استأذنيني وش ورا بارق الجيْد..
إلا [ديارٍ] ربَّع الطيْب فيها..
أنتِ ورا عنقك نخيل، وعناقيْد..
وقومٍ تْشيل رْماحها في يديها..
كم عذبتني فاترات المواعيْد..؟
وأنا أتخيل ضحكتك، واحتريها..
ما عاد أبي من بيْض الأيّام تأكيْد..
إن أكِّدت [سود اللّيَالي] عليها..
إلا [ديارٍ] ربَّع الطيْب فيها..
أنتِ ورا عنقك نخيل، وعناقيْد..
وقومٍ تْشيل رْماحها في يديها..
كم عذبتني فاترات المواعيْد..؟
وأنا أتخيل ضحكتك، واحتريها..
ما عاد أبي من بيْض الأيّام تأكيْد..
إن أكِّدت [سود اللّيَالي] عليها..
"قوي ، لوّي من آمال الزمن فلّست..
قوي لو موطن أحلامي فقد شعبه..
أمرّ بـ مرحله صعبه ولا حسّست..
أحد .. أنّي أمرّ بـ مرحله صعبه.."
قوي لو موطن أحلامي فقد شعبه..
أمرّ بـ مرحله صعبه ولا حسّست..
أحد .. أنّي أمرّ بـ مرحله صعبه.."
"جددي ذكرى المحبّين في نفس المكان..
وغيري وقت اللقا من ثمان إلى سبع..
وش يصبّرني على الشوق للساعة ثمان..
أنا أخاف أموت لا جت ثمان إلّا ربع.."
وغيري وقت اللقا من ثمان إلى سبع..
وش يصبّرني على الشوق للساعة ثمان..
أنا أخاف أموت لا جت ثمان إلّا ربع.."