Telegram Web
حسنه
انطلق بطلنا كالريح نحو الاسد لا يهابه بل اعتقد ان الاسد هو من هابه !! ثم قفز عليه كالليث علي فريسته وطعنه عدة طعنات حتي قتله !!
فتملك الرعب من قلوب الفرس كيف سيقاتلون رجال لا تهاب الاسود ..
فدحرهم المسلمون عن بكرة ابيهم ..
ثم ذهب سيدنا سعد بن ابي وقاص الي بطلنا وقبل رأسه تكريما له !!
فانكب بطلنا بتواضع الفرسان علي قدم سيدنا سعد فقبلها وقال :ما لمثلك ان يقبل رأسي !!
قاتل الاسود
انه هاشم بن عتبه ابن ابي وقاص
اعرف تاريخك يامسلم.
فهؤلاء هم قدوتنا وليس لاعبي كرة القدم او الفنانون...
اللهُم أنزل على قبور أمواتنا ملائكة الرحمة، واجعلهم في نعيم ممدود ورحمة ونور لا ينقطع إلى يومٍ يبعثو
فِي زحام حياتِكم أستغفِرو الله كثِيراً
‏يا سَريعَ الرِّضا اغفِر لِمَن لا يَملِكُ إلاّ الدُّعاءَ..
‏جبر الله خواطركم حتى تفيضُ قلوبكم فرحًا
وسرورًا وطمأنينة ، ثم يرزقكم ربي شُكر نِعمته
- سجَدَ لله وهو مُثقل فتسَّاقطت دُموعه قبل كلامه، أتظنُ أنه لن يُجبر؟.
{ وَمَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُهَا }.
- فكيفَ بسقوط دمعة ساجد في ظُلمة الليل!.

"الوِتَر!"
اكثروا من قول :
﴿ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ ﴾
فإنها تجمع بين ثلاث عبادات
الدُّعاء ، البـرّ ، الإسـتِغفـار
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
‏"ولا تُحمِّلنا ما يُرخي قوَّة أكتافنا يارحيم."
اللهم اجعلنا من التوابين و اهدي كل ضال و ثبت كل مؤمن و زيد إيمانه..
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from ᴬᴮᴼᴼᴰ
مواساة الليلة.

وإذا ألفتك شِدّة تذكّر أنّها زائلة ومُؤقتة، وأنّ أيَّام السُرور كثيرة وأيَّام الهناءِ وفيرة، وأنّك في الدُنيا التي لا تصفو طوال الوقت، وأنّك مؤمن والمؤمن مُبتلى، وأنّك مأجورٌ على الشوكة التي تُشاكها فما بالك بما أوجع قلبك وأذبل عينيك.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
اللهمَّ قلباً لا يتحجّر، ونفساً لا تتعكّر، وروحاً سليمةً من الحِقد والكراهية والتكبُّر.
وَتضُنّ بإنكَ وحيداً بِمُفردَك
”ولكن اللّٰــه يُرافُقكَ في كُلِ حِين
تخيل شخص تحبه ويرافقك في كل وقت وحين. هل ستمل منه
سبحانك يا إلاهي
‏لا سَنَد لكَ إلا اللّٰه
إياكَ أن تَميلَ بإنكِسارِكَ إلى غَيرهِ
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
دعواتكم لاخواننا في غزه لاتنسوهم
استغفرو لأنفسكم وللمسلمين والمسلمات فلكم اجر بإذن الله
2024/12/25 13:44:15
Back to Top
HTML Embed Code: