"على قدر لجوء القلب لله تكون الفتوح والهبات الربّانية، ولا تظن أن اللجوء لله يكون فقط في الأمور العِظام والمصاعب الثقال، بل الله يحبّ أن تلجأ إليه حتى في شؤونك الدنيوية، يُحب أن تجعله معتمدك واعتمادك في صغير أمرك وكبيره، فاطرق باب الله أولاً وثانيًا وآخرًا ولا تسل عن العطايا".
❤16
لأنه الله.. ولأن رحمته فوق التخيل، فالخيرُ قادم.. أقرب مما نظُن، وأكثر مما نريد.. اللهم لُطفك بقلوبنا وأحوالنا وأيّامنا، اللهم تولّنا بسِعتك، وعظيم فضلك.
❤16
"ما خابَ من جعل السجودَ وسيلةً
تقـــضي على الآلآمِ والأنَّــــاتِ".
تقـــضي على الآلآمِ والأنَّــــاتِ".
❤18
"اللهم أحيني بالعمل، وأشغلني بالخير الذي ترضاه، لا تحرمني الحركة و الأثر، وبارك لي الوقت، لا أريد فراغًا فأذبل، ولا ميلًا فأضيع، ولا ضَعفًا فألين، ولا خوفًا فأحبط، بل ثبات الرّاسيات، وأرني الحق حتى أرى، وخذ بيدي، وضعني على بداية طريقٍ تحبّه فأُحِبّه، وأسير فيه، وأموت عليه."
❤20🕊2
ربِّ افتح لنا بابًا من نسائم رحمتك وفيض كرمك، تكفينا به وتغنينا.
❤15
"يَخيبُ الظَّنُّ في كلِّ البَرايَا
ولكن فِيكَ ربِّي لا يَخِيبُ."
ولكن فِيكَ ربِّي لا يَخِيبُ."
❤15
"اللهمّ يا سابغ النعم ويادافع النقم ويانور المستوحشين في الظلم، أرزقنا حبك وحب من يحبك وحب كل عملٍ يقربنا إلى حبك، اللهمّ اجعلنا ممن طال عمره وحسن عمله وبُورك له في رزقه وماله وولده ياذا الجلال والإكرام".
❤24🥰3
يا واسع الفضل ارزقنا السِّعة والانشراح، وبرد اليقين، واستجابة الدعاء، والعفو والعافية في الدنيا والآخرة.
❤19
"يا خائِفًا مترقِّبًا أبشِرْ بخَيرٍ قادِمِ
فَاللهُ خَيْرٌ حَافِظًا واللهُ أرحَمُ راحِمِ."
فَاللهُ خَيْرٌ حَافِظًا واللهُ أرحَمُ راحِمِ."
❤17🥰1
"وقد تَظن أن أبواب الدنيا كلها قد أغلقت في وجهك، ولا تدري أن الله يدبر لك فرحة عميقة تهز أوتار قلبك وتنسيك مرارة ما مررت به إن الله قادرٌ على تغير ما لا يتغير في غمضة عين، فأبشر سيكون العوض معجزة وستسجد باكيًا شاكرًا لله من شِدَّة الفرح أَليس اللهُ بجابر المكسورين."
❤21
"حينَ تُؤمن بأن الله قَادر عَلى تحويلك مِن حَال إلى حَال، سَتجدُ نَفسكَ مُستغنيَا عَن
الدُنيا وَمَا فيهَا."
الدُنيا وَمَا فيهَا."
❤19👏7