Telegram Web
نقية ينبت الوَرد في خطواتهَا .
اناِ نـِور بذاتههِ نوركَم ميلزمنيشِ .
كوني حرّة أكثر من غيمةٍ في السّماء 💜.
وَبعد هيهات تندل عِناويني
هَو مو صوچك إني البالغت بيّك .
كَد ماشفت بعدك حِزن
مُنا لحد يوم الدِفن
راح أبقى عايَش وحدي
لوَ عندي حِض
چا مارحِت
بس حِض ماعِندي .
الِي مايبچي بعيَونه يبچيَ بگلبة .
‏في آواخر ديسمبر كل عام والقلب لا يميل إلا إليك️ .
‏شَمسي انتَ وباقي هالدنيا ظلام .
رَكبت القطار بدونِ تَفكير
وعند النزول
لم يَبق عندك هدفٌ لتَمضي إليه
عليكَ تحمْل ثمن التَذكرة
والرحلة
والضَياع المُخيف .
أريد أن أعود للطفولة
للطفولة يا أمي
الطفولة تلك التي كان أكبرُ همّي فيها
أن أخبىء عنك
الكأسُ الذي حطْمته بمُشاغبة
لا أن انشغل الآن
في أوجُ صبّاي في البحثُ عن طريقة بارعة
لُأخبىء فيها عنكِ اليوم أشلاءُ قلبي المُحطم.
رأيتَهُ اليوم
وعندما عُدت إلى المنزل
أدركتُ أن قلبي بقيّ معه
وعينايّ إختبأت، خشيةٌ أن تلمّح غيره

الهَواء
كانت الفراشات تتطاير بداخلي
كُل ما إستنْشقته
لا أعلمُ ما حل بيّ
لكن في اللحظة التي رأيته

أيقنت أني أصبحت على قيدهُ
وان إنقطع قَيده
فلا قيد ليّ
ولا حياةٌ من بعده
الشَّده راح تعدي بس
عمري ما رَاح أنسى أَنْ
عَدِيتها لَوْحدي.
مُشكلتي الوحَيدة
وسبب تَدهُور علاقاتي
هيَ أحاسَيّسي وظنوني وأفكاري
واللي والله العَظيم
ولا مَرة گانت غلط .
نحَنُ في ديسَمبر
والُمحب يأتي في أحَدى
ليالي البَرد
متى تأتيّ أنتَ ؟
2024/12/22 17:12:25
Back to Top
HTML Embed Code: