Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
270 - Telegram Web
Telegram Web
‏"ولا حتى الذكريات السعيدة بوسعها أن تعيد الحنان الذي تحوّل فجأة إلى غضب"
”وكان يتذكر آماله القديمة، فيضحك منها، لأنها أفضت به إلى ما هو عليه. إلى هذا الإنسان المليء بالرصانة“
”أَعرف جيدًا هذهِ الأيام، التي لا يعرف المرءُ فيها إلى أينَ يذهب، ومع من يمضّي ، الأيامُ التي يكونُ فيها المرءُ وحيدًا تمامًا، وراضيًا، ومتعايشًا مع قدرهِ، لكنه يظلُ يتمنى بحزنٍ خافِت؛ لو أنَ لي وجهةً واحِدةً أمضي إليها، ولو شخصًا واحدًا أركضُ نحوه“
"إن قلبي عزيزٌ جامح، لايؤدبّه الجَفاء، ولا يؤثِّر بهِ الهجر، إنما يؤدبُّه الحَنان، ويؤثِّر بهِ اللين وتغلبهُ حرارة الوصل، ويُخجلهُ الكرم، وتجتذبهُ البشاشة، لقد عهدتُ قلبي مطواعًا لأصحابِ القلوب الحية التي يُحييكَ وصلها، ويشوقك حديثها"
"جرحتني كل الأشياء التي ركضت إليها بحب، لذلك أنا اليوم أمشي لكل شيء على مهل و بترويّ تام، كما لو أنني أُحاول أن أُغيض الأيام"
"لمرة واحدة، يريد هذا القلب أن يفرُد قدميه، على مكان يؤمن بأنه له، بصرحهِ الكامل، دون خشية الغفوة على كل شيء واليقظة الخائبة على اللَّاشيء"
‏"جاهد ليبقى قلبك ناصعًا، الخسارة الوحيدة التي تجعل الهزائم تافهة هي خسارتك لنفسك! والنصر الوحيد الذي يجعل كل الهزائم تافهة هو أن تكسب نفسكَ ،ما عدا ذلك كرّ وفرّ، وحرب سِجال، النصر والهزيمة فيهما وجهة نظر ليس إلا! "
"وجهك الهادئ لا يفصح عن شيء..مثل بلادٍ مشتعلة بالثورات، لكنها صامتة على الخريطة"
" ‏يعزّ علي بعد كل تلك اللهفة أننا لن نلتقي إلا في الذاكرة "
‏عندما يشعر الإنسان بالمحبّة تتغير جودة الأيام في عينيه للأفضل تزهو اللحظات وتتمدد الراحة في كل لحظة لا يطلب المرء أكثر من هذا .. محبّة صادقة دون حاجة أو دافع محبّة حنونة تأويه
‏"المعضلة في ضحكتك، أنها تتوغّل نحو القلب مباشرة."
‏”كانت لها نفسٌ شاعرة، وكان خيالها مشبوبًا يُلقي في كل شيء لمعان النور وانطفاءه، لها شعورٌ دقيق يجعلها من بلاغة حسها كأنّ فيها أكثر من عقلها"
‏"نهرب إلى الشِعر إلى تفاصيل السجاد واللوحات،وألوان الأقمشة وملمسها،إلى كتب التاريخ والاقتباسات وفناجين القهوة والشمس لأنّ هذا الواقع شحيح لا يعد بشيء."
“تكاد تذوب لفرط ما تحمل من الهم.. ترى الأسى بعينك دون أن تبدو لك مطالع الفرج، تمشي في طريق الحياة ثقيلًا دون أن يدري أحد.. تفيض ابتسامًا، دون أن يرى أحد شظايا الجراح في قلبك، مفاتح هذا كلّه.. أن تدعو. تدعو بإلحاح، ويقين..أن تعبر لرحاب المناجاة، لن يضيّعك الله..”
وكنت أغمرك بروحي؛ بمحبةٍ شاسعة وكل من يراني فيَّ يراك
‏عندما يشعر الإنسان بالمحبّة تتغير جودة الأيام في عينيه للأفضل تزهو اللحظات وتتمدد الراحة في كل لحظة لا يطلب المرء أكثر من هذا .. محبّة صادقة دون حاجة أو دافع محبّة حنونة تأويه
ورغم إرتباك الصمت الذي جذر المسافة بيننا لم يزل حضورك يُحيي موات يومي ويكسوني طمأنينة تُنال ولا تُقال وتُعاش لا تحكى فأنت لي كريٍّ بعد ظمأ ويقينٍ طرز صورة التيه وسلوانٍ أحاط عمري بالخيرات وخاط دهري بالمسرات وأعطاني وكفاني وزادني نورًا على نورٍ وبهجةً إلى بهجة
‏مُصابة بقلب هش يؤثر عليه كل ما قرأت، تُبكيني قصيدة وتُسعدني أُخرى، يسيطر علي الحزن لقصّة وأفرح بأُخرى، وكأن قلبي يُصبح جزء من قصيدة أو مشهد.
2024/12/03 08:05:57
Back to Top
HTML Embed Code: