الزلمة عم يدعي قولو آمين

#رسائل_المتابعين

فضيحة مدوّية داخل إدارة الإعداد البدني!

نعم… نقولها بكل وضوح:
الثورة تُختطف من داخلها!

إدارة الإعداد البدني التي نكنّ لها التقدير بقيادة العميد أبو حامد تسلّل إليها خنجر سامّ اسمه:
ماهر داوود داوود – عقيد ركن

تعيينه رئيسًا لفرع الإعداد، وجعله مسؤولًا عن تقييم الضباط المنشقين، ليس مجرد خطأ إداري… بل جريمة بحق الثورة والشهداء!

من هو ماهر داوود؟
أحد رجال فرع 293 الأمن العسكري
ترقّى بأوامر مباشرة من ضباط مخابرات كبار
مدعوم من الحرس الثوري الإيراني
متزوج من لبنانية شيعية كغطاء لعلاقاته المشبوهة
رافق الحجاج الإيرانيين حين كان يقود مؤخرة الفوج 35 قوات خاصة
مارس القتل، السرقة، والتشبيح في الغسولة
استولى على عقارات المدنيين في:
جرمانا، صحنايا، مساكن البحوث – بتغطية من الإيرانيين
بقي في صفوف النظام حتى 2018
سرق 600 مليار ليرة، واختلف مع الإيرانيين على “تقاسم الغنائم”
سُجن 5 سنوات بتهمة اختلاس، وخرج نظيف اليدين… إلى قلب مؤسساتنا!

والآن؟ يُكافأ بمنصب حساس، ويُمنح صلاحية تقييم الضباط الشرفاء والمنشقين!

أي عبث هذا؟!
أي انحدار؟!
هل هذا الجيش “وطني” أم حاضنة للقمامة التي لفظها النظام؟!

نطالب بإقالته فورًا
ومحاسبة من عيّنه
وفتح تحقيق فوري

الثورة لا تحتمل صفقات من هذا النوع.
الدماء التي سالت أغلى من أن يُدنسها أمثال ماهر داوود.

#منقول

على الأحرار منع اللطميات والشركيات من على أرض سوريا الحرة التي دفعت ثمن الحرية دماء وتهجير وقتلى بمئات الألاف

ومن يحمي هذه الشركيات يؤدب معهم ومن يرخص للشرك يحتاج لمن يريده إلى الصواب

يا رجال الجهاد عين الله تنظر لأفعالنا وهؤلاء السفهاء يرخصون للكفر والشرك واللطميات كي يصفهم الغرب بالاعتدال

الذي غنى لجيش ابو شحاطة عند دخوله حلب يغني للثوار باحتفالية تحرير حلب

مطرب مكوع على قد مقدرات الحكومة والمسؤولين