Telegram Web
عن عتب وحنية عريان بهذا البيت :
"ليش يا بعد أمهاتي ؟
Forwarded from فاَنّي قـريبٌ 🦋 (shahy)
- تأكلُ ثلاث وجباتٍ ( لتبقى )
فلماذا لا تقرا ثلاثَ صفحات من القرآن (( لترقى )) !
- إن لمْ تكنْ ممنْ : ( يثْلونَهُ حقَّ تِلاوَتِه )
فعلى الأقل : ( فاقْرءُوا مَا تيسَرَ منْهُ )
- ان لم تستطع ان : (أَقِمِ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَىٰ غَسَقِ اللَّيْلِ)
فعلى الاقل :-﴿ قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلًا﴾

-فإن فاتَ عليك هذا وذاك وتلك:
( فاسْتمعُوا لَهُ وأَنْصِتُوا ).
شما حصل بيني وبينك حبي الك ضل هوا نفسه
خليتني بنص الدرب و بنص گلبي خـَليتك
لِيه ما قولتِش إن دَه الحُضنِ الأخير؟
يا بختها🪐
1
‏في رقة وجهكِ ، ڪُل الورود تتفتح 🪐
تعشُق الورد ولا تعلمُ هيَ الورد ذاتهُ 💜
يگللهم: مَا أريد شي مَن عدها ، أريّداً كلها🪐
‏الواحد مايحس انه حلو الا لما يلبس لبس أسود .
"ما تسألني كيفك !
انا مش تمام يا سيدي ومش بخير ، ومش كويس ، ومش مطمئن، ومش مبسوط ، ومش مرتاح ، وقلق ، وخايف ، ومتوتر ، ومكسور ، ومُشتت ، ومضغوط ، ومشاكلي مش تافهة بس هي لأنه مشاكلي أنا فبتبقى صعبة عليّ أنا ، بس بالنهاية بمسح كل هذا وبقلك ، أنا تمام ، أنت كيفك؟"
ييدو أن الأمنيات تأخذ وقتاً طويلاً لكي تتحقق ، وقتاً طويلاً لكي تفقد الرغبة فيها.
مُشوش ذهنياً
كأنني أسيرٌ في مَتاهة من الأفكار المُتضاربة
حيثُ تتداخل الأضواء والظَلال
وأجدُ نَفسي أبحثُ عن مَخرج
بينَ صدْى الذكريات والآمال المُترقبة .
شايف آخر مُحاولة تسَويها ؟
اللّي انتَ ماتعرف شنو راح تكُون نتائجها بالنهاية
بس حاولت وقدمَت كل الّلي تكدر علية من بعد هواي مُحاولات مانجحت ،قررت تنطي فرصة
لصوتك الداخلي من كالَك
حاول آخر مرّة
ميخالفْ لخاطرّهم !
بعدها راح تحس بحالة عَجيبة
حتى اذا ما وصْلتك هاي المُحاولة للمكان
اللي حابّة بس شُعور انك سويت الّلي عليك
راح يهَون عليك كَلْشي .
يُدخِن بشراهة
‏كمن يُريد أن ينسى
حقيقة أنهُ يحترِق.
2025/07/10 04:02:01
Back to Top
HTML Embed Code: