Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
238 - Telegram Web
Telegram Web
«أتصالح مع خياراتي العجولة، وأتقبّل تبعات إخفاقي
وأعطف على الندبة في روحي، وأفهم كيف يستغرق الوصول أحيانًا بضعة فخاخٍ ومنعطفات خاطئة، وأعيش بفكرة أنّ كل ما مرّ بي هيأني لقادمٍ مختلف»
"وعرفت أني سأمضي وأنا ممتنًا إمتنان كامل لأنّي على الأقل أستطعت أن أمنحك أيامًا جيدة وكل ما في روحي يعرف أنّك لن تنسى."
‏"يمر بي اليأس لكنه لايسكنني، ينازعني الحزن لكنه لايغلبني، أتعثّر لكنني لا أسقط تمرض عزيمتي لكنها لا تموت"
‏"حتى الأمل الذي تَرَاني أحرص عليه بداخلي
‏يتلاعب بي تارةً يُحييني و تارةً يَقتلني".
‏المنفلوطي يقول:«فلا شيء يُعزِّيني عنك بعد فِراقِك — إلا الأملُ في لِقائِك» فالمرء يأنس بأمله ويستظل به من حرّ شوقه، يتذرّى في كنفه من ألم فراق المحبوب، ويعزي نفسه به ويسلّيها إلى حين أن يلقاه! لذلك قال المتنبي:«وما صبابةُ مشتاقِ على أملٍ — من اللقاء كمشتاقٍ بلا أملٍ» شتّان بينهما
‏نفسٌ مجبولةٌ على الحنين
‏يقول ابن حزم:"فما نسيتُ ودًا لي قط، وإن حنيني إلى كل عهد تقدم لي ليغصني بالطعام ويشرقني بالماء، وقد استراح من لم تكن هذه صفته"
‏"أفهم التعبّ الذي يكلفك تأمل كل الأشياء، حتى وإن كانت ليست مدعاة للتأمل"
‏"لم تكن الأزمة بقربك ذات أهمية، كان حضورك في أي وقت فجرًا يؤذن بانبلاج الصباح، وابتعادك وحشة الغروب."
‏«سأظلُّ أمشي في القصائدِ باحثًا/ عن جوهري حتى تجفَّ قوائمي»
" أعيش لحظة إتزان صادقة ،حتى وإن لم يكن ذلك التغيير جذري ،لكنني لست مضطر للهرب ،لا أريد أن أعيش مفزوعاً كمن تساومه الحياة على إثبات شيء"
"لا يبكي المرء من شدة الحزن، بل يبكي من عدم قدرته على الإنهيار، يبكي من قسوة ثباته."
‏مر علي أقتباس، مريح بس مؤسف: "ثّمّ تأتي المُدن بيننا ولن نلتقي أبداً، حتى المُصادفة لن تجمعنا معاً، ثُمّ رُبّما يمُوت أحدنا .. والآخر لن يعرف أبداً"
‏«النبيل مهما بلغت الخصومة بينك وبينه، فأنت في أمانٍ من أن يطعنك في ظهرك؛ لأنه له مروءة يشح بها عن أن تُدنَّس»
"أحبك لأنك تأتيني بهذه الكثرة دائمًا"
‏لم يكن في وسعكَ تصوّر تلك الهشاشة، أن اسمًا شائعًا يتردد كل يوم، يعذّب ذاكرتك.
‏أريد أن يهذبني الدلال لا القسوة، أن يعلمني اللين لا الشدة، أن تألف أيامي اليقين لا الشك، أن أحظى بالوضوح لا عدم اليقين، أن أقضي أيامي ملتحفة بالأمان لا الخوف و أن أحظى بلذة الارتياح والسكينة لا القلق الذي يؤرجحني ويسرق عمري مني.
"كانت من العذوبة والبهاء والدفء بحيث تجعل الإنسان يتألّق أمامها، فيصير ألطف وأكفأ ممّا عرف نفسه أو عرفه الناس في حياته كلها"
2024/12/04 02:19:56
Back to Top
HTML Embed Code: