يَا أَبَا ذَرٍّ لِيَكُنْ لَكَ فِي كُلِّ شَيْءٍ نِيَّةٌ حَتَّى فِي النَّوْمِ وَ الْأَكْلِ.
- رسول الله "صلّى الله عليه وآله وسلم"
- رسول الله "صلّى الله عليه وآله وسلم"
يُروى عن الإمام جعفر الصّادق (ع):
إنّ الميّت ليفرح بالتّرحّم عليه والاستغفار له كما يفرح الحيّ بالهديّة تهدى إليه.
من لا يحضره الفقيه - ج١ ص١٨٣
إنّ الميّت ليفرح بالتّرحّم عليه والاستغفار له كما يفرح الحيّ بالهديّة تهدى إليه.
من لا يحضره الفقيه - ج١ ص١٨٣
يُروى عن أمير المؤمنين الإمام عليّ (ع):
الإيمان صبر في البلاء وشكر في الرّخاء.
غرر الحكم ودرر الكلم - ص٧٢
الإيمان صبر في البلاء وشكر في الرّخاء.
غرر الحكم ودرر الكلم - ص٧٢
يُروى عن الإمام محمّد الجواد (ع):
الصّبر زينة البلاء.
الفصول المهمّة في معرفة الأئمّة - ج٢ ص١٠٥٤
الصّبر زينة البلاء.
الفصول المهمّة في معرفة الأئمّة - ج٢ ص١٠٥٤
يُروى عن أمير المؤمنين الإمام عليّ (ع):
ينبغي لمن أراد صلاح نفسه وإحراز دينه أن يجتنب مخالطة أبناء الدّنيا.
ميزان الحكمة - ج٤ ص٣٣٣٣
ينبغي لمن أراد صلاح نفسه وإحراز دينه أن يجتنب مخالطة أبناء الدّنيا.
ميزان الحكمة - ج٤ ص٣٣٣٣
يُروى عن رسول الله محمّد (ص):
أهل القرآن هم أهل الله وخاصّته.
وسائل الشّيعة - ج٦ ص١٦٨
أهل القرآن هم أهل الله وخاصّته.
وسائل الشّيعة - ج٦ ص١٦٨
يُروى عن رسول الله محمّد (ص):
عليكم بالقرآن، فاتّخذوه إماماً وقائداً.
ميزان الحكمة - ج٣ ص٢٥١٨
عليكم بالقرآن، فاتّخذوه إماماً وقائداً.
ميزان الحكمة - ج٣ ص٢٥١٨
يُروى عن رسول الله محمّد (ص):
لا تغفل عن قراءة القرآن، فإنّ القرآن يحيي القلب، وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي.
ميزان الحكمة - ج٣ ص٢٥٢٥
لا تغفل عن قراءة القرآن، فإنّ القرآن يحيي القلب، وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي.
ميزان الحكمة - ج٣ ص٢٥٢٥
يُروى عن رسول الله محمّد (ص):
يدفع عن قارئ القرآن بلاء الدّنيا، ويدفع عن مستمع القرآن بلاء الآخرة.
ميزان الحكمة - ج٣ ص٢٥٣١
يدفع عن قارئ القرآن بلاء الدّنيا، ويدفع عن مستمع القرآن بلاء الآخرة.
ميزان الحكمة - ج٣ ص٢٥٣١
يُروى عن أمير المؤمنين الإمام عليّ (ع):
أجدر النّاس برحمة الله أقومهم بالطّاعة.
ميزان الحكمة - ج٢ ص١٧٥٠
أجدر النّاس برحمة الله أقومهم بالطّاعة.
ميزان الحكمة - ج٢ ص١٧٥٠
الإمام الباقر عليه السلام
وَاللَّهِ لَايُلِحُّ عَبْدٌ مُؤْمِنٌ عَلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فِي حَاجَتِهِ إِلَّا قَضَاهَا لَهُ
الكافي، ج ٢، ص: ٤٧٥
وَاللَّهِ لَايُلِحُّ عَبْدٌ مُؤْمِنٌ عَلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فِي حَاجَتِهِ إِلَّا قَضَاهَا لَهُ
الكافي، ج ٢، ص: ٤٧٥
اخر الوصايا:
"لا يَنـالُ شَفاعتِنا مُستَخفًا بِـصَلاتهِ".
- الإِمَـامُ الصَّـادِقْ (عَليْهِ السَّلامْ).
"لا يَنـالُ شَفاعتِنا مُستَخفًا بِـصَلاتهِ".
- الإِمَـامُ الصَّـادِقْ (عَليْهِ السَّلامْ).
«رَحِمَ الله قَومًا كَانُوا سِرَاجًا وَمَنَارًا،
كَانُوا دُعَاةً إلَينَا بِأَعمَالِهِم وَمَجهُودِ طَاقَتِهِم».
- الإمَام جعفَر الصَّادق (علَيهِ السَّلام).
كَانُوا دُعَاةً إلَينَا بِأَعمَالِهِم وَمَجهُودِ طَاقَتِهِم».
- الإمَام جعفَر الصَّادق (علَيهِ السَّلام).
رَوَى عَنْ زَيْدِ بْنِ عَلِيٍّ أَنَّهُ قَالَ:
فِي كُلِّ زَمَانٍ رَجُلٌ مِنَّا أَهْلَ الْبَيْتِ، يَحْتَجْ اللَّهُ بِهِ عَلَى خَلْقِهِ، و حُجَّة زَمَانِنَا ابْنُ أَخِي جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ، لَا يَضِلُّ مَنْ تَبِعَهُ، وَلَا يَهْتَدِي مَنْ خَالَفَهُ.
- بحار الأنوار: ج٤٧، ص١٩.
فِي كُلِّ زَمَانٍ رَجُلٌ مِنَّا أَهْلَ الْبَيْتِ، يَحْتَجْ اللَّهُ بِهِ عَلَى خَلْقِهِ، و حُجَّة زَمَانِنَا ابْنُ أَخِي جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ، لَا يَضِلُّ مَنْ تَبِعَهُ، وَلَا يَهْتَدِي مَنْ خَالَفَهُ.
- بحار الأنوار: ج٤٧، ص١٩.
"إنّي ما شَرِبْتُ ماءًا باردََا إلَّا وذَكَرتُ الحُسَين"
-الإمام جعفر الصّادق(عليه السَّلام)
-الإمام جعفر الصّادق(عليه السَّلام)
« إذا أخذَ النّاس يمينًا وشمالًا فالزَم طريقتنا، فإنّهُ مَن لَزِمَنا لَزِمْناه ومَن فارَقنا فارَقناه. »
ـ الإمام عليّ بن مُوسى الرّضا (عليه السّلام).
📚 عيون أخبار الرِّضا.
ـ الإمام عليّ بن مُوسى الرّضا (عليه السّلام).
📚 عيون أخبار الرِّضا.
عن الإمام علي عليه السلام حين سُئِلَ عَنِ الْخَيْرِ مَا هُوَ؟
فَقَالَ « لَيْسَ الْخَيْرُ أَنْ يَكْثُرَ مَالُكَ وَ وَلَدُكَ، وَ لَكِنَّ الْخَيْرَ أَنْ يَكْثُرَ عِلْمُكَ وَ أَنْ يَعْظُمَ حِلْمُكَ وَ أَنْ تُبَاهِيَ النَّاسَ بِعِبَادَةِ رَبِّكَ؛ فَإِنْ أَحْسَنْتَ حَمِدْتَ اللَّهَ وَ إِنْ أَسَأْتَ اسْتَغْفَرْتَ اللَّهَ؛
وَ لَا خَيْرَ فِي الدُّنْيَا إِلَّا لِرَجُلَيْنِ، رَجُلٍ أَذْنَبَ ذُنُوباً فَهُوَ يَتَدَارَكُهَا بِالتَّوْبَةِ، وَ رَجُلٍ يُسَارِعُ فِي الْخَيْرَاتِ»
فَقَالَ « لَيْسَ الْخَيْرُ أَنْ يَكْثُرَ مَالُكَ وَ وَلَدُكَ، وَ لَكِنَّ الْخَيْرَ أَنْ يَكْثُرَ عِلْمُكَ وَ أَنْ يَعْظُمَ حِلْمُكَ وَ أَنْ تُبَاهِيَ النَّاسَ بِعِبَادَةِ رَبِّكَ؛ فَإِنْ أَحْسَنْتَ حَمِدْتَ اللَّهَ وَ إِنْ أَسَأْتَ اسْتَغْفَرْتَ اللَّهَ؛
وَ لَا خَيْرَ فِي الدُّنْيَا إِلَّا لِرَجُلَيْنِ، رَجُلٍ أَذْنَبَ ذُنُوباً فَهُوَ يَتَدَارَكُهَا بِالتَّوْبَةِ، وَ رَجُلٍ يُسَارِعُ فِي الْخَيْرَاتِ»
يا أَبا ذَرٍّ : اتِّقِ اللّه ِ ، وَلاتُرِ النَّاسَ أَنَّكَ تَخشى اللّه َ فَيُكرِموكَ وَقَلبُكَ فاجِرٌ .
_ الإِمَامْ عَلِي عَلَيْهِ اَلسَّلَامُ
_ الإِمَامْ عَلِي عَلَيْهِ اَلسَّلَامُ
•بُّـكاء جَهنّم علىٰ الإمام الحُسَيْن (عليهِ السَّلام) :
عَنْ زُرَارَةَ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ (عليهِ السَّلام) :
لَقَدْ خَرَجَتْ نَفْسُهُ (عليهِ السَّلام) فَزَفَرَتْ جَهَنَّمُ زَفْرَةً كَادَتِ الْأَرْضُ تَنْشَقُّ لِزَفْرَتِهَا وَ لَقَدْ خَرَجَتْ نَفْسُ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ زِيَادٍ وَ يَزِيدَ بْنِ مُعَاوِيَةَ فَشَهَقَتْ جَهَنَّمُ شَهْقَةً لَوْ لَا أَنَّ اللَّهَ حَبَسَهَا بِخُزَّانِهَا لَأَحْرَقَتْ مَنْ عَلَى ظَهْرِ الْأَرْضِ مِنْ فَوْرِهَا وَ لَوْ يُؤْذَنُ لَهَا مَا بَقِيَ شَيْءٌ إِلَّا ابْتَلَعَتْهُ وَ لَكِنَّهَا مَأْمُورَةٌ مَصْفُودَةٌ- وَ لَقَدْ عَتَتْ عَلَى الْخُزَّانِ غَيْرَ مَرَّةٍ حَتَّى أَتَاهَا جَبْرَئِيلُ فَضَرَبَهَا بِجَنَاحِهِ فَسَكَنَتْ وَ إِنَّهَا لَتَبْكِيهِ وَ تَنْدُبُهُ وَ إِنَّهَا لَتَتَلَظَّى عَلَى قَاتِلِهِ وَ لَوْ لَا مَنْ عَلَى الْأَرْضِ مِنْ حُجَجِ اللَّهِ لَنَقَضَتِ الْأَرْضَ وَ أَكْفَأَتْ بِمَا عَلَيْهَا... "
-كامل الزيارات.
عَنْ زُرَارَةَ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ (عليهِ السَّلام) :
لَقَدْ خَرَجَتْ نَفْسُهُ (عليهِ السَّلام) فَزَفَرَتْ جَهَنَّمُ زَفْرَةً كَادَتِ الْأَرْضُ تَنْشَقُّ لِزَفْرَتِهَا وَ لَقَدْ خَرَجَتْ نَفْسُ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ زِيَادٍ وَ يَزِيدَ بْنِ مُعَاوِيَةَ فَشَهَقَتْ جَهَنَّمُ شَهْقَةً لَوْ لَا أَنَّ اللَّهَ حَبَسَهَا بِخُزَّانِهَا لَأَحْرَقَتْ مَنْ عَلَى ظَهْرِ الْأَرْضِ مِنْ فَوْرِهَا وَ لَوْ يُؤْذَنُ لَهَا مَا بَقِيَ شَيْءٌ إِلَّا ابْتَلَعَتْهُ وَ لَكِنَّهَا مَأْمُورَةٌ مَصْفُودَةٌ- وَ لَقَدْ عَتَتْ عَلَى الْخُزَّانِ غَيْرَ مَرَّةٍ حَتَّى أَتَاهَا جَبْرَئِيلُ فَضَرَبَهَا بِجَنَاحِهِ فَسَكَنَتْ وَ إِنَّهَا لَتَبْكِيهِ وَ تَنْدُبُهُ وَ إِنَّهَا لَتَتَلَظَّى عَلَى قَاتِلِهِ وَ لَوْ لَا مَنْ عَلَى الْأَرْضِ مِنْ حُجَجِ اللَّهِ لَنَقَضَتِ الْأَرْضَ وَ أَكْفَأَتْ بِمَا عَلَيْهَا... "
-كامل الزيارات.
« ولقد قتلوه قتلة نهى رسول الله ( صلّى الله عليه وآله ) ، أن يقتل بها الكلاب ، لقد قتل بالسيف ، والسنان ، وبالحجارة ، وبالخشب ».💔
-عن أبي جعفر ( عليه السلام ) ،
-عن أبي جعفر ( عليه السلام ) ،