المخطط الصهيوأمريكي أشعل فتيل الفتنة بين دولة الباكستان المسلمة وبين الدولة الهندوسية لإشغال المسلمين والعالم بحدث جديد عن قضية غزة .
وكذلك تحريك كتلة عدائية تنضم معه في الحرب على الإسلام والمسلمين .
وكذلك تحريك كتلة عدائية تنضم معه في الحرب على الإسلام والمسلمين .
❤2
إلتقى اليهود مع الهندوس ببغض الإسلام والمسلمين و اصطفُّوا على حرب الإسلام وأهله ، و العامل المشترك بينهم هو الكفر وأحد عناصره البقر فالمنحرفين من بني إسرائيل عبدوا العجل والهندوس يعبدون البقر .
👍2
الشرعية هي ما كانت وفق شريعة الله ورسوله صلى الله عليه وعلى آله فقط
وأما سوى ذلك فباطلة لأنها شِرعة الشيطان وطواغيت الأرض ما أنزل الله بها من سلطان ويجب بيانها بأن تُنسب إلى من شرعها
وأما سوى ذلك فباطلة لأنها شِرعة الشيطان وطواغيت الأرض ما أنزل الله بها من سلطان ويجب بيانها بأن تُنسب إلى من شرعها
الكفاءة في النسب لعقد النكاح بين الزوجين أمرأقره الشرع وهو من الشيم التي تحفظ أخلاقية المجتمع في الترفع عن اقتراف الخوارم والمعايب. والسواقط الذين استساغوا الخوارم هم من ينتقدون ذلك
فلسطين ملك للفلسطينيين لا لأنهم عرباً ولا لإنهم أول من سكنها، وإنما هي حق لهم لإنهم مؤمنين ، فالإسلام هو شرعية المؤمنين في إمتلاكها ، لإقامة دين الله ، على ملة رسوله ، كما أراد الله، خالٍ من المذهبية والطائفية.
❤1
المنافق لا يعلم أنه منافق ، المنافق يظن نفسه على الإيمان و الهدى و الحق ، ويظن أن مخالفيه أهل ضلال وغواية ،
فهل يعلم الناس ذلك ؟
فهل يعلم الناس ذلك ؟
يوم عرفة هو أفضل أيام السنة ،
يوم عرفة هو يوم الحج الأكبر
يوم عرفه هو يوم إكمال الدين وإتمام النعمة ، وما من يوم أكثر من أن يعتق الله فيه عبداً من النار من يوم عرفة ، (وصيامه يكفر سنتين) أَلَا : فصوموه .
يوم عرفة هو يوم الحج الأكبر
يوم عرفه هو يوم إكمال الدين وإتمام النعمة ، وما من يوم أكثر من أن يعتق الله فيه عبداً من النار من يوم عرفة ، (وصيامه يكفر سنتين) أَلَا : فصوموه .
من النفاق أن يفرح المرء بعدوان اليهود على إيران وأن يتشفى بذلك أو أن يقول لا يعنيني ذلك ، لإن أخوة الإسلام تأبى هذا ، فمهما كان عندهم من مخالفات وبدع فهم لا زالوا مسلمين وأما مايقوله و ينشره أهل التكفير الذين هم ورثة ذو الخويصرة النجدي التميمي ، جابذ الرداء يوم حنين ، فلا قيمة له لإنهم كلاب النار وحذرنا منهم صلى الله عليه وعلى آله وسلم وبين أوصافهم بقوله ( ... تحقرون صلاتكم إلى صلاتهم وقراءتكم إلى قراءتهم ، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية) ، وقال أنهم ( يقتلون أهل الإسلام ويذرون أهل الأوثان ) ولربما يتهمون بذلك غيرهم فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور ، وكذلك أيضاً فهذه ثقافة مدسوسة من اليهود والنصارى بدافع التحريف وإفساد ذات البين بين المسلمين ليكونوا لقمة سهلة على أعدائهم . فالحق أحق أن يتبع ، وفق ما أراده الله ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وسلم ،
، فلا دليل إلا قول الله و قول رسوله الصحيح الثابت ، فقط أما من يستدل بقول فلان وفلان من الناس فإنما هو ضال مضل ينبغي الحذر منه ، قال الله تعالى ( أم لهم شركاء شرعوا لهم من الدين مالم يأذن به الله ولولا كلمة الفصل لقضي بينهم وإن الظالمين لهم عذاب أليم ) وقال الله تعالى ( اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أرباباً من دون الله والمسيح ابن مريم وما أمروا إلا ليعبدوا إلهاً واحداً لا إله إلا هو سبحانه عما يشركون ) وهناك من قد علقت في ذهنه من الإنحرافات والأفهام الخاطئة الباطلة و مع ذلك هو يشعر بالغبطة و أنه على صراطٍ مستقيم و ما هو إلا مقلد قد سبر عقله على مفهوم محدث مبتدع و على قول فلان ممن لا يُدرك حقيقته إلا يوم تبلى السرائر .
، فلا دليل إلا قول الله و قول رسوله الصحيح الثابت ، فقط أما من يستدل بقول فلان وفلان من الناس فإنما هو ضال مضل ينبغي الحذر منه ، قال الله تعالى ( أم لهم شركاء شرعوا لهم من الدين مالم يأذن به الله ولولا كلمة الفصل لقضي بينهم وإن الظالمين لهم عذاب أليم ) وقال الله تعالى ( اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أرباباً من دون الله والمسيح ابن مريم وما أمروا إلا ليعبدوا إلهاً واحداً لا إله إلا هو سبحانه عما يشركون ) وهناك من قد علقت في ذهنه من الإنحرافات والأفهام الخاطئة الباطلة و مع ذلك هو يشعر بالغبطة و أنه على صراطٍ مستقيم و ما هو إلا مقلد قد سبر عقله على مفهوم محدث مبتدع و على قول فلان ممن لا يُدرك حقيقته إلا يوم تبلى السرائر .
لماذا صار الناس لا يفرقون بين الإيمان وبين الإعتقاد ؟
مع أنهما مختلفان ، أي أن الإيمان لا يعني العقيدة ولا الإعتقاد إذ أن لكل لفظ معنى يخصه مخالف للآخر ،
حتى ساد الجهل وجهل الناس بالجهل .
مع أنهما مختلفان ، أي أن الإيمان لا يعني العقيدة ولا الإعتقاد إذ أن لكل لفظ معنى يخصه مخالف للآخر ،
حتى ساد الجهل وجهل الناس بالجهل .
الإسلام هو دين الله الحق فهو فطرة الله التي فطر الناس عليها ذلك الدين القيم ولكن أكثر الناس لا يعلمون ، فالإسلام أصل وهو نسب وحَسَبَ ،
أما الإستسلام فليس أصلاً وإنما مخالفة الأصل ولا يكون إلا لفقدان الحسب .
أما الإستسلام فليس أصلاً وإنما مخالفة الأصل ولا يكون إلا لفقدان الحسب .
لماذا لا يقال للذِّمِّي قَبِيلِي ؟ و كذلك لماذا لا يقال للمَسْلَمَانِي قَبِيلِي مهما كثر أفراد قرابته ومهما توالت أجيال أحفاده وتشعبوا ؟ وكيف تعرف أن تلك القَبِيلَة أصيلة صحيحة عن
الجهالة بريئة عن الخوارم والمعايب ؟
الجهالة بريئة عن الخوارم والمعايب ؟
هناك من يتمنى أن يوجه الكيان الصهـيوني ضربة لحكومة صنعاء ويستبشر في إعلان الكيان ذلك وينتظر بفارغ الصبر، وليعلم الناس أن أولئك منافقين فضحهم الله وأظهر سريرتهم النفاقية الخبيثة مهما أبدوا أعذار أخلاقيتهم النفاقية ، فإنه وإن بلغت الخلافات و المشاكل درجاتها القصوى بين المسلمين إلا أنهم لايتمنون ظهور الكافرين على إخوانهم لإن ذلك ينقض الإسلام ويجعلهم منافقين خارجين عن الملة وإن صلوا وصاموا وزعموا أنهم مسلمين .
كتبوا عن القبائل وهم لا يدرون معنى القَبْيَلَة ولا معنى قَبِيلِي ! فكيف يؤخذ الكلام ممن ليسوا قبائل أصلاً ، وكيف يستدل بأقوالهم وما كتبوه في القبائل وهم لا يعلمون مقياس وميزان القَبيَلَة الذي جاءت على منواله ألقاب وأوصاف القبائل ؟
ومن نقصهم وقصورهم جهلهم بالوصف ( الإسم ) الذي يدخل فيه كل أفراد القبيلة ، فظنوه إسماً مُجَرداً لشخص تفرعت عنه الأبناء ،
ولم يخطر ببالهم أنه لقب يفيد الإبتناء على الأصل والأساس الشرعي الديني الإرتكازي وأن ذلك اللقب هو وصف يتساوى فيه الجد السابق مع الحفيد اللاحق سواء بسواء .
ومن نقصهم وقصورهم جهلهم بالوصف ( الإسم ) الذي يدخل فيه كل أفراد القبيلة ، فظنوه إسماً مُجَرداً لشخص تفرعت عنه الأبناء ،
ولم يخطر ببالهم أنه لقب يفيد الإبتناء على الأصل والأساس الشرعي الديني الإرتكازي وأن ذلك اللقب هو وصف يتساوى فيه الجد السابق مع الحفيد اللاحق سواء بسواء .
إذا أردت أن تعرف أن التاريخ مُزيَّف مُحَرَّف و إذا أردت أن تُدرِك كَذِب النسابين وجهلهم وغبائهم قديماً وحديثاً فدقق وقارن ذلك بالواقع .
فمثلاً ذكر الكذابون المُحرِّفون أن حاشد وبكيل رجلان أخوان قبل الإسلام ، وإذا دققت وتفكرت ونظرت في جيوش المسلمين ستجد أن معظمهم من أهل اليمن ،
ولن تجد واحداً لقبه أو منتهى إسمه الحاشدي أو البكيلي أو قيل عن أحدهم أنه من حاشد أو من بكيل لا في القرن الأول ولا الثاني من الهجرة النبوية. وليعلم الناس أن قول أولئك الكذابين أفقد قبائل حاشد وقبائل بكيل ميزتهم التأصيلية التشريفية القائمة على دين الإسلام وأبدلوهم بنسب وهمي كاذب بسلسلة مزعومة إلى الكفرة والمشركين المُهلكِين مِن مَن ذمهم الله ونفر عنهم ، يضاف إلى ذلك أنهم ليسوا من أمة محمد صلى الله عليه وعلى آله التي هي أفضل وأشرف الأمم على الإطلاق .
فمثلاً ذكر الكذابون المُحرِّفون أن حاشد وبكيل رجلان أخوان قبل الإسلام ، وإذا دققت وتفكرت ونظرت في جيوش المسلمين ستجد أن معظمهم من أهل اليمن ،
ولن تجد واحداً لقبه أو منتهى إسمه الحاشدي أو البكيلي أو قيل عن أحدهم أنه من حاشد أو من بكيل لا في القرن الأول ولا الثاني من الهجرة النبوية. وليعلم الناس أن قول أولئك الكذابين أفقد قبائل حاشد وقبائل بكيل ميزتهم التأصيلية التشريفية القائمة على دين الإسلام وأبدلوهم بنسب وهمي كاذب بسلسلة مزعومة إلى الكفرة والمشركين المُهلكِين مِن مَن ذمهم الله ونفر عنهم ، يضاف إلى ذلك أنهم ليسوا من أمة محمد صلى الله عليه وعلى آله التي هي أفضل وأشرف الأمم على الإطلاق .
العالِم الصحيح حقاً: هو الذي يوصلك إلى الحق فتدركه بنفسك ويستوعبه قلبك ،
أما العالم الذي يوصلك إلى مُعتَقَد ما ، ويُلزِمُك به ، قاطعاً بصحته ، حصراً و قصراً عليه ، جازماً ببطلان الغير ، حازماً بتكفير المخالف على التعيين ، وأنت تَلزَمه مجاراة لفهمه و تأويله ، فاعلم أنه إمام ضلالة وأنت مُقَلِّدُه ،
وأما ما يُقدمه من أدلة ، إنْ هي في الحقيقة إلا تلبيسات وتدليسات منه ، ومن أشباهه ومعلميه أو سابقيه ،على مذهبه وتعصبه ، مِن مَن اتبعوا ويتبعون ما تشابه .
واعلم بأن الحق أبلج لا شك فيه ولا مجال فيه للإحتمال والتردد ، مقياسه وميزانه العدل الذي ألزم به رب العالمين عباده فلا مجال فيه للشك ولا عذر لمخطئ فيه بعد بيانه ،
وأما المُعتَقَد فإنه متضمن لوجود الغير وإن لم يحصل ،
فعلى الإحتمال والإشتراك مبدأه وقيامه ، لا على الحصر والقصر قد جاء إثباته وبيانه ، بل ووارد التماس العذر للمخطئ فيه عن نظرائه و إخوانه .
أما العالم الذي يوصلك إلى مُعتَقَد ما ، ويُلزِمُك به ، قاطعاً بصحته ، حصراً و قصراً عليه ، جازماً ببطلان الغير ، حازماً بتكفير المخالف على التعيين ، وأنت تَلزَمه مجاراة لفهمه و تأويله ، فاعلم أنه إمام ضلالة وأنت مُقَلِّدُه ،
وأما ما يُقدمه من أدلة ، إنْ هي في الحقيقة إلا تلبيسات وتدليسات منه ، ومن أشباهه ومعلميه أو سابقيه ،على مذهبه وتعصبه ، مِن مَن اتبعوا ويتبعون ما تشابه .
واعلم بأن الحق أبلج لا شك فيه ولا مجال فيه للإحتمال والتردد ، مقياسه وميزانه العدل الذي ألزم به رب العالمين عباده فلا مجال فيه للشك ولا عذر لمخطئ فيه بعد بيانه ،
وأما المُعتَقَد فإنه متضمن لوجود الغير وإن لم يحصل ،
فعلى الإحتمال والإشتراك مبدأه وقيامه ، لا على الحصر والقصر قد جاء إثباته وبيانه ، بل ووارد التماس العذر للمخطئ فيه عن نظرائه و إخوانه .
القَبْيلِي وصف يطابق معانيه من كل الجهات ، و القَبِيلةالمؤهلة التي أُصِّلَت على أساس القَبْيَلَة ، اُختِير لقبها ليُفهِم التهيؤ والإبتناء تِبَاعاً ،فهو لقب يوحي بنوع القَبْيَلَة الذي هو أحد الأنواع المرموقة للمكون الإجتماعي البريئة عن النقص والجهالة،
فتدبروا ألقاب القبائل وتأملوها لتقفوا على الحقائق .
فتدبروا ألقاب القبائل وتأملوها لتقفوا على الحقائق .
الحسرةأن تعكف على دراسة الآراء والأقوال عقوداً،منكباً على كتبها حفظاً وتعليماً ،وتظن أنك قد بلغت المنتهى وحقيقتها تخطِّي إلى الردى،لجهل خفى ،أو لتوجه سياسي بدى ، أولمن من منهل أهل الكتاب والزيغ قداستقى
جاء أن الرسول عليه الصلاة والسلام قال لعلي ابن أبي طالب (لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق) ،فلا يجوز أن يُقال ذلك لشيخ،أوطائفةأو مذهب .إنما الحب بقدر الخيريةبلا غلو والبغض بقدرالمخالفةبلا تكفير ومروق
قال رسول الله صلى الله عليه وعلى آله في الحديث المتواتر ( من كنت مولاه فعلي مولاه ، اللهم والِ من والاه وعادِ من عاداه ) وقال في فضل علي كرم الله وجهه في الحديث المتواتر ( ألا ترضَ أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي) وقال الله تعالى ( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيراً) فكل من يعادي أهل البيت إنما هو رجس نجس منافق أبعده الله عنهم شاء من شاء وأبى من أبى وقال رسول الله في الحديث الصحيح إني تارك فيكم الثقلان أحدهما أعظم من الآخر كتاب الله وعترتي . وقد نبأني العليم الخبير أنهما لن يفترقا حتى يردا عليَ الحوض فانظروا كيف تخلفوني فيهما) وقال رسول الله في الحديث الصحيح ( تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبداً : كتاب الله وعترتي ) وقال الله ( إن الله اصطفى آدم ونوحاً وآل إبراهيم وآل عمران على العالمين) ولا شك ولا ريب أن آل محمد أفضل من آل إبراهيم ومن آل عمران رغم أنف المنافقين الأنجاس الأرجاس.
من دعى إلى التقليد ومَسَّك الناس بقول فلان ومذهب فلان من الناس فهو دَعِي ،وليس من أهل السنة النبوية المحمدية المطهرة ، مهما تظاهر ولبَّس ، أو تسايس وادعى و دلس ، ومهما ذاع وانتشر ذلك السلوك واشتهر ، لأسباب مادية أو سياسة ، أو فكرية أو بيئية ،
، فصاحب السنة لايَتَمَسَّك ولا يُمَسِّك الناس إلا بقول الله وما ثبت وصَحَّ عن رسوله صلى الله عليه وعلى آله وسلم ، وكما يريد الله و بينه رسوله ، لا كما زعم فلان ولا كما يؤدي رأي فلان أو مذهبه وجماعته أو يحط في جعبة كيان سياسي ، أو سلطة حاكمة ظالمة ، أو فئة مُحَرِّفَة مضللة .
، فصاحب السنة لايَتَمَسَّك ولا يُمَسِّك الناس إلا بقول الله وما ثبت وصَحَّ عن رسوله صلى الله عليه وعلى آله وسلم ، وكما يريد الله و بينه رسوله ، لا كما زعم فلان ولا كما يؤدي رأي فلان أو مذهبه وجماعته أو يحط في جعبة كيان سياسي ، أو سلطة حاكمة ظالمة ، أو فئة مُحَرِّفَة مضللة .