Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
- Telegram Web
Telegram Web
‏"لم تكن حياتها وردية في كل حال، لكنها كانت تُضيف للأشياء من حولها طابعًا من الرقة، فتحول الشيء الرتيب إلى شيء ذِي معنى، كانت دائمًا ما تلجأ إلى عوالمها الفسيحة وحسّها المتدفق"
‏"كانت كثيرة كثيرةً جدًا ، بصورة يصعب عليك التصديق فيها بأنها مجرّد واحدة ، حدّ أنها تستطيع التواجد معك في كل مكان تمرّه دون أن تترك فيك شعورًا بأنها يمكن أن تنتهي في أحد الأيّام، تأتيك دائمًا .. مثل اليقين في شروق الشمس كل صباح"
‏"يرتعش نحيبٌ في شَعرك، من بكاء مبهم بلا دموع، يرتعش الليل والنهار، وهما يلتقيان على وجهك. ترتعش عزلة الحقول في تغريدة عصفور، من تحليق مرتجف بأجنحة مرتعدة"
‏"أتجنب الكثرة بكل أشكالها، في الشعور، والكلام، والمعرفة، والصداقات، مضيت حياتي كلها وأنا أعرف حدودي أحميها جيدا ولا أتخطاها."
”إني لأصقُلُ بلقائك عقلي، وأشحذُ بمحادثتك ذهني، وأطوي بذكر محاسنك أيّامي، وأرجعُ من طويتك إلى أكرم موثوقٍ به لرعاية عهدٍ، وأفضل متّكل عليه لمحافظةٍ على ودّ“
"لقد أودعنا آخر وِدّ في تلويحتنا الأخيرة، أما عن الندم فقد كبرنا لدرجة نمنح فيها العفو بقلبٍ طيّب، عسى أن تذكرونا خِفافًا لم يكسروا عسى أن تلقوا طريقكم بعدنا طيبًا سهلًا"
‏كان صوتك ضَوْ في عمر المسافة الموحشة *
‏"نبالغُ في تذكّر الماضي إلى أن يُصبح مثل ظلٍّ ثانٍ، نغرقُ في أحلام المُستقبل، لدرجة أننا بالكاد هنا.. نتحدثُ عن حياتنا كثيراً، وننسَى أن نحياها"
‏وإنك لعديل روحي وأسباب بهجتي وعمري الأحلى ومأمني الخالص. صلحٌ يرمم مواسمي، وتحنان يحتضن قلبي. نتجاور فيشتد عمود صلابتي ويستقيم عكاز ضعفي. ونتجاوز فأدرك قوتي على الصعب، نصيبي الكبير من الحظ وربحي الجزيل من الحب. منك أعرف كيف يكسب القلب كل شيء باختيار، ويقف العالم في صفّه بحبٍ واحد
‏«وكلّ ما أملكه في هذه اللحظة
‏أن أتذكرك بطريقةٍ لا يمكن للسنين محوها»
"أريد كل ضحكة معك، كل إبتسامة، كل حُجة، كل يوم عظيم، كل يوم سيء، وكل اللحظات التي لم تأتِ بعد أريدها معك أنت"
"تشبهين الكم الهائل من الأحلام التي لا تتحقق
‏ في حياة المرء إلا مرةً دفعةً واحدة"
"أتفّهم رغبتك في العزلة، أن تعيش الأيام في صمت، وأن تحاول أن تنغمس في حزنك بأكمله دون أن يشتّت خلاصك منه أيّ شيء آخر"
يرسل الله إليَّ نسائم رحماته ولطفه بهيئاتٍ متعددة، فأستشعرها حينًا في كتفٍ أستند عليها، أو يدٍ تمتدُّ إلي، وأبصرها في كلِّ دربٍ أمر بها ريثًا أو عجلًا، يرسلها الله إليَّ أجسادًا تحنو عليَّ بنظرتها، ونبرتها، وحديثها، وصمتها، أحس بمحبته لي في أولئك الطيبين، الذين ما فتأ قلبي يلح على موجده بأن لا يخلو الطريق من أمثالهم، وأن لا تشحط به النوى عن ديارهم
"يعز عليّ أن أعود وحيد الى كل شيء قد ألِفته معك، أن أعيش وحشَة الغربه لأكثر مكان كان آمن للروح"
لا تجّزع من جرحك،
وإلا كيف للنور أن يتسللّ إلى باطنك؟
‏"لعلّ الأيام الأخيرة لم تكن في صفّي على النحو الذي تأمّلته، لكن هذا القلب الذي لا يكُف عن محاولاته الدائمة هو كل ما أملك"
"أدركت في وقتٍ لاحق أن الفراق لم يعد عقابًا قاسيًا كالسّابق، لقد أصبح القلب معتادًا على الأشياء التي تخلّت عنه دون أسبابٍ تذكر. وكلّما قَابَلتْهُ موجة فراق شديدة، قابلها ببرودٍ جارِف."
2024/12/02 02:11:14
Back to Top
HTML Embed Code: