محبة ﺂل ﺂلصدر🕊🤍･
كتب المدافع عن اخيه وقائده السيد ابراهيم الجابري :
نهج الصدر.. لا يهزّه المرتزقة
في خضمّ هذا الانحدار الأخلاقي لبعض الأقلام المأجورة، يخرج علينا بين الحين والآخر من يتوهّم أن بإمكانه خدش جبين الشمس أو طمس ملامح النور. وما المدعو أحمد عدو السادة إلّا واحد من أولئك الذين جعلوا من الكذب والتضليل مهنتهم، ومن الإساءة لرموز العراق ومقاومته طريقًا للتكسّب والتقرب إلى مشاريع مشبوهة.
إنّ سماحة السيد القائد مقتدى الصدر (أعزّه الله) ليس رجل سياسة فحسب، بل هو رمز وطني وعقائدي كبير، تتجسّد فيه معاني الإباء، والورع، والانتماء للعراق بكل ما فيه من قضايا وآلام. ومَن يحاول النيل من هذا الصرح، إنما يحاول عبثًا أن يهدم إرادة الملايين من الشرفاء الذين وجدوا في سماحته صوتًا للحقيقة، ويدًا للعدل، ورايةً للكرامة.
ولم تكن تغريدة عدو السادة الأخيرة إلّا تكرارًا لما دأب عليه من حملات ممجوجة، تفتقد لأدنى درجات الأخلاق والموضوعية، وتعكس موقفًا مريضًا ممن لا يزال يعاني عقدة الصدرَين، الذين أناروا هذا الدرب، ودفعوا الدماء الزكيّة ثمنًا للحق.
نقول له ولأمثاله: إنّ محاولاتكم لليّ الحقائق وتشويه التاريخ، ستسقط في أول مواجهة مع الواقع، فالسيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر (قدّس سره) لم يكتب تاريخه في صحف المرتزقة، بل في قلوب الفقراء والوطنيين والمجاهدين. والسيد القائد لم يستمد قوّته من الإعلام المدفوع، بل من دموع الأمهات، وخطى السائرين، وصوت الثائرين، وأمل المستضعفين.
وإننا في التيار الوطني الشيعي نعرف تمامًا من يقف خلف هؤلاء، ومن يحرّكهم، ومَن يدفعهم للطعن والفتنة، لكننا لا نرد بالمثل، لأننا نربأ بأنفسنا عن السقوط في وحلهم، ونردّ بالحقيقة وحدها، وسيفها أمضى من كل الافتراءات.
ختامًا، نقول لهؤلاء: اصمتوا قليلاً، فالكرامات لا تُمسّ، والرموز لا تُسقطها تغريدة، ولا تنال منها أقلام الجهل والعمالة. بل ستزيدها مهابتكم خضوعًا في عيون الشرفاء.
وسيبقى نهج الصدر خالدًا، ومَن سار عليه منصورًا، ومن عاداهم مخذولًا مهما طال الزمن
خادم آل الصدر: السيد ابراهيم الجابري الموسوي
في خضمّ هذا الانحدار الأخلاقي لبعض الأقلام المأجورة، يخرج علينا بين الحين والآخر من يتوهّم أن بإمكانه خدش جبين الشمس أو طمس ملامح النور. وما المدعو أحمد عدو السادة إلّا واحد من أولئك الذين جعلوا من الكذب والتضليل مهنتهم، ومن الإساءة لرموز العراق ومقاومته طريقًا للتكسّب والتقرب إلى مشاريع مشبوهة.
إنّ سماحة السيد القائد مقتدى الصدر (أعزّه الله) ليس رجل سياسة فحسب، بل هو رمز وطني وعقائدي كبير، تتجسّد فيه معاني الإباء، والورع، والانتماء للعراق بكل ما فيه من قضايا وآلام. ومَن يحاول النيل من هذا الصرح، إنما يحاول عبثًا أن يهدم إرادة الملايين من الشرفاء الذين وجدوا في سماحته صوتًا للحقيقة، ويدًا للعدل، ورايةً للكرامة.
ولم تكن تغريدة عدو السادة الأخيرة إلّا تكرارًا لما دأب عليه من حملات ممجوجة، تفتقد لأدنى درجات الأخلاق والموضوعية، وتعكس موقفًا مريضًا ممن لا يزال يعاني عقدة الصدرَين، الذين أناروا هذا الدرب، ودفعوا الدماء الزكيّة ثمنًا للحق.
نقول له ولأمثاله: إنّ محاولاتكم لليّ الحقائق وتشويه التاريخ، ستسقط في أول مواجهة مع الواقع، فالسيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر (قدّس سره) لم يكتب تاريخه في صحف المرتزقة، بل في قلوب الفقراء والوطنيين والمجاهدين. والسيد القائد لم يستمد قوّته من الإعلام المدفوع، بل من دموع الأمهات، وخطى السائرين، وصوت الثائرين، وأمل المستضعفين.
وإننا في التيار الوطني الشيعي نعرف تمامًا من يقف خلف هؤلاء، ومن يحرّكهم، ومَن يدفعهم للطعن والفتنة، لكننا لا نرد بالمثل، لأننا نربأ بأنفسنا عن السقوط في وحلهم، ونردّ بالحقيقة وحدها، وسيفها أمضى من كل الافتراءات.
ختامًا، نقول لهؤلاء: اصمتوا قليلاً، فالكرامات لا تُمسّ، والرموز لا تُسقطها تغريدة، ولا تنال منها أقلام الجهل والعمالة. بل ستزيدها مهابتكم خضوعًا في عيون الشرفاء.
وسيبقى نهج الصدر خالدًا، ومَن سار عليه منصورًا، ومن عاداهم مخذولًا مهما طال الزمن
خادم آل الصدر: السيد ابراهيم الجابري الموسوي
❤1
محبة ﺂل ﺂلصدر🕊🤍･
Photo
كتب المجاهد المدافع عن قائده الشيخ علي العقيلي المعاون العسكري للمعاون الجهادي تحسين الحميداوي :
مقاولون على مسرح الجريمة
اشخاص تقف خلفهم جهات منحرفه لا تريد الخير الا لانفسهم فهم يعتاشون على لحوم المواطنين ويتربعون على جثث كفاءات العراق فمرة تجدهم يخطفون المستثمرين القطريين ويساومون عليهم ومرة ياخذون الصحفيين بحجة الجواسيس ويريدون من عوائلهم مالاً
ومرة يقتلون الشباب والنخب المثقفة بحجة العملاء ومرة يتاجرون بالكرستال لدعم الجهة ومرة يتهجمون على عوائل مراجعنا والمقدسات لخلق فوضى للتغطية عن جرائمهم.والتهجم الاخير من ابو طلي المدني وعدو السادة على المرجعية وسماحة السيد مقتدى الصدر نصره الله الا لعلمهم بان هذا الرجل بدا يكشف عوراتهم ويهز عروشهم ويطالب بحق المواطن ويريد شعبا حرا ابيا بعيدا عن كل الانتماء الا للوطن
فيا اخوتي لا خوفا من احد ولا خذلان لقائدنا فانا سكوتنا من اجل الوطن وحبا بالعراق ولكي يعلم العالم اجمع ان مثل خصيم السادة والملعون احمد والمدفوع من جهته الرعناء والماجور بالتهجم علينا غاية نشره وكلام سيده وزعيمه(عدو الحسين) في هذا الوقت هو لخلق فجوة وفوضى لتغطية عن جرائهم
فاذا كان بيتك من زجاج فلا ترمي الناس بحجارة
وكل شي مثبت عندنا وبالدليل لكن مقيدين بحبل اسمه حكمة القائد وحب العراق.
علي العقيلي
مقاولون على مسرح الجريمة
اشخاص تقف خلفهم جهات منحرفه لا تريد الخير الا لانفسهم فهم يعتاشون على لحوم المواطنين ويتربعون على جثث كفاءات العراق فمرة تجدهم يخطفون المستثمرين القطريين ويساومون عليهم ومرة ياخذون الصحفيين بحجة الجواسيس ويريدون من عوائلهم مالاً
ومرة يقتلون الشباب والنخب المثقفة بحجة العملاء ومرة يتاجرون بالكرستال لدعم الجهة ومرة يتهجمون على عوائل مراجعنا والمقدسات لخلق فوضى للتغطية عن جرائمهم.والتهجم الاخير من ابو طلي المدني وعدو السادة على المرجعية وسماحة السيد مقتدى الصدر نصره الله الا لعلمهم بان هذا الرجل بدا يكشف عوراتهم ويهز عروشهم ويطالب بحق المواطن ويريد شعبا حرا ابيا بعيدا عن كل الانتماء الا للوطن
فيا اخوتي لا خوفا من احد ولا خذلان لقائدنا فانا سكوتنا من اجل الوطن وحبا بالعراق ولكي يعلم العالم اجمع ان مثل خصيم السادة والملعون احمد والمدفوع من جهته الرعناء والماجور بالتهجم علينا غاية نشره وكلام سيده وزعيمه(عدو الحسين) في هذا الوقت هو لخلق فجوة وفوضى لتغطية عن جرائهم
فاذا كان بيتك من زجاج فلا ترمي الناس بحجارة
وكل شي مثبت عندنا وبالدليل لكن مقيدين بحبل اسمه حكمة القائد وحب العراق.
علي العقيلي
❤1
الكاتب حسين سليم:
وحدك القمّة
شامخٌ كجبلٍ أشم
شامخٌ أنت يا صدر لا تنحني
بلغت من العلوّ تُرى من مسافات بعيدة
وهم تحتك أقزامٌ لا يُرون بالعين المجردة .،
كجبل صامدٍ صلدٍ قوي راسخ في الأرض بثقل الجبال لا تهزّك العواصف
وهم كسعفٍ في مهب الريح يتمايلون أينما تميل الرياح .،
أشم عالٍ مهاب يخشآك القريب والبعيد
يُحسب لحضورك ألف حساب ولغيابك أضعافاً مضاعفة
أما هم إن غابوا لا يُفتقدوا وإن حضروا لا يُعدوا .،
والأجمل من كل هذا أنك لاتُقيم لهم وزناً وهذا بحد ذاته ألم يُضآف إلى اوجاعهم .،
#Huseein
وحدك القمّة
شامخٌ كجبلٍ أشم
شامخٌ أنت يا صدر لا تنحني
بلغت من العلوّ تُرى من مسافات بعيدة
وهم تحتك أقزامٌ لا يُرون بالعين المجردة .،
كجبل صامدٍ صلدٍ قوي راسخ في الأرض بثقل الجبال لا تهزّك العواصف
وهم كسعفٍ في مهب الريح يتمايلون أينما تميل الرياح .،
أشم عالٍ مهاب يخشآك القريب والبعيد
يُحسب لحضورك ألف حساب ولغيابك أضعافاً مضاعفة
أما هم إن غابوا لا يُفتقدوا وإن حضروا لا يُعدوا .،
والأجمل من كل هذا أنك لاتُقيم لهم وزناً وهذا بحد ذاته ألم يُضآف إلى اوجاعهم .،
#Huseein
❤1