"صَلىٰ عليكَ اللهُ ما خَفقتْ بِنَا
‏ أرواحُنَا تَرْجُو جِوارِكَ مَوعدًا"ﷺ .

الحمد لله على نعم لا تعد ولا تحصى🤍

‏اللهم هب لي من نعيم الدنيا والآخرة

‏إذا رُتل القرآن .. تَسكن الأوجاعُ | القارئ : ناصر القطامي🌿☁️.

لا اله إلا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

صلّو عَلى مْن تَدخلُون بشَفاعتِه دَار السلام 🤍.

‏﴿فَاستَجَبنا لَهُ وَنَجَّيناهُ مِنَ الغَمِّ وَكَذلِكَ نُنجِي المُؤمِنينَ﴾💚✨

-‏"أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الْعَظِيمَ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ، وَأَتُوبُ إِلَيْهِ"

-"لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلكُ ولَهُ الحمدُ يُحيِي ويُميتُ وهو علَى كلِّ شيءٍ قديرٌ".

‏-"اللهمَّ صلِ على محمَّد وعلى آل محمَّد، كما صليتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنَّك حميد مجيد. اللهمَّ بارِك على محمَّد وعلى آل محمد، كما باركتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنَّك حميدٌ مجيد".

-"أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ".

-"‏لَا حوْل ولَا قُوَّةَ إِلَّا باللَّهِ الْعَزِيزُ الْحكِيمُ".

-"لا إِلَهَ إِلا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ".

-"اللهُمّ إنكَ عفو تُحبّ العفو فاعفُ عنا".

-"اللهُم إنّ نسألك الحُسنى و زِيادة".

-"اللهُم إعتق رِقابنَا و رِقاب أبائنا من النّار".

-"اللَّهُمَّ أعِنَّا عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ"

-"اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلمُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ ، وَالمُسْلِمِينَ وَالمُسْلِمَاتِ ، الأحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالأمْوَاتِ".

-"اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي كُلَّهُ: دِقَّهُ وَجِلَّهُ، وَأَوَّلَهُ وَآخِرَهُ، وَعَلاَنِيَّتَهُ وَسِرَّهُ".

من عاد إلى الله عادَ إليه انشراح قلبه وأمِن

﴿ ما أَصابَ مِن مُصيبَةٍ إِلّا بِإِذنِ اللَّهِ ﴾.

{ أَصْحَٰبُ ٱلْجَنَّةِ يَوْمَئِذٍ خَيْرٌ مُّسْتَقَرًّا وَأَحْسَنُ مَقِيلًا }

اللهُم إني استودعك قلبي ، اسكب فيه أمانك ، اجعله حياً بحبك ، حياً بذكرك ، اللهُم إني أعوذ بك من حزن القلب ، و موت القلب ، و إنطفاء القلب اللهُم قلبي .

َ

‏وظنّي فيك يا ربّي جميل ،
‏فحقق يا إلهي حُسن ظنّي✨.

َ

لا تشتكي للناس جرحك إنّ في
‏شكواك كأس مذلةٍ وهوانِ .

‏يا ربّ؛ إنَّ اليُسرَ جُندٌ مِن جنودِك؛ فسخِّره لي وأيِّدني به.

‏﴿فمَا ظَنُّكمْ بِرَبِّ العَالَمِين﴾
والله ما ظننا إلا خيرًا، ولم نرى إلا لطفه، كان بنا حفيًّا، ما خاب من طرق بابه بالدعاء، ولم نعد بعد الدعاء إلا ببرد اليقين الذي يشفي الصدور.