📔ﺭﺳﺎﻟﺔ ﺍﻟﺪﻻﺋﻞ  /193)

‏{وَلَا یَغۡتَب بَّعۡضُكُم بَعۡضًاۚ أَیُحِبُّ أَحَدُكُمۡ أَن یَأۡكُلَ لَحۡمَ أَخِیهِ مَیۡتࣰا فَكَرِهۡتُمُوهُۚ }

وفي هذه الآية، دليل على التحذير الشديد من الغيبة، وأن الغيبة من الكبائر، لأن الله شبهها بأكل لحم الميت، وذلك من الكبائر!

•تفسير الإمام السعدي.