أخبر الرسول صلى الله عليه وعلى آله بشئٍ واحد هو ميزان للإيمان والنفاق و هو الشئ الوحيد الذي يُجزم بقبوله إذا إلتزمه المؤمن. وأقامه على الصفة الشرعية . فماهو؟
مع العلم أن الصلوات الخمس والصيام والصدقات والحج وقراءة القرآن و طلب العلم وتعليمه ، وغير ذلك من الأعمال لايجزم أحد بقبولها ولا يظهر قبولها و ردها إلا يوم الفصل يوم يقوم الناس لرب العالمين.
مع العلم أن الصلوات الخمس والصيام والصدقات والحج وقراءة القرآن و طلب العلم وتعليمه ، وغير ذلك من الأعمال لايجزم أحد بقبولها ولا يظهر قبولها و ردها إلا يوم الفصل يوم يقوم الناس لرب العالمين.
كشف الخبير في مختبرات الصحة الهنجارية البرفسيور دانيال كوفاكس ان الشريحة الرقمية للهوية اليمنية الجديدة
معززة بشريحة خاصة مصممة بالذكاء الاصطناعي تحتوي على تقنية حديثة ومتطورة تتبع الشخص بمجرد البصمة إذ وتقوم تلقائيا بالبحث عنه وكشف مكان تواجده وان كانت ليست في حوزته أثناء خروجه إلى الحمام مثلا او اي مكان اخر .
كوفاكس ألمح إلى خطورة الشريحة والبصمة إذ أنها مزودة أيضا بفيروس لمرض وبائي جديد وبضغطة زر من الشركة المصنعة يتم انتشار الوباء في كل أرجاء المحيط الذي تقع فيه تلك الهوية .
موقع ويكليكس الذي نشر تلك المعلومات أفاد أن الوصول إلى المليار الذهبي بات قريبا جدا وبدون كلفة استخدام الاسلحة والحروب التدميرية ،وان الحرب البيولوجية هي السلاح الجديد الذي سيفني ملايين البشر حول العالم وأن البداية ستكون من اليمن ،وعن طريق تعاون حكومتها التي ساهمت كثيرا في تنفيذ هذا المخطط الجديد كتجربة اولى في اليمن وتليها السودان ودول افريقية وشرق آسيوية .
معززة بشريحة خاصة مصممة بالذكاء الاصطناعي تحتوي على تقنية حديثة ومتطورة تتبع الشخص بمجرد البصمة إذ وتقوم تلقائيا بالبحث عنه وكشف مكان تواجده وان كانت ليست في حوزته أثناء خروجه إلى الحمام مثلا او اي مكان اخر .
كوفاكس ألمح إلى خطورة الشريحة والبصمة إذ أنها مزودة أيضا بفيروس لمرض وبائي جديد وبضغطة زر من الشركة المصنعة يتم انتشار الوباء في كل أرجاء المحيط الذي تقع فيه تلك الهوية .
موقع ويكليكس الذي نشر تلك المعلومات أفاد أن الوصول إلى المليار الذهبي بات قريبا جدا وبدون كلفة استخدام الاسلحة والحروب التدميرية ،وان الحرب البيولوجية هي السلاح الجديد الذي سيفني ملايين البشر حول العالم وأن البداية ستكون من اليمن ،وعن طريق تعاون حكومتها التي ساهمت كثيرا في تنفيذ هذا المخطط الجديد كتجربة اولى في اليمن وتليها السودان ودول افريقية وشرق آسيوية .
(بدأ الدين غريباً وسيعود غريباً كما بدأ فطوبى للغرباء)
كل طائفة تستدل بهذا الحديث عند حصول معارضة لما تتبناه وتدعو إليه لِتُظهِر أنها المعنية فيتسلى أصحابها بذلك وتدمج أحياناً ما يكون مُسَلَّما به عند كل الطوائف الأخرى مثل الحجاب والإحتشام أو غيره من أنواع المعروف . ما أريد لفت نظر المسلمين إليه كافة وطلاب العلم خاصة. بأي ميزان وبأي مقياس يوزن الحق ويقاس . هل بقول فلان، أو أفراد وفهمهم أوفعلهم ؟ أم بقواعد اجتهد سابقوا أولئك لتقريرها ؟ وهل يصح أن الله يوكلنا في معرفة الحق إلى مُكلّفِين يلزمهم ما يلزمنا ؟ أم أن الله ورسوله شرع لنا الأسس المحكمة في معرفة الحق وبموجبها خاطبنا الله وأرشدنا رسوله التي تكون لنا حجة أمام الله ولا تدع مجالاً للشك أوالريب و بحيث لا يمكن انتقاضها و لا يجادل فيها إلا مكابر لنا عليه من الله حجة وبرهان.
كل طائفة تستدل بهذا الحديث عند حصول معارضة لما تتبناه وتدعو إليه لِتُظهِر أنها المعنية فيتسلى أصحابها بذلك وتدمج أحياناً ما يكون مُسَلَّما به عند كل الطوائف الأخرى مثل الحجاب والإحتشام أو غيره من أنواع المعروف . ما أريد لفت نظر المسلمين إليه كافة وطلاب العلم خاصة. بأي ميزان وبأي مقياس يوزن الحق ويقاس . هل بقول فلان، أو أفراد وفهمهم أوفعلهم ؟ أم بقواعد اجتهد سابقوا أولئك لتقريرها ؟ وهل يصح أن الله يوكلنا في معرفة الحق إلى مُكلّفِين يلزمهم ما يلزمنا ؟ أم أن الله ورسوله شرع لنا الأسس المحكمة في معرفة الحق وبموجبها خاطبنا الله وأرشدنا رسوله التي تكون لنا حجة أمام الله ولا تدع مجالاً للشك أوالريب و بحيث لا يمكن انتقاضها و لا يجادل فيها إلا مكابر لنا عليه من الله حجة وبرهان.
هل يقاس الحق بالرجال ؟ أم أن الرجال يُقاسون بالحق ؟ وإذا كان القول الثاني هو الصحيح ؟ فعلى أيِّ أساس يصدر الحكم؟
الإسلام هو دين الحق وهو الفطرة التي فطر الله الناس عليها، قال الله تعالى ( فاقم وجهك للدين حنيفاً فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ذلك الدين القيم ولكن أكثر الناس لا يعلمون) ولا يطلق لفظ الإسلام إلا على دين الله الذي شرعه لعباده ولا ينطبق إسم على دين الله مثل الإسلام لذا لم يسمَ به أيّ دين آخر ولا ولن يصح أو يتفق ،
لذلك فبمجرد التلفظ بلفظ الإسلام يُدرك كل الناس أنه الدين الذي أُرسِلَ به النبي محمد صلى الله وعلى آله وسلم، و معلوم أن أهل الإسلام هم المسلمين ، قد سماهم الله به فقال ( وجاهدوا في الله حق جهاده هو اجتباكم وما جعل عليكم في الدين من حرج ملة أبيكم إبراهيم هو سماكم المسلمين من قبل وفي هذا ليكون الرسول شهيداً عليكم وتكونوا شهداء على الناس فأقيموا الصلاة وءاتوا الزكاة واعتصموا بالله هو مولاكم فنعم المولى ونعم النصير ) وامتدح الله نبيه إبراهيم عليه السلام بوصفه به فقال ماكان إبراهيم يهودياً ولا نصرانياً ولكن كان حنيفاً مسلماً وما كان من المشركين) وهو دين جميع المرسلين من قبل، وقد بين الله ما هو الدين الذي ارتضاه لعباده تسميةً ووصفاً وحصراً، فقال( إن الدين عندالله الإسلام ) وقال ( ومن يبتغِ غير الإسلام ديناً فلن يُقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين) فليس هناك اسم أدق و لا أكمل ولا أصدق ولاأحسن من تعريف وتسمية الله لدينه بالإسلام ولا إسم يؤدي المعنى الشامل الكامل من جميع الوجوه لدين الله من غير قصور على الإطلاق إلا الإسلام، وأما ماورد من تعريف للإسلام ، من بعض العلماء، بإنه الإستسلام، فلا شك من القصور فيه، وقد بينا ذلك في كتابات سابقه وإن شاء الله سنوضح في كتابات لاحقة، ما يحصل به إدراك الفرق، ولا عيب في من اجتهد وأخطأ وإنما اللوم على من لُفِتَ نظره وأصر على الخطأ والتقليد .
لذلك فبمجرد التلفظ بلفظ الإسلام يُدرك كل الناس أنه الدين الذي أُرسِلَ به النبي محمد صلى الله وعلى آله وسلم، و معلوم أن أهل الإسلام هم المسلمين ، قد سماهم الله به فقال ( وجاهدوا في الله حق جهاده هو اجتباكم وما جعل عليكم في الدين من حرج ملة أبيكم إبراهيم هو سماكم المسلمين من قبل وفي هذا ليكون الرسول شهيداً عليكم وتكونوا شهداء على الناس فأقيموا الصلاة وءاتوا الزكاة واعتصموا بالله هو مولاكم فنعم المولى ونعم النصير ) وامتدح الله نبيه إبراهيم عليه السلام بوصفه به فقال ماكان إبراهيم يهودياً ولا نصرانياً ولكن كان حنيفاً مسلماً وما كان من المشركين) وهو دين جميع المرسلين من قبل، وقد بين الله ما هو الدين الذي ارتضاه لعباده تسميةً ووصفاً وحصراً، فقال( إن الدين عندالله الإسلام ) وقال ( ومن يبتغِ غير الإسلام ديناً فلن يُقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين) فليس هناك اسم أدق و لا أكمل ولا أصدق ولاأحسن من تعريف وتسمية الله لدينه بالإسلام ولا إسم يؤدي المعنى الشامل الكامل من جميع الوجوه لدين الله من غير قصور على الإطلاق إلا الإسلام، وأما ماورد من تعريف للإسلام ، من بعض العلماء، بإنه الإستسلام، فلا شك من القصور فيه، وقد بينا ذلك في كتابات سابقه وإن شاء الله سنوضح في كتابات لاحقة، ما يحصل به إدراك الفرق، ولا عيب في من اجتهد وأخطأ وإنما اللوم على من لُفِتَ نظره وأصر على الخطأ والتقليد .
هل الإستسلام هو الفطرة التي فطر الله الناس عليها ؟ فإذا كان الجواب حتماً بالنفي ؟ فكيف يصح أن يُفَسَّر الإسلام الذي هو فطرة الله التي فطر الناس عليها به؟
إذاً فالإسلام شئ وله مدلول، والإستسلام شئ مخالف وله مدلول آخر. ولا يؤدي المعنى الكامل وليس بجامع ولا مانع .
و بما أن الإستسلام خلاف الأصل ، فكيف يصلح أن يُفسَّر بالأصل ؟
ومن لم يُفَرِّق بينهما ويُجادل في ذلك فهل يقبل ولا يمانع أن ندعوه ونناديه بلفظ يا مستسلم. بدلاً من يا مسلم ؟ وله مع نظرائه يا مستسلمين ويا أيها المستسلمون بدلاً من يا مسلمين أو من أيها المسلمون؟
إذاً فالإسلام شئ وله مدلول، والإستسلام شئ مخالف وله مدلول آخر. ولا يؤدي المعنى الكامل وليس بجامع ولا مانع .
و بما أن الإستسلام خلاف الأصل ، فكيف يصلح أن يُفسَّر بالأصل ؟
ومن لم يُفَرِّق بينهما ويُجادل في ذلك فهل يقبل ولا يمانع أن ندعوه ونناديه بلفظ يا مستسلم. بدلاً من يا مسلم ؟ وله مع نظرائه يا مستسلمين ويا أيها المستسلمون بدلاً من يا مسلمين أو من أيها المسلمون؟
الإسلام هو الأصل والأساس و الفطرة التي فطر الله الناس عليها، والشرك والكفر بدعة وخروج عن الفطرة ، ومن سار على منهج الله وشرعه وفق ما أمر فهو مسلم ولا يقال له مستسلم حتى وإن تاب من الكفر والشرك ودخل في دين الله لا يجوز ولا يصح أن يقال أنه إستسلم وإنما يقال أنه أسلم لأنه جاء في الفطرة ، فكيف يصلح أن يكون الإستسلام ، معنى أو توضيح وبيان للإسلام ؟ هذا مع ما يترتب على ذلك التعريف من إلزامات باطلة . وأجعل هذا أمانة في أعناق كل من يقرؤون. أو يطلعون على هذا المنشور أو غيره مما. فيه تصحيح للمفاهيم الخاطئة في مشاركته ونشره والتدقيق في اللفظين لبيان الفارق وتوضيحه للناس والله حسبنا وهو مولانا فنعم المولى ونعم النصير.
يستطيع طالب العلم. الحكم على نفسه وأن يُدرك حقيقتة وصحة تَدينه واعتداد نفسه أنه من طلاب العلم السالكين طرقه المرضية أم أنه ذلك المُقلد الأعمى المستسلم الخاضع الواضع زمامه بأيدي غيره كما كان أتباع الأحبار والرهبان وذلك من خلال شجاعته في بيان ما يتلقى من مسائل ومفاهيم وأراء إذا أدرك أو علم مخالفتها لأسس ومبادئ شرعية ثابتة ، فإنه لا يتوانا في إبراز ما تحتويه من علل وأسقام وفقدانها المرتكز الصحيح الذي يُزيل عنها الإبهام ، أو ما قد يترتب عليها من خلل و أضرار وإعتام ، فهو بكل ثقة وشجاعة وإقدام ، يُفَنَّد المزاعم و الأراء وما قد يترتب عليها من أحكام ، شاعراً بمسؤوليته أمام ربه العزيز العلّام ، وأنه مأثوم عند تقصيره فلا يألوا جهداً في البيان وبذله كما جاء في الإسلام ، أما إذا كان بين يدي مشايخه كمثل الميت بين يدي مُغسِّله يقلب كيف شاءوا، خائفاً من أن يوشي به الجواسيس والأعوان، مما قد يؤدي إلى حرمانه من العطاء والثناء، و سئ الإمعان وحلوله في الطرد والشتم وإلحاقه بمن ساءوا من الأقران، والتحذير والإبعاد وإسقاطه في بؤرة الإثخان، لظهور بوادر التحرر عن التقليد و مخالفتة أراء وأقوال ومفاهيم ، أُلبِست ثوب القداسة والتعظيم، وهي قد بُنِيت على هيام، وليس لها مرتكز صحيح وِفق مبادئ القيام ، قد نُشرت بين الدهماء والعوام ، وجُنِّد لها قومٌ فهم يطفئون النور بالظلام ، قد تكون بإيحاء من ذوي المناصب والسلطات ، أو ذوي التقارب والتحاور والتطبيع ، والجلسات، أولئك أهل الإغواء والأهواء والكبسات،
ماهو الفرق بين المُسلِم و المستسلم والمَسْلَمَاني ؟ وإياك وتكرار الأخطاء بأن تحتج بقول مجتهد مهما كان دون حجة وبرهان ؟ إلا أن يوافق الحق وهو قول الله أو رسوله بحسب لغة العرب الفُصحى تطابقاً مع الحق دون الإقتصار على الجانب اللغوي النظري فقط . ولا شك في أن الكثير قد مضى عليه عقود وهو يقرأ ويسمع بإن الإسلام معناه الإستسلام ، لذلك فقد يستشيط غضباً مستغرباً مستدلاً بقول فلان وفلان فهو يصعب عليه التفريق لأول وهلة لإنه قد نشأعلى هذا الفهم مدة طويلة دون التدبر للفرق بين الألفاظ في بُنيتها ومعانيها ، ولذلك عندما يستدل بقول الله ( ومن يسلم وجهه إلى الله ) فقل له هل قال الله ومن يسلم أم قال ومن يستسلم . وإذا استدل بقول الله( فلما أسلما وتله للجبين ) فقل له هل قال فلما أسلما أم قال فلما إستسلما وهكذا لإنه لن يجد دليلاً واحداً من القرآن أو السنة بلفظ الإستسلام ، وإذا حاول الجدل والتفلسف والإستدلال بقول فلان وفلان ، فقل له لانقبل دليلاً إلا قول الله وقول رسوله فقط ،ثم قل له كيف تدّعِي أنك على السنةوتنتقد المتمذهبين و تزعم أنك تنابذ البدعة وأهلها ، وأنت تسير خلاف الدليل فهل نحسبك من المتمذهبين أم من المبتدعين؟