Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
التغطية المرئية للبرنامج النصف شهري لرابطة فذكر (رابطة الطالب الحسيني)
Forwarded from الشباب الرسالي
كمْ قَالَ طه "بابُ فاطِمَ بابي"!
"وحجابُها يا مسلمينَ حجابي"!
سرعانَ ما انقلبوا على الأعقابِ
جمعوا لَهُ حطباً مِنَ الضَّغْناءِ!
شرفونا بالحضور في المجلس المركزي
لهيئة الشباب الرسالي
خلال الليالي الفاطمية (الرواية الثانية)
جامع الإمام الحسين "عليه السلام " الكبير في كربلاء المقدسة .
يوم الأربعاء القادم
الساعة 6:30 مساءً
#الليالي_الفاطمية
#الشباب_الرسالي
"وحجابُها يا مسلمينَ حجابي"!
سرعانَ ما انقلبوا على الأعقابِ
جمعوا لَهُ حطباً مِنَ الضَّغْناءِ!
شرفونا بالحضور في المجلس المركزي
لهيئة الشباب الرسالي
خلال الليالي الفاطمية (الرواية الثانية)
جامع الإمام الحسين "عليه السلام " الكبير في كربلاء المقدسة .
يوم الأربعاء القادم
الساعة 6:30 مساءً
#الليالي_الفاطمية
#الشباب_الرسالي
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
مجرد وجهات نظر !!
طلاب الجامعات والصراع الثقافي
سماحة السيد مهدي المدرسي
طلاب الجامعات والصراع الثقافي
سماحة السيد مهدي المدرسي
*عسلٌ.. لكنه مغشوش*
العِلْم وما أدراك ما العِلم. بحرٌ كبير من المعرفة ونورٌ مقذوف في قلب طالب الهدى.
به يتضح المقصود، ومنه يُستقى المطلوب.
طالبُه جشع، وتاركه ظامئ.
هذا العلم الذي رأسهُ معرفةُ الله حق معرفته، كما قال الرسول (ص)، لهو أمر في غاية الأهمية، مما يدعو الى توخي الحيطة والحذر في كيفية أخذنا لهذا العلم.
فما هو المنهج؟
ومن المعلّم؟
وكيف نثبت انّه من منبع صافٍ؟
كلها أسئلة مهمة.
حين سافرت مرة الى إحدى البلدان وحين مررتُ بمنطقة جبلية مرّ على ناظري محال بيع العسل الطبيعي، فسألتُ سائق سيارة الأجرة عن بائع ثقة، فكان ردّه:
ما تراه ليس عسلا طبيعيا.. انه مغشوش!
...
هذا حال العِلم أيضا.. فبعضه مغشوش. ظاهرهُ جاذب لكن باطنه مغاير، وربما فاسد أيضا، فاذا نهلَ منه الانسان فانه قد يؤثر على كيانه وروحه فيلوثها ويُرديها، وقد تذهب به المذاهب الى الخسران المبين، مما يفرض على الباحث عن الحقيقة الاجتهاد في البحث عن اجابات الأسئلة السالفة وعليه التمعن والتفحص، فان الأمر عظيم!
ونحن هنا من موقفنا الإسلامي نورد رواية عن الامام الباقر (ع) لاثنين ناصحا لهما: شَرِّقَا وَ غَرِّبَا فَلاَ تَجِدَانِ عِلْماً صَحِيحاً إِلاَّ شَيْئاً خَرَجَ مِنْ عِنْدِنَا أَهْلَ اَلْبَيْتِ.
فأهل البيت (عليهم السلام) والقران الثقلان اللذان من تمسك بهما نجى ومن تخلف عنهما غرق وهوى.
الكاتب حسن عبد الكريم
العِلْم وما أدراك ما العِلم. بحرٌ كبير من المعرفة ونورٌ مقذوف في قلب طالب الهدى.
به يتضح المقصود، ومنه يُستقى المطلوب.
طالبُه جشع، وتاركه ظامئ.
هذا العلم الذي رأسهُ معرفةُ الله حق معرفته، كما قال الرسول (ص)، لهو أمر في غاية الأهمية، مما يدعو الى توخي الحيطة والحذر في كيفية أخذنا لهذا العلم.
فما هو المنهج؟
ومن المعلّم؟
وكيف نثبت انّه من منبع صافٍ؟
كلها أسئلة مهمة.
حين سافرت مرة الى إحدى البلدان وحين مررتُ بمنطقة جبلية مرّ على ناظري محال بيع العسل الطبيعي، فسألتُ سائق سيارة الأجرة عن بائع ثقة، فكان ردّه:
ما تراه ليس عسلا طبيعيا.. انه مغشوش!
...
هذا حال العِلم أيضا.. فبعضه مغشوش. ظاهرهُ جاذب لكن باطنه مغاير، وربما فاسد أيضا، فاذا نهلَ منه الانسان فانه قد يؤثر على كيانه وروحه فيلوثها ويُرديها، وقد تذهب به المذاهب الى الخسران المبين، مما يفرض على الباحث عن الحقيقة الاجتهاد في البحث عن اجابات الأسئلة السالفة وعليه التمعن والتفحص، فان الأمر عظيم!
ونحن هنا من موقفنا الإسلامي نورد رواية عن الامام الباقر (ع) لاثنين ناصحا لهما: شَرِّقَا وَ غَرِّبَا فَلاَ تَجِدَانِ عِلْماً صَحِيحاً إِلاَّ شَيْئاً خَرَجَ مِنْ عِنْدِنَا أَهْلَ اَلْبَيْتِ.
فأهل البيت (عليهم السلام) والقران الثقلان اللذان من تمسك بهما نجى ومن تخلف عنهما غرق وهوى.
الكاتب حسن عبد الكريم
صور من الندوة الثقافية الي اقامتها رابطة فذكر في جامعة بابل كلية التربية الاساسية يوم الإثنين بإستضافة سماحة السيد احمد الخرسان
التغطية الصورية للندوة التي اقامتها رابطة فذكر في جامعة البصرة كلية التربية / القرنة
بحضور سماحة السيد محسن المدرسي
بحضور سماحة السيد محسن المدرسي