Telegram Web
‏من الظلام أتينا في الظلام خلقنا وإلى الظلام نعود، لا مفر من العدم.
لم أعد أؤمن بفكرة أن أحدًا سَيحمل عني شيئًا
حتى الكتف القريب لا يعني الثبات

الطمأنينة التي كنت أبحث عنها في الآخرين
وجدت أنني أخلقها وحدي
بصمتي، بإبتعادي

السلام الذي أردتهُ كانَ بداخلي طوال الوقت
لكنني كنتُ أبحث عنه في عيونٍ لا ترى إلا نفسها
ثم يَبرد قلبك
لا شيء يَستمر دافئاً إلى الأبد
أكره أن ‏أرى شخصاً خامد بعدما كان حيّ،
لا غيّب الله شعلة أحد.
-
ستدهشك سرعة انتهاء الأشياء التي أوهمتك
أنها أبدية
‏"كُفِّي عن التَّمثيلِ لا تتقمصي
دورَ القتيلِ وقلبُكِ القتَّالُ"
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
حزن واحد ولا حزنين 🦦
لا السيفُ يفعلُ بي ما أنتِ فاعلةٌ ..
ولا لقاءُ عدوَّي مثلَ لُقياكِ
لو باتَ سهمٌ من الأعداءِ في كَبدي ..
ما نالَ مِنَّيَ ما نالتْهُ عيناكِ
- المتنبي
الأصعب من إنك سبتني فنص الطريق
إن ده مكنش طريقي وانا مشيت فيه عشانك .
عندما تشعر بخيبة أمل في شخص ما، لابد أن تفهم: إنه ليس سيئاً للغاية. أنت من عامله بتلك الطريقة، وتوقعت منه ما لم يكن قادراً عليه على الإطلاق".
‏"كل ما أتذكره من الطفولة البعيدة، أنني كنت أركض، وأنني لم أتوقف إلى الآن. لم أسرق، ولم أكن أخبئ شيئا في جيبي. كنتُ فقط، أريدُ أن أنجو بهذا الأحمرِ الرّطْب: قلبي...
هذا قلبي
أدفئ ما سيمُر عليك.
لا أفهم
‏كيف يبرد شعور الإنسان
‏تجاه الأشياء التي ركض
ملء روحه من أجلها
-
🧐
ويبقى التساؤل ليش يخذلك شخص ما شايف منك بس الطيب .
لقد كان فراقا عاديّا يزول اثره مع الوقت
أو لا يزول
لكن،
السؤال الذي يؤرِّقني دائما محاولا طرده من رأسي
كنت دائما أضيئك كيف استطعت إطفائي؟
2025/07/12 18:08:06
Back to Top
HTML Embed Code: