Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
7576 - Telegram Web
Telegram Web
ليس عندي كتاب مفضل، ولا اغنية مفضلة، ولا أشخاص بهذا المعنى، ولا أوقات تحت هذا المسمى، كل شيء بإمكاني محبته فجأة بطريقة ما ونسيانه أيضًا بنفس الطريقة...
‏لم تكُن أجمل شيءٍ عرفته فقط، بل أعمق هاوية رميت نفسي بها بلا خوفٍ أو تردد...
قال ﷺ:
"أكثروا الصلاة علي فإن الله وَكّلَ بي ملكا عند قبري فإذا صلى علي رجل من أمتي قال لي ذلك الملك : يامحمد إن فلان بن فلان صلى عليك الساعة".

عرف نفسك للنبي الآن وقل‏«
‏ اللهم صلِ وسلم على سيدنا و نبينا محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم . وبارك اللهم على سيدنا و نبينا محمد وعلى آل محمد كما باركت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم في العالمين انك حميد مجيد🤍...
الإنسان حيوان يعرف كيف يعذب نفسه بأشياء لا وجود لها...
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"الثالث عشر من ديسمبر، وما زال غيابك يثقل أيامي.
أرهقني غيابك، وكأنك حملت معك نبض الحياة وتركتني أُصارع هذا الفراغ وحدي..
أرهقني الشوق، لكنه لم يهزمني.
ما زلت هنا، أنتظرك كما كنت منذ البداية، كأنما في قلبي يقين خفي بأنك ستعود.
الثالث عشر من ديسمبر، وأنا أقف على أعتاب الغياب، ممسكًا بخيوط الأمل، علّها تقودني إليك."...
"وحدي أعرف ما مررت به، وكيف تجاوزته،
وماذا تركَ في نفسي حتى الآن
أنا الشخص الذي أستند إليه عند كلِّ عثرةٍ
وأنا الذي ينقذني في كلِّ مرةٍ
مُمتن إليّ، فخور بي
وبما أحاول لأجلِه
وسواء عليّ وصلت أم لم أصل
يكفيني فقط أنِّي بصدقٍ أحاول."...
"أود أن أتحدث عما حدث
دون أن أذكر كم هو مؤلم.
لابد من طريقةٍ ما،
لأعتني بالجراح دون أن أفتحها،
لأسمي الألم
دون أن أدعوه مرةً أخرى داخلي."
إن كان هنالك من مخرجٍ فسأسلكه...
ثم تنهّدت وقالت:

"سأنتظركَ غدًا، وإن لم تأتي
‏فكلُّ الأيامِ غدًا حتى تعود"...
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ولأن الحب يتطلب صبرًا ومعاناة..‏"لم يعد بكائي مخلصًا، أبكي والأشياء كلها تبقى في صدري"...
"لَيسَ نَحنُ مَن نَأبى التَخَطي
الرَسائِل والأماكِن
عِلَلٌ تُرافِقَنا مِن بِداية اليَومِ
لِنَصل ليلاً الى وَسائِدَنا مُنهَكين
لا نَجِد مَن يَنتظِرُنا
سِوى نُقطَةَ الصفر...
‏حتى وأنا لا أفكر بك،
يصلني تأثيرك ويهبط عليّ،
كل أفكاري، كل أيامي ولياليّ،
لم تشفني من هووسي بك
بل صار شديدًا لدرجة
أني تعيس لأنك لست معي؛
وكأنني أتنفس هذا الصبر المملّ
الذي لا يمكن أن يسمى حياة...
‏هذه المرة بالذات لن أحاول،
لقد حاولت بما يكفي لأن أعرف بأن محاولاتي ما هي إلا هدرٌ للطاقة،
وهدرٌ للأيام، وهدرٌ للشعور.
أنا الآن مكتفٍ بما أملكه،
ولا أملك أثمن من نفسي،
ولا تظن ولو للحظة بأنني مُطمئن،
بل إني قلقٌ، ومُتعبٌ، وأدعو الله أن يخلّصني من كل ذلك دون أن أبذل مجهودًا حتى ...
"أُريد أن أُودعك وداعاً دون بقاء
دون ذكريات، ودون أن يلتهمني الحنينُ
ليلاً، ماذا عليّ أن أفعل لكي أقول وداعاً حقاً."...
"الثلاثون من ديسمبر… الأيام تتهاوى بسرعة، كأنها تسابق عقارب الساعة نحو النهاية.

هذا الشهر الذي حمل معه الحنين والبرد، الأحلام المؤجلة والذكريات العالقة.
كل يوم فيه كان كصفحة جديدة تُكتب بأحداث صغيرة، بكلمات غير مكتملة، بصمت طويل، وبنظرات تنتظر شيئًا لم يحدث بعد.

في الثلاثون من ديسمبر، أشعر وكأنني أقف عند عتبة وداع لا أريده. أُدرك أن العام يوشك على الرحيل، يحمل معه ما عشته وما لم أتمكن من عيشه.
تتسلل الأسئلة إلى ذهني: هل حققت ما يكفي؟ هل أحببت بعمق؟ هل عشت بصدق؟

لكني أدرك أن ديسمبر ليس مجرد نهاية، بل هو بداية لشيء آخر، شيء لم يتشكل بعد.
ربما في الأيام القليلة القادمة، سأجد نفسي أبحث عن أمنيات جديدة، عن خطوات مختلفة، عن فرصة لأعيد ترتيب هذا العالم الذي يبدو أحيانًا فوضويًا.

الثلاثون من ديسمبر
ليس وداعًا، لكنه وعدٌ جديد للعمر القادم."...
ذآت يوم كآن لدي ألف رغبة لكنهم تلآشوا جميعاً في رغبتي الأكبر أن أرآك ... أرآك وحسب...
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كنت أعلم أنني حين أحببتك، قد قدمت
لحزني الجائع وليمة أبدية...
‏أعلم بأنني خسرتك
خسرتك حتى قبل أن أحصل عليك،
ومع ذلك لا زلت لا أملك رجـل غيرك أرغب بمشاركته أغنية أحببتها أو قصيدة أدهشتني أو فيلماً أثار انتباهي،
لا أملك صديقاً غيرك يمكنه أن يفهم معنى أن يجد في بريده الإلكتروني رسالة استغرقت ساعات في كتابتها حتى و إن كانت فارغة...
"‏لدي خسائِر
كثيرة في غِيابك
أفتقدُك وأفتقدُ نفسي
أفتقد أن أضحك
بشكل أكثر صِدقًا
وأن أغفو لو لمرةٍ واحدة
دون أن يوقِضني وجَع
لسعات الحنين."...
"كيف يتحول الليل إلى محكمة ؟"...
2025/05/30 20:15:24
Back to Top
HTML Embed Code: