Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
917 - Telegram Web
Telegram Web
وانا لا أحبُك فقط ولكني أؤمن بك
كما يؤمن الأصيل بالوطن.
      
- غسان كنفاني
أُهديكِ الورد على الدوام
ثم أتساءل عن كيف يكون
شعور المرء عندما
يُهدى شيئاً يشبهه؟

- فاطمة الهادي
‏هي مجازفة كبرى
أن تطلق من قلبك غزالاً في غابة كهذا العالم..
حيث الرماة أكثر من الورد.

- سوزان عليوان
أهرب من الماضي ويهرب منّي
لكننا دائماً نلتقي في نهاية الطريق الطويل..
كلانا متعب،
كلانا يُذَكّر الآخر بالهزيمة ومقدار الخسارة.

- فاطمة الهادي
نغادرهُ الوطن المر،
لكن إلى أين؟
كل المنافي أمرّ.

- عدنان الصائغ
القلق يأكل عمري
الحزن يأكل جسدي
وأنا أقف عاجزة أنتظر
أن انتهي.

- فاطمة الهادي
إنك لا تدري
معنى أن يمشي إنسانٌ
ويمشي..
بحثًا عن إنسان آخر
حتى تتآكل في قدميه الأرض
ويذوي من شفتيه القول!

- أمل دنقل
كشخصٍ رأى الضوء بعد
أكثر من نصف قرن..
هكذا كان شعوري حين أحببته.

- فاطمة الهادي
أفكّرُ بكِ دائماً،
وهذا يلوّن كل شيءٍ أقوله وأفعله.

- هنري ميللر
في مكان ما على هذا الكوكب
ينتظر كل واحدٍ منا شيئاً يريده بشدة،
شيئاً يجعل حياته أفضل،
يجعله يبحث عنه دون أن يضجر من البحث،
لأنه سيكون شيئاً يجعل الحياة تستحق أن تُعاش.

- فاطمة الهادي
‏والشيء المميز بحماقة الأطفال
عدم اكتراثهم لأي شيء
آخر عدى اللحظة...
وهذا ما يجعل تقريباً
أسعد ذكرياتنا حينها.

- حذيفة
❤️
عسى أن يجعلها ربي حقاً :')❤️
Back❤️
I missed you guys❤️
أحتاج وجودك الآن،
لأحكي لك عن جرح أصبعي،
عن الكوابيس التي تراودني يومياً،
عن كلبي الذي طال صمته،
عما يحدث هذه الأيام في مدينتي،
وأيضاً عن شوقي إليك..
أود قول الكثير والكثير،
فقط... أود لو نثرثر كثيراً..
أحتاج إليك حقاً،
كحاجتي لكوب القهوة الصباحي،
فهلّا عدت؟.

- فاطمة الهادي
الأسوأ من أن تُصاب بأمر جلل، هو أن تُمنع من الحديث عنه، أو الإشارة إليه ، أو التلميح حتّىٰ،
ما أثقل حزناً لا تستطيع بكاءه.

- آلاء حسانين
نموت كي يحيا الوطن؟
يحيا لمن؟
نحن الوطن
إن لم يكن بنا كريماً آمناً ولم يكن حراً
فلا عشنا.. ولا عاش الوطن.

#السودان
"وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ ۚ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبصار."
مؤخراً، كلما أردتُ الكتابة..
أجلب أوراقي وقلمي،
أحاول أن أكتب ولو بضعة أسطر،
أبدأ بخطِّ أول ثلاثة كلمات،
ترجُف يداي، أشعر بالغصة في حلقي،
يداهمني الصداع وأشعر بالإعياء،
لا يستطيع أن يكمل قلمي النص،
لكن تكمله عيناي.

- فاطمة الهادي
Artwork by unknown
2025/01/07 16:17:16
Back to Top
HTML Embed Code: