721 يوم في السجن
واليوم الخامس والعشرون لبدء الإضراب عن الطعام


مازال الشيخان أبو شعيب وأبو أنس المصريان في سجون إدلب وغيرهم الكثير في السجن

بينما الشبيحة والضباط طلقاء


#أطلقوا_سراح_معتقلي_الرأي

69 يوم في السجن دون تهمة بينما الشبيحة والضباط طلقاء

أطلقوا سراح الشيخ الزبير الغزي

#أطلقوا_سراح_معتقلي_الرأي

انتهت محكومية الشيخ أبي يحيى الجزائري وهي مدة خمس سنوات ولم يتم إطلاق سراحه


ضباط النظام وشبيحته ارتكبوا عدة مجازر موثقة بالصوت والصورة هم الآن طلقاء


#أطلقوا_سراح_معتقلي_الرأي

انفجار قوي في مخيم #النيرب في حلب قرب المطار
وأنباء أولية عن استهداف مستودع ذخيرة

هكذا كان الوقف في عهد حافظ وبشار؟!! عقار وقف لله تعالى في الصالحية ٧٠٠ متر يتم تحويله إلى سينما لعرض الفجور وبمقابل ٣٠ دولار سنويا!!
#خطوة طيبة تخطوها مديرية أوقاف دمشق باسترجاع هذا العقار..
ينبغي أن تعمل وزارة الأوقاف وبسرعة لاسترجاع مال الوقف فهناك آلاف العقارات والوقفية المنهوبة من قبل بعض الناس وبعض الضباط.. فبعض العقارات الوقفية تحولت إلى سينما والبعض مقاهي وبعضها الآخر فنادق ومراقص..!!

الشيخ عبد الرزاق المهدي

مخاوفه على سوريا، "حين يتكلم القلب"

يحب سوريا حبًّا جما، يتألم لألمها، ويفرح لفرحها، ويتابع بحصافة أخبارها وتفاصيل مشهدها المضطرب.
سألته يومًا وقد رأيت القلق في عينيه:
– أراك مهمومًا بها، فما الذي تخافه على سوريا؟
فقال: "كثير، لا حقق الله شيئًا منه... وقد يكون في بعض ما أقول صدمة لك، ولكن لا بد من المصارحة، فالألم لا يُعالَج بالتغافل، والوقاية لا تتحق بالسكوت". ثم مضى يعدد:

تمكين التغريب، وحصار مظاهر التدين والعمل الإسلامي الطوعي، وبخاصة عبر وزارات التوجيه ومؤسساته الرسمية. كل ذلك يُرافقه تهميش متصاعد للدور الحقيقي للكتلة السنية الصلبة، وتعزيز نفوذ ما يُسمى بالأقليات، والارتماء الكامل في حضن التبعية للغرب وطلائعه في الإقليم، مقابل تمكين سلطة الفرد واستبداده، بل ونقل الحكم والنفوذ من عائلة إلى عائلة!

طمس أهداف الثورة، ومنع تحقق عامة مطالبها، تحت شعار "تمكين الدولة"، وأيّ دولة؟ إنها دولة الفرد المهرول بالبلد نحو المجهول، لا دولة الشعب ولا دولة المؤسسات.

تشويه المنهج وتطويع الدين، وتوظيف النصوص في غير مواضعها، حتى تنسجم مع مشهد منحرف، وتُشرعن لتجاوزات كثيرة بينة، باسم الضرورة أو  مراعاة فقه الواقع.

حالة من اليأس العميق تتسرب إلى نفوس الدعاة والمصلحين في الميدان وخارجه، بينما يُدفع إلى الواجهة بطبقة من المطبلين المصفقين لانحرافات المشهد المتوالية.

ارتفاع أصوات جماعات الغفلة بالترويج لحسن المشهد القائم، وتزكية سياساته المنحرفة، وكأنها تراه إصلاحًا، بينما هو في جوهره هرولة متسارعة نحو المجهول، وتعميقٌ للتغريب والتبعية، واستنساخ لقيصريةٍ جديدة في ثوب الضرورة ولباس الواقعية.

انشغال المصلحين بما لا طائل من ورائه، وتركهم للمتاح من العمل، وبينما يَلتّون ويعجنون في قضايا لا يملكون تحقيقها تضيق أمامهم فرص الإصلاح، وتضيع أوقاتهم  في الجدل العقيم حول توصيف المشهد ومعرفة حقيقته أكثر من العمل فيه.

تمزق الصف الدعوي والثوري بسبب فقدان الثقة،  وغياب الحوار ، وانحصار التفكير في دائرة المرغوب أو المكروه، دون نظر عميق في احتمالات المستقبل ومعطيات الواقع، مع تشرذم المواقف ما بين مَن يُقدّس ومَن يُخوّن، في مشهد لا يُنتج إلا مأساتين وبلاءين وخسارتين.

صعود الأصوات المناطقية والعرقية، بما يزيد من تشظي المجتمع وتمزيق النسيج الاجتماعي، في وقت سوريا فيه أحوج ما تكون فيه إلى وحدة الكلمة وتراص الصفوف.

ثم سكت قليلًا وقال:
"تلك بعض مخاوفي يا صاحبي، وأرجو أن أكون غارقًا في تشاؤم لا حقيقة له...
سلم الله سوريا وأهلها، ولا أذهب جهدًا لصالحي ثوارها، ومن لم يبتغِ الآخرة بالدنيا، فإنه جواد كريم".

والله الهادي.

د. فيصل البعداني

تحركات لأهالي المعتقلين السوريين في سجن روميه من حي التضامن في ريف دمشق إلى معبر جديدة يابوس - المصنع لقطع الطريق أمام السيارات الآتية من لبنان ووقفة احتجاجية عند معبر جوسية الحدودي ودعوات لقطع طريق معبر العريضة

📝


المرتد "غسان الدهيني" القائد الفعلي لعصابة المرتد "ياسر أبو شباب" ينعى بأوصاف التبجيل الهالكَ الضالّ "ربيع المدخلي" -عليه من الله ما يستحق- إمام الفرقة المدخلية، هذه الفرقة التي تُعتبر مِن فِرق الخوارج القعدة في هذا العصر، والتي تنقلب على قعودها وتحمل السلاح ضد المسلمين عند أول فرصة تلوح، وذلك كما حدث في ليبيا عندما انضموا إلى قوات العلمانيين في الشرق الليبي وناصروهم ووالوهم وقاتلوا معهم بكل شراسة ضد المسلمين تحت ذريعة قتال "الخوارج"، في حين لم يَحصل أبدا أن سمعنا عن أحدٍ من خوارج المداخلة قاتل في ثغرٍ من ثغور المسلمين، بل كانوا ولازالوا خنجرا مسموما في ظهور العاملين لدين الله أينما حلّوا، وسِلمًا وسلامًا لأعداء الله سواء كانوا كفارًا أصليين أو عربا مرتدين.

المرتد "غسان الدهيني" كان قبل سنوات داعشيا مناصرا لخوارج تنظيم الدولة، ثم ترك هذا الطريق وأصبح نصيرا للعلمانيين الفلسطينيين في حركة "فتح" العلمانية، ثم انقلب حاله تماما بعد معركة طوفان الأقصى والتحق بجيش يهود مع مجموعة من المرتدين يقودهم هو حقيقةً؛ مع الذي اشتُهِر المرتد "ياسر أبو شباب"، وتلقّو الدعم والتوجيه من يهود ليقاتلوا المسلمين في قطاع غزة بدعوى أنهم "خوارج"، مع العلم أن صفوف هؤلاء المرتدين فيها آخرون ممن كانوا خوارج مناصرين لتنظيم الدولة الخارجي، مثل المرتد الهالك "عصام النباهين" الذي كان ضمن صفوف تنظيم "ولاية سيناء" التابع لتنظيم الدولة، وعندما عاد إلى غزة ولاحت له فرصة العمل مع أعداء الله يهود لم يتأخر، إلى أن قتلته يهود مع آسريه بعد أن تم أسرُه بساعات؛ خشيةً من تسريبه لمعلومات عن المرتدين شرق رفح الذين تحميهم يهود.

كنتُ ولازلتُ مقتنعا أن طريق الغلو نهايته الردة عن دين الله، مِن حيث يظن هؤلاء الغلاة الخوارج أنهم يُحسنون صُنعا، كمَا ولازلتُ مقتنعا أن الفِرَق الثلاثة (الدواعش والمداخلة والحدادية) ليست إلا فِرَقًا خارجية تجمعها أصولٌ واحدة، فالدواعش كفرّوا المسلمين العاملين الأحياء وقاتلوهم، والمداخلة كفرّوا المسلمين العاملين الأحياء في ثوب التبديع وحارَبوهم قاعدين، فإنْ تحصّلوا على فرصة القتال سارعوا إليها بكل شراسة إلى جانب المرتدين، والحدادية كفّروا المسلمين العاملين الأموات في ثوب التبديع، ثم كفّروا العاملين الأحياء في ثوب التبديع أيضا؛ ممن خالفوهم وحذّروا المسلمين من شرورهم.

إنّ البيئة الوسخة لهذه الفِرق الثلاثة لا يمكن أن يتعايش فيها إلا أصحاب القلوب السوداء التي تمتلء حقدا على المسلمين، فيجدون فيها مناخا مناسبا لتفريغ هذه الأحقاد في ثوب دينٍ لا علاقة بدين الإسلام، ولا ينجو من هذه الحال إلا مرحومٌ حقا، فالداعشي لو يكن كذلك لكان مدخليا، والحدادي لو يكن كذلك لكان داعشيا، وكلهم في فلكٍ واحدٍ يسبحون، فأولُّ طريقِهم مفارقة المسلمين واستحلال دمائهم، وآخرُها مفارقة الإسلام والارتداد عنه.





11/7/2025
@abomoaaz83

كانت هذه الضحكات والقبلات الحارة والعناق أثناء دخول قوات الأمن العام إلى حيي الشيخ مقصود والأشرفية
عندما كان المجاهدون معتقلين في سجون قسد يعذبون إلى أن أصبحنا اليوم على خبر تصفيتهم وتسليم بعضهم جثثا هامدة وبينهم مهاجرون

8 أشهر من الرقص والاختلاط والحفلات على أنغام الموسيقى والمجاهدون يعانون في سجون قسد إلى أن تم إعدامهم بدم بارد

#حرائق_ريف_اللاذقية
الألغـ.ام المنفـ.جرة في منطقة نبع المر ببلدة كسب ريف اللاذقية يعود زرعها لشتاء 2012 بعد أول محاولة للمجـ.اهدين السيطرة على بلدة كسب.

الذاكرة الساحلية