Telegram Web
..
-

يقول الرّافعي: "وَفِي الجَوَانِحِ شَيْءٌ لَسْتُ أَعْرفهُ
لَكِنَّ أَهْلَ الهَوَىٰ يَدْعُونَهُ شَجَنًا"

مُصلىٰ باب الرحمة 💚🌿
#تصوير: تمام حلمي 📸
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-

يا شـامُ، أيـن هما عَـينا معاويةٍ
وأيـن من زحموا بالمنكـب الشهبا


هذا المقطع من القصف الأسدي الإيراني لبعض الأحياء السكنيـة بمدينة سرمين، حيث استغل نظام الأسد وأعوانه خروج الأهالي من البيوت والأبنية جرآء الهزة الأرضية الحاصلة، ليقوم النظام المجرم بقصف الأحياء برجمات الصواريخ!

صدق من قال: "الرد الإيراني على أهلنا في إدلب"
-

نظام الأسد لا يَألُوا جُهداً في تَحيُّن اللحظة التي يَحسبُها مُناسبة له.

#تقرير: هادي العبدالله & جميل الحسن 📸
لدعم قناتك دون الحاجة لتبادل 🥰🥰
عليك بالمسارعة والإرسال للبوت التالي نقبل جميع القنوات المحافظة
@black6bot
-

أكثروا من الصلاة عليـه ﷺ، بين يَدَينا ساعة استجابة، فاجعلوا لأُمتكم فيها نصيياً.
-

اتَّسَمَت منذ شرارتها الأولى بِطابعها الإيماني، حينَ هَتَفَ أهلها في الساحات: "ما لنا غيرك يا الله"، "لبيك يا الله"، "بنهج عمر وأبو بكر حنا نِجي"، "دَم السنة عَنّا بيغلي غَلِي"؛ أمَا وقد انتصرت بِطابعها الدينيّ فلا يَحلُ لأي دخيلٍ أن ينسبها إلى غير ما ابتدأت به!

الأحقُ بها هُم أهلُها الذين بَذلوا لأجلها وسالت دماؤهم على أرضها حتى كتبَ الله الفتحَ على أيديهم، الأحقُ بها هم أبناؤها لا المُتَلَوِّنون أو الدَّاخلون عليها.

#ثورة_الشام #سوريا
••

هل نستشعرُ نعمةَ الله علينا بيوم ‎الجمعة؟

في صحيحِ مُسلِم وأصلهِ في البُخاريّ عنه ﷺ قال:
«أضلَّ الله عن الجمعة مَن كان قبلَنا ، فكان لليهود يوم السَّبت ، وكانَ للنصارى يوم الأحَد، فجاء الله بنا فَهدانا الله ليوم الجُمعة».

اللهم ارزُقنا تعظيمَهُ عِلى الوجه الذي يُرضيكَ عنَّا.

- عمر المُقبل.
••

نَصحَ النبي ﷺ شداد بن أوس ذاتَ يومٍ أن يَكنِز هذه الكلمات: «اللَّهمَّ إنِّي أسألُك الثَّباتَ في الأمرِ، والعزيمةَ على الرُّشد».

🍂
-

من الليلة الرابعة | رمضان 1446 ه‍ـ 🌙

بَقِيَ الصحابي بلال بن رباح رضي الله عنه زَمناً لا يرفع فيه الأذان بعد وفاة النبي ﷺ، حتى أَلَحَّ عليه سيدنا عمر رضي الله عنه برفع الأذان في المسجد الأقصى بعد الفتح
فكان هذا أولُ أذانٍ كاملٍ يؤديه بعد وفاة النبي ﷺ، إذ كان لا يقدر قبل ذلك على إتمامه، لِما يَغلبه من بكاءٍ بتذكره النبي ﷺ.
2025/05/31 19:45:03
Back to Top
HTML Embed Code: