"هذّبتني رحمة الله ومعيته في سائر أمور حياتي
هذّبني الصبر الَّذي لم أحِط به خبرًا ، والإيمان الَّذي
جعلني أُقاوم بِثبات ، هذّبني الرِضا في مواطن الحرمان،
وأدبني الإمتنان على النِعم، وشُكرها ولا زالت تهذّبني
محبة الله وتُنجيني ثقتي بِه."
هذّبني الصبر الَّذي لم أحِط به خبرًا ، والإيمان الَّذي
جعلني أُقاوم بِثبات ، هذّبني الرِضا في مواطن الحرمان،
وأدبني الإمتنان على النِعم، وشُكرها ولا زالت تهذّبني
محبة الله وتُنجيني ثقتي بِه."
"يملك الله الأبوابَ كلها، صغيرها وكبيرها، قريبها وبعيدها، يسيرها وعسيرها، وهو سبحانه إن شاء سيعطيك وإن كان بينك وبين عطائه ألفُ بابٍ وباب."
"ويكتبُ اللهُ لـو أبطت مطامِعُنا
خيرًا وبُشرى لنـا في كلِّ تأخيـرة."
خيرًا وبُشرى لنـا في كلِّ تأخيـرة."
"وقد تمكُثُ تدعو الله في مسألةٍ وتستغفِر وتُلِحُّ ثم بعدها ينعكس كل شيء ضِدّك!
إيّاك إيّاك أن تظن أن الله خيّبك ولم يقبل منك، إن الله يسوق لك الخير بطرق قد لا تفهمها وإنه ليختبر يقينك ببعض العوارض فإن رأى سبحانه يقينك ثابتاً لم يهتزّ أدهشك بالعطاء.
وإنّ الله عند ظنّ الواثِقين به."
إيّاك إيّاك أن تظن أن الله خيّبك ولم يقبل منك، إن الله يسوق لك الخير بطرق قد لا تفهمها وإنه ليختبر يقينك ببعض العوارض فإن رأى سبحانه يقينك ثابتاً لم يهتزّ أدهشك بالعطاء.
وإنّ الله عند ظنّ الواثِقين به."
"ياربّ.. أنت الذي غلبت مشيئتك المشيئات كلها، وغلب قضاؤك الحيل كلها، ولو اجتمع إنس وجن وأنهار وأوتاد ستظل فاعلًا ما تشاء .. عليك توكلنا، وبك نظن الظن الجميل فتولّنا، واكتب لنا قدرًا جميلًا وخيرًا يتبعه الرضاء."
﴿أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ﴾
"كلنا مضطرون وفُقراء إلى الله، لكن منا من يرفع يديه مُستشعراً ذلك، ومنا من يرفعها مُستغنياً أو مجرباً أو ضعيف اليقين، حتى وإن كنت غارقاً في النعم لا ترفع يديك لله إلا وأنت مستحضراً ضعفك، وقلة حيلتك، وشدة أفتقارك إليه."
"كلنا مضطرون وفُقراء إلى الله، لكن منا من يرفع يديه مُستشعراً ذلك، ومنا من يرفعها مُستغنياً أو مجرباً أو ضعيف اليقين، حتى وإن كنت غارقاً في النعم لا ترفع يديك لله إلا وأنت مستحضراً ضعفك، وقلة حيلتك، وشدة أفتقارك إليه."
"ناداكَ يونسُ في الظلماءِ وابتهَلا
نجَّيتَهُ بعد أن ضاقتْ بهِ سبُلا
أعطيْتَ أيوبَ بعد الصبرِ عافيةً
و المصطفى ليلةَ الإسرا قدِ احتفَلا
كلُّ البَلا حِكمةٌ أنت الخبيرُ بها
سبحانك اللهُ أنت المرتجَى أمَلا."
نجَّيتَهُ بعد أن ضاقتْ بهِ سبُلا
أعطيْتَ أيوبَ بعد الصبرِ عافيةً
و المصطفى ليلةَ الإسرا قدِ احتفَلا
كلُّ البَلا حِكمةٌ أنت الخبيرُ بها
سبحانك اللهُ أنت المرتجَى أمَلا."