This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"و لكن شوقي عميــق هـ اليومين، أعمق من أن تصدُر عنه تنهيدة واحدة...
"أقطع أميالًا خارج المنزل
وحين أعود
تُقابلني الفكرة ذاتها
التي وددتُ أن تضيع مني وأنا في الطريق"...
وحين أعود
تُقابلني الفكرة ذاتها
التي وددتُ أن تضيع مني وأنا في الطريق"...
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"أفتقدُك
بذلك النحو الفضيع
الذي أشعُر فيه
بأن أحدًا يجلس في قلبي
ويبكي عليك."...
بذلك النحو الفضيع
الذي أشعُر فيه
بأن أحدًا يجلس في قلبي
ويبكي عليك."...
يحتاجُ المرء أحيانًا أن يَبوح بِتعبه،
دون أن يتلقىٰ ردًا أو مُواساة ...
دون أن يتلقىٰ ردًا أو مُواساة ...
"يتلاعب الليل بقلبي،
يُرشدني تارةً ويتوه بي مرارًا..
وأظل أتساءل..
كيف لهذا الحجم الصغير أن يسيِّر جسدًا كاملًا؟"...
يُرشدني تارةً ويتوه بي مرارًا..
وأظل أتساءل..
كيف لهذا الحجم الصغير أن يسيِّر جسدًا كاملًا؟"...
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ألم تخبرك نظراتي بأني أردتك كثيراً!!?...
لعل اليوم يختلف عن كل الأيام
ويأتي الشخص المقصود والمُنادى به دائماً...
ويأتي الشخص المقصود والمُنادى به دائماً...
امنحني القوّة لمجابهة كل أيامي العادية التي لا يأبه بها أحد لأنها تمرّ بهدوء دون خسائر مرئية ، لكنها تسرق الكثير من روحي ...
"ثم تبكي لله محترقًا من شدة عبث هذا الشعور فيك، من ثقل إنعدام الحيلة، افتقار أي فكرة قد تنقذك."...
أردنا الفراقَ
حسبناهُ جيِّدًا وحكيمًا.
لكن عندما افترقنا،
لماذا أخافنا الفعلُ كالموت؟...
حسبناهُ جيِّدًا وحكيمًا.
لكن عندما افترقنا،
لماذا أخافنا الفعلُ كالموت؟...
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
واعــوذ بالله من حنيـن يخنق آلــروح...
أكتب عن وجودك، غيابك. أثرك، مداك. أكتب عن ذكراك، نسيانك. تناسيك، تذكّرك. عن غرورك، برودك.
انشغالك، وتشاغلك. عن روعتك، عن رقّة كلماتك، عن حنانها. عن هشاشة تعبيرك، وعن فداحة تجريحك الغير مقصود. عن، اختصارك. عن وضوحك، غموضك. اختبائك، ظهورك. عن إنجازاتك، مجازاتك. عن فصاحتك، صمتك، اختيارك، واضطرارك.
عن ذهابك، عودتك. عن استحالة فهمك، عن سهولته.
عن شرودك، وعن انتباهي.عن سعادتي فوق السطور، عن الانهيارات تحتها. عن كبريائي، كآبتي، سردي، تكراري، جنون فضولي. عن عقلانيتي، عاطفتي، منطقيّتي، حساسيّتي وإحساسي.
عن إمعان تفكيري، إنكاري، تقبّلي، رفضي، استهتاري، عن قتالاتي، عن إلحاح ندمي، وعن حبّي الفدائي والإخلاص اللامتناهي...
انشغالك، وتشاغلك. عن روعتك، عن رقّة كلماتك، عن حنانها. عن هشاشة تعبيرك، وعن فداحة تجريحك الغير مقصود. عن، اختصارك. عن وضوحك، غموضك. اختبائك، ظهورك. عن إنجازاتك، مجازاتك. عن فصاحتك، صمتك، اختيارك، واضطرارك.
عن ذهابك، عودتك. عن استحالة فهمك، عن سهولته.
عن شرودك، وعن انتباهي.عن سعادتي فوق السطور، عن الانهيارات تحتها. عن كبريائي، كآبتي، سردي، تكراري، جنون فضولي. عن عقلانيتي، عاطفتي، منطقيّتي، حساسيّتي وإحساسي.
عن إمعان تفكيري، إنكاري، تقبّلي، رفضي، استهتاري، عن قتالاتي، عن إلحاح ندمي، وعن حبّي الفدائي والإخلاص اللامتناهي...
«حيثما كنتم فصلوا عليّ فإن صلاتكم تبلغني»
اللهم صلِ وسلم على سيدنا و نبينا محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم . وبارك اللهم على سيدنا و نبينا محمد وعلى آل محمد كما باركت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم في العالمين انك حميد مجيد🤍...
اللهم صلِ وسلم على سيدنا و نبينا محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم . وبارك اللهم على سيدنا و نبينا محمد وعلى آل محمد كما باركت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم في العالمين انك حميد مجيد🤍...
قضيتي الوحيدة التي أناضل لأجلها كل يوم، هي أن أواصل في طمأنة نفسي، وإن كان كل الذي أواجهه يدعو إلى الفزع ...
مريد البرغوثي واصفًا خوفه من معاناة رضوى الثانية مع المرض الذي عرّضَ حياتها للخطر،
قائلًا : وتنجو مرة أخرى في مرضها، وفي رقتها الدائمة تبدو لي كأنها من زجاج قابل للكسر بلمسة عابرة، و يفزعني ذلك، لكنها تخوض مواجهاتها في الحياة بصلابة ألماس...
قائلًا : وتنجو مرة أخرى في مرضها، وفي رقتها الدائمة تبدو لي كأنها من زجاج قابل للكسر بلمسة عابرة، و يفزعني ذلك، لكنها تخوض مواجهاتها في الحياة بصلابة ألماس...