وزير الداخلية يتفقد دائرة القوات الخاصة بالشرطة الأمنية بمقرها بالخرطوم بحري ويثمن تضحياتها في معركة الكرامة
ثمّن الفريق شرطة / بابكر سمرة مصطفى علي وزير الداخلية مواقف وتضحيات دائرة القوات الخاصة بالإدارة العامة للشرطة الأمنية خلال معركة الكرامة
وأشاد سيادته بكفاءة ومهنية القوات الخاصة التي تم إعدادها منذ وقت طويل إعداداً خاصاً لمجابهة مثل هذه التحديات والصعاب
جاء ذلك لدى زيارته التفقدية لمقر القوات بالخرطوم بحري برفقته الفريق شرطة / محمد إبراهيم عوض الله نائب المدير العام المفتش العام والفريق شرطة حقوقي د / إبراهيم أحمد شمين رئيس هيئة الشئون الإدارية مشرف ولاية الخرطوم واللواء شرطة حقوقي / الطاهر علي محمد البلولة رئيس هيئة التوجيه والخدمات
اللواء شرطة / سفيان عبدالوهاب حمد مدير الادارة العامة للشرطة الأمنية رحب بزيارة وزير الداخلية متناولاً في حديثه الأدوار التي تتصدى لها دائرة القوات الخاصة ضمن مهام الانتشار والتامين بولاية الخرطوم من خلال الارتكازات الليلية وتأمين الجسور والكباري وإسناد شرطة ولاية الخرطوم إلى جانب مشاركاتها في محاور القتال
وتفيد متابعات المكتب الصحفي للشرطة أن وزير الداخلية وجه القوة بالاستمرار في إنفاذ خطط الإنتشار والتأمين وإسناد شرطة ولاية الخرطوم في مهامها
جدير بالذكر أن وزير الداخلية تفقد القوة التي تعمل علي تأمين الكباري وقام بتحفيزها.
ثمّن الفريق شرطة / بابكر سمرة مصطفى علي وزير الداخلية مواقف وتضحيات دائرة القوات الخاصة بالإدارة العامة للشرطة الأمنية خلال معركة الكرامة
وأشاد سيادته بكفاءة ومهنية القوات الخاصة التي تم إعدادها منذ وقت طويل إعداداً خاصاً لمجابهة مثل هذه التحديات والصعاب
جاء ذلك لدى زيارته التفقدية لمقر القوات بالخرطوم بحري برفقته الفريق شرطة / محمد إبراهيم عوض الله نائب المدير العام المفتش العام والفريق شرطة حقوقي د / إبراهيم أحمد شمين رئيس هيئة الشئون الإدارية مشرف ولاية الخرطوم واللواء شرطة حقوقي / الطاهر علي محمد البلولة رئيس هيئة التوجيه والخدمات
اللواء شرطة / سفيان عبدالوهاب حمد مدير الادارة العامة للشرطة الأمنية رحب بزيارة وزير الداخلية متناولاً في حديثه الأدوار التي تتصدى لها دائرة القوات الخاصة ضمن مهام الانتشار والتامين بولاية الخرطوم من خلال الارتكازات الليلية وتأمين الجسور والكباري وإسناد شرطة ولاية الخرطوم إلى جانب مشاركاتها في محاور القتال
وتفيد متابعات المكتب الصحفي للشرطة أن وزير الداخلية وجه القوة بالاستمرار في إنفاذ خطط الإنتشار والتأمين وإسناد شرطة ولاية الخرطوم في مهامها
جدير بالذكر أن وزير الداخلية تفقد القوة التي تعمل علي تأمين الكباري وقام بتحفيزها.
❤22🔥4👍3
من الداخل🚨
إنفجار صامت في بيت أولاد زايد؛ بسبب السودان
التقرير الذي نشرته نيويورك تايمز يكشف تورط منصور بن زايد، نائب رئيس الإمارات، في تمويل مليشيا الدعم السريع المتورطة في جرائم حرب في السودان.
لكن خلف هذا التقرير المفاجئ، تتكشف خلافات عميقة داخل بيت الحكم في أبوظبي.
🔸 مصادر مطّلعة أكدت أن التسريب لم يكن عبثيًا، بل جزء من معركة نفوذ تدور بين أجنحة الحكم في الإمارات.
🔸 التقرير جاء بضوء أخضر من دوائر قريبة من القرار الأمريكي، ويُستخدم كورقة ضغط ضد منصور، الذي تراجع نفوذه أمام صعود شخصيات مثل طحنون بن زايد.
🔸 تحركات طحنون تشير إلى دفع منصور نحو الهامش، وتقديمه إعلاميا "كعبء" أو "كارت محروق" خاصة بعد فشل ملفاته في السودان، ليبيا، وغزة.
📌 نيويورك تايمز لم تذكر طحنون، لكنها قالت كل ما يُفهم بوضوح.
الصحفي اليمني أنيس منصور
#الامارات_دولة_عدوان
إنفجار صامت في بيت أولاد زايد؛ بسبب السودان
التقرير الذي نشرته نيويورك تايمز يكشف تورط منصور بن زايد، نائب رئيس الإمارات، في تمويل مليشيا الدعم السريع المتورطة في جرائم حرب في السودان.
لكن خلف هذا التقرير المفاجئ، تتكشف خلافات عميقة داخل بيت الحكم في أبوظبي.
🔸 مصادر مطّلعة أكدت أن التسريب لم يكن عبثيًا، بل جزء من معركة نفوذ تدور بين أجنحة الحكم في الإمارات.
🔸 التقرير جاء بضوء أخضر من دوائر قريبة من القرار الأمريكي، ويُستخدم كورقة ضغط ضد منصور، الذي تراجع نفوذه أمام صعود شخصيات مثل طحنون بن زايد.
🔸 تحركات طحنون تشير إلى دفع منصور نحو الهامش، وتقديمه إعلاميا "كعبء" أو "كارت محروق" خاصة بعد فشل ملفاته في السودان، ليبيا، وغزة.
📌 نيويورك تايمز لم تذكر طحنون، لكنها قالت كل ما يُفهم بوضوح.
الصحفي اليمني أنيس منصور
#الامارات_دولة_عدوان
❤37🔥6👍3
Forwarded from ~○● زمــن الــوعــي انـــتهى ○●~
رانيا الخضر: من شتائم "الداخلية" إلى أروقة العمل الطوعي... أي سقوط أخلاقي هذا؟
بقلم: لام دينق نوت شول
في زمنٍ مقلوب، تُصبح "الفضيحة" بوابة الشهرة، ويغدو الانحراف سُلّمًا نحو البطولة المجتمعية. وفي قلب هذه الصورة الباهتة، تبرز شخصية تُدعى رانيا الخضر، كمثال صارخ على العبث الذي يُمارس باسم "العمل الإنساني" في السودان، ويعكس حجم الخلل الذي أصاب معاييرنا الجماعية في التقييم والمحاسبة.
قبل أن تُصبح هذه السيدة "بطلة المبادرات"، عرفها الجمهور لأول مرة عبر مقطع مصوَّر أثار صدمة الرأي العام: امرأة في حالة سكرٍ بيِّن، ترتدي ملابس خادشة، تدخن الشيشة بلا أدنى اعتبار للذوق أو السياق، وتُطلق أقذر الشتائم على وزارة الداخلية السودانية، مستخدمة لغة لا تليق حتى في أسوأ الحانات الليلية.
كان يُفترض أن تكون تلك لحظة سقوط نهائي... لكن ما حدث بعدها كان أغرب من الخيال.
فجأة، اختفت رانيا الخضر عن الأنظار لبعض الوقت، ثم عادت – لا بالاعتذار أو التراجع – بل بثوب جديد، تتحدث عن "الخير"، و"الإغاثة"، و"خدمة المجتمع"، وتقتحم المشهد الإعلامي كأنها مناضلة وطنية ومُلهمة شعبية.
ما يُثير الحيرة ليس فقط هذا التحول المسرحي، بل أن قطاعاً واسعاً من الإعلام والمجتمع بدأ يتعامل معها كـ"شخصية عامة محترمة"، دون أن يسأل: من هي؟ ماذا قدمت؟ وما الذي تغيّر غير الثوب؟
إن من يعملون بصدق في المجال الإنساني، من شباب السودان وشاباته الطاهرين، يعلمون أن طريق العمل الطوعي ليس مسرحًا للترندات، بل ساحة عرقٍ وتضحية. فكيف نساوي بين هؤلاء، وبين من تقفز من حفلات المجون إلى مؤتمرات المبادرات، دون توبة أو توضيح أو مساءلة؟
بل المؤلم أن هذه السيدة باتت تتحدى علنًا رموز الدولة، وتُهاجم مؤسسات سيادية، وتستخدم لغة التحقير والتشكيك وهي نفسها لم تُقدم أي تبرير لما بدر منها سابقًا.
العمل الطوعي ليس مسرحًا للغسيل الاجتماعي
أنا لست ضد التوبة، بل أؤمن أن الإنسان يمكن أن يتغير. لكن التوبة تبدأ من الاعتراف. أما من يستخدمون قضايا الناس ومآسي الفقراء كمنصة لغسل ماضيهم، فهم يرتكبون جريمة أخلاقية مزدوجة: بحق الضحايا، وبحق القيم التي يدّعون تمثيلها.
وإن قبول الدولة والمؤسسات بوجود مثل هذه الشخصيات في الصفوف الأمامية، دون محاسبة أو تدقيق، هو قبول ضمني بتزييف الوعي، وانهيار معايير الاحترام والمسؤولية العامة.
إن ما نراه من رانيا الخضر ليس مجرد مشهد عابر، بل جزء من أزمة عميقة في مشهدنا العام، حيث يتم التلاعب بمفاهيم الشرف، والنضال، والخدمة، حتى يصبح كل من يصرخ أكثر، ويتعرّى أكثر، ويحصد "مشاهدات أكثر"، هو من يُصنّف ضمن "رموز المرحلة".
إذا كنتم تسألون لماذا تدهورت صورة الدولة، ولماذا ضاعت القيم، فانظروا إلى مثل هذه النماذج التي صعدت بلا أساس، وتحدت الجميع بلا مساءلة.
وأنا، من مكاني كصحفي جنوبي وحدوي، حزين على ما آلت إليه بعض الوجوه في الشمال الذي أحببناه. السودان ليس فقيراً في الأخلاق حتى يتصدره من كانوا في الأمس أدوات تشويه، ويصبحون في اليوم التالي دعاة إصلاح.
بقلم: لام دينق نوت شول
في زمنٍ مقلوب، تُصبح "الفضيحة" بوابة الشهرة، ويغدو الانحراف سُلّمًا نحو البطولة المجتمعية. وفي قلب هذه الصورة الباهتة، تبرز شخصية تُدعى رانيا الخضر، كمثال صارخ على العبث الذي يُمارس باسم "العمل الإنساني" في السودان، ويعكس حجم الخلل الذي أصاب معاييرنا الجماعية في التقييم والمحاسبة.
قبل أن تُصبح هذه السيدة "بطلة المبادرات"، عرفها الجمهور لأول مرة عبر مقطع مصوَّر أثار صدمة الرأي العام: امرأة في حالة سكرٍ بيِّن، ترتدي ملابس خادشة، تدخن الشيشة بلا أدنى اعتبار للذوق أو السياق، وتُطلق أقذر الشتائم على وزارة الداخلية السودانية، مستخدمة لغة لا تليق حتى في أسوأ الحانات الليلية.
كان يُفترض أن تكون تلك لحظة سقوط نهائي... لكن ما حدث بعدها كان أغرب من الخيال.
فجأة، اختفت رانيا الخضر عن الأنظار لبعض الوقت، ثم عادت – لا بالاعتذار أو التراجع – بل بثوب جديد، تتحدث عن "الخير"، و"الإغاثة"، و"خدمة المجتمع"، وتقتحم المشهد الإعلامي كأنها مناضلة وطنية ومُلهمة شعبية.
ما يُثير الحيرة ليس فقط هذا التحول المسرحي، بل أن قطاعاً واسعاً من الإعلام والمجتمع بدأ يتعامل معها كـ"شخصية عامة محترمة"، دون أن يسأل: من هي؟ ماذا قدمت؟ وما الذي تغيّر غير الثوب؟
إن من يعملون بصدق في المجال الإنساني، من شباب السودان وشاباته الطاهرين، يعلمون أن طريق العمل الطوعي ليس مسرحًا للترندات، بل ساحة عرقٍ وتضحية. فكيف نساوي بين هؤلاء، وبين من تقفز من حفلات المجون إلى مؤتمرات المبادرات، دون توبة أو توضيح أو مساءلة؟
بل المؤلم أن هذه السيدة باتت تتحدى علنًا رموز الدولة، وتُهاجم مؤسسات سيادية، وتستخدم لغة التحقير والتشكيك وهي نفسها لم تُقدم أي تبرير لما بدر منها سابقًا.
العمل الطوعي ليس مسرحًا للغسيل الاجتماعي
أنا لست ضد التوبة، بل أؤمن أن الإنسان يمكن أن يتغير. لكن التوبة تبدأ من الاعتراف. أما من يستخدمون قضايا الناس ومآسي الفقراء كمنصة لغسل ماضيهم، فهم يرتكبون جريمة أخلاقية مزدوجة: بحق الضحايا، وبحق القيم التي يدّعون تمثيلها.
وإن قبول الدولة والمؤسسات بوجود مثل هذه الشخصيات في الصفوف الأمامية، دون محاسبة أو تدقيق، هو قبول ضمني بتزييف الوعي، وانهيار معايير الاحترام والمسؤولية العامة.
إن ما نراه من رانيا الخضر ليس مجرد مشهد عابر، بل جزء من أزمة عميقة في مشهدنا العام، حيث يتم التلاعب بمفاهيم الشرف، والنضال، والخدمة، حتى يصبح كل من يصرخ أكثر، ويتعرّى أكثر، ويحصد "مشاهدات أكثر"، هو من يُصنّف ضمن "رموز المرحلة".
إذا كنتم تسألون لماذا تدهورت صورة الدولة، ولماذا ضاعت القيم، فانظروا إلى مثل هذه النماذج التي صعدت بلا أساس، وتحدت الجميع بلا مساءلة.
وأنا، من مكاني كصحفي جنوبي وحدوي، حزين على ما آلت إليه بعض الوجوه في الشمال الذي أحببناه. السودان ليس فقيراً في الأخلاق حتى يتصدره من كانوا في الأمس أدوات تشويه، ويصبحون في اليوم التالي دعاة إصلاح.
❤34👍7🤔4🔥2💔1
وزير الداخلية يدشن إنطلاقة العمل من داخل الوزارة بالخرطوم
دشن الفريق شرطة بابكر سمرة مصطفى -وزير الداخلية- اليوم بوزارة الداخلية بالخرطوم العمل من داخل مبانى الوزارة بحضور الفريق شرطة حقوقي محمد إبراهيم عوض الله -نائب مدير عام قوات الشرطة المفتش العام- والفريق شرطة د. إبراهيم أحمد شمين -رئيس هيئة الشئون الإدارية- واللواء شرطة حقوقي الطاهر على محمد البلولة -رئيس هيئة التوجيه والخدمات-
وأكد وزير الداخلية فى تصريح للمكتب الصحفى للشرطة أن مباشرة أعمال الوزارة الإدارية من داخل مقر الوزارة بالخرطوم ورئاسة قوات الشرطة يأتى لمتابعة كافة خطط التأمين والأنتشار الشرطى بالولايات والمحليات خاصة ولاية الخرطوم العاصمة القومية للبلاد عبر أقسام الشرطة المنتشرة والإرتكازات والأطواف بمختلف مسمياتها بجانب متابعة الخدمات الشرطية الهجرية من جوازات وسجل مدنى ومرور ، مضيفا أن كل مطلوبات العمل الخاصة بتهيئة بيئة العمل تسير وفق الخطة الموضوعة ، مشيدا بالجهود الكبيرة التى بذلت لإستئناف العمل بوزارة الداخلية ورئاسة قوات الشرطة باعتبار أن المهام والواجبات بتوفير الامن الداخلى وتقديم كافة الخدمات الشرطية والجنائية تتطلب التواجد والمتابعة حتى عودة المواطنين الى مناطقهم
وزير الداخلية وقف خلال جولته داخل الوزارة على سير العمل و أعمال الصيانة والتأهيل التى تنتظم كافة وحدات الشرطة و التى تشرف عليها الإدارة العامة للمشروعات الهندسية بقوات الشرطة.
دشن الفريق شرطة بابكر سمرة مصطفى -وزير الداخلية- اليوم بوزارة الداخلية بالخرطوم العمل من داخل مبانى الوزارة بحضور الفريق شرطة حقوقي محمد إبراهيم عوض الله -نائب مدير عام قوات الشرطة المفتش العام- والفريق شرطة د. إبراهيم أحمد شمين -رئيس هيئة الشئون الإدارية- واللواء شرطة حقوقي الطاهر على محمد البلولة -رئيس هيئة التوجيه والخدمات-
وأكد وزير الداخلية فى تصريح للمكتب الصحفى للشرطة أن مباشرة أعمال الوزارة الإدارية من داخل مقر الوزارة بالخرطوم ورئاسة قوات الشرطة يأتى لمتابعة كافة خطط التأمين والأنتشار الشرطى بالولايات والمحليات خاصة ولاية الخرطوم العاصمة القومية للبلاد عبر أقسام الشرطة المنتشرة والإرتكازات والأطواف بمختلف مسمياتها بجانب متابعة الخدمات الشرطية الهجرية من جوازات وسجل مدنى ومرور ، مضيفا أن كل مطلوبات العمل الخاصة بتهيئة بيئة العمل تسير وفق الخطة الموضوعة ، مشيدا بالجهود الكبيرة التى بذلت لإستئناف العمل بوزارة الداخلية ورئاسة قوات الشرطة باعتبار أن المهام والواجبات بتوفير الامن الداخلى وتقديم كافة الخدمات الشرطية والجنائية تتطلب التواجد والمتابعة حتى عودة المواطنين الى مناطقهم
وزير الداخلية وقف خلال جولته داخل الوزارة على سير العمل و أعمال الصيانة والتأهيل التى تنتظم كافة وحدات الشرطة و التى تشرف عليها الإدارة العامة للمشروعات الهندسية بقوات الشرطة.
❤23🔥4
رئيس الوزراء يؤكد أهمية احكام العملية التعدينية وفقًا لرؤى، وضوابط جديدة
بورتسودان 6-7-2025 (سونا)- أكد رئيس الوزراء، دكتور كامل إدريس، أهمية إحكام العملية التعدينية وفقًا لرؤى وضوابط جديدة، تفضي إلى حماية القطاع من الفساد، ليعود بالفائدة القصوى على المواطنين في النمو والازدهار، منوها إلى أن حكومة الأمل تولي القطاع إهتمامًا كبيرًا لما له من تأثير على الاقتصاد القومي.
واستمع رئيس الوزراء، بمكتبه بمدينة بورتسودان اليوم، إلى تنوير من وكيلة وزارة المعادن، د. هند الصديق، تناول التحديات والرؤى المستقبلية لقطاع التعدين.
وقالت د. هند في تصريحات صحفية: "وجدنا كل الدعم من رئيس الوزراء للنهوض بالقطاع لتحقيق أقصى درجة من الفائدة ودعم الاقتصاد الوطني"، مشيرة إلى أن اللقاء ناقش سُبل المحافظة على البيئة وعدم إهدار الموارد، وتعظيم عائدات القطاع لصالح البلاد.
وأشارت إلى أن ملاحظات رئيس الوزراء تركزت حول أهمية تعزيز الممارسات التعدينية المستدامة وفقًا للمعايير العالمية، من حيث التنظيم والرقابة والتوظيف الأمثل للعائدات. كما عبّرت عن تعاون الوزارة بشكل تام مع رئيس الوزراء للنهوض بالقطاع.
#سونا #السودان
بورتسودان 6-7-2025 (سونا)- أكد رئيس الوزراء، دكتور كامل إدريس، أهمية إحكام العملية التعدينية وفقًا لرؤى وضوابط جديدة، تفضي إلى حماية القطاع من الفساد، ليعود بالفائدة القصوى على المواطنين في النمو والازدهار، منوها إلى أن حكومة الأمل تولي القطاع إهتمامًا كبيرًا لما له من تأثير على الاقتصاد القومي.
واستمع رئيس الوزراء، بمكتبه بمدينة بورتسودان اليوم، إلى تنوير من وكيلة وزارة المعادن، د. هند الصديق، تناول التحديات والرؤى المستقبلية لقطاع التعدين.
وقالت د. هند في تصريحات صحفية: "وجدنا كل الدعم من رئيس الوزراء للنهوض بالقطاع لتحقيق أقصى درجة من الفائدة ودعم الاقتصاد الوطني"، مشيرة إلى أن اللقاء ناقش سُبل المحافظة على البيئة وعدم إهدار الموارد، وتعظيم عائدات القطاع لصالح البلاد.
وأشارت إلى أن ملاحظات رئيس الوزراء تركزت حول أهمية تعزيز الممارسات التعدينية المستدامة وفقًا للمعايير العالمية، من حيث التنظيم والرقابة والتوظيف الأمثل للعائدات. كما عبّرت عن تعاون الوزارة بشكل تام مع رئيس الوزراء للنهوض بالقطاع.
#سونا #السودان
❤24🔥5