تَتألَقِين دائِماً بِرقَتكِ وَ بَساطَتُكِ تُدهَشني ، كَضوءٍ ناعِم ينسابُ بِهدوء فِي وَسط ضَجيج وَ ظَلام مَحتوم .
مُنذ أن عرفتهَا وأنا أستشعر أن يَبقى المَرءُ حاملاً فِي أطرآف صَدرهِ كُل هَذهِ الطمأنينة .
تأتين كَهيئة فرآشة تَطوف أقدامهُا فِي مَسار شراياني لِيتلوَن قَلبي بِطيف القُزح .