تنبيه : للتنقل بين الفوائد اضغط على رقم الدقيقة التي بين الأقواس
لكن بعد تحميل الصوتية

==============

#مجموع_الفتاوى 11- وهو كتاب #قاعدة_جليلة 5 .

من قوله : ( وبين الخالق تعالى والمخلوق من الفروق ما لا يخفى ) (1/ 216)

إلى قوله : ( وأما السفر إلى مسجده للصلاة فيه والسفر إلى المسجد الأقصى للصلاة فيه فهو مستحب ) (1/ 234)

↪️
https://www.tgoop.com/ftawataimia30/87

#فهرس_مجموع_الفتاوى [11]

(0:15) الفروق بين الخالق والمخلوق
(3:14) قوله "لن يدخل أحد منكم الجنة بعمله" لا يناقض قوله "جزاء بما كانوا يعملون"
(3:38) من ظن أنه قام بما يجب عليه وأنه لا يحتاج إلى مغفرة الرب تعالى وعفوه فهو ضال.

(4:23) وجه من قال إن للمخلوق حق على الله.
(5:43) الفرق بين حق العباد على الله، وبين سؤال الله بذلك الحق.
(6:56) امتناع الظلم في حق الله تعالى .
(9:24) الفرق بين المحبة لله، والمحبة مع الله

(9:53) إشكال وجوابه حول التوسل

(11:14) إشكال آخر وجوابه حول قول الرجل: بحق الرحم.
(12:19) حق ذي الرحم باق بعد موته

(12:58) المنع من سؤال الله بمخلوق يتضمن المنه من الإقسام به، والدعاء به.
(13:41) حول حديث الأعمى
(14:55) عدول عمر بن الخطاب عن التوسل بالنبي صلى الله عليه وسلم بعد موته إلى التوسل بالعباس يدل على أن التوسل المشروع هو التوسل بالدعاء.
(15:29) الفرق بين السؤال والإقسام

(16:40) حول مذهب مالك في مسألة التوسل
(17:16) كراهة مالك ألفاظا في الدعاء لأنها ليست مشروعة عنده.
(19:52) الرد على من نقل عن مالك أنه جوز سؤال الرسول ﷺ أو غيره بعد موتهم

(20:10) استناد بعض الجهال على حكاية مكذوبة عن مالك مع أبي جعفر المنصور، وبيان كذبها
(23:38) نص الحكاية التي وردت بإسناد غريب منقطع.
(25:18) بيان ضعف تلك الحكاية
(26:12) فائدة حول آخر من روى عن مالك
(27:22) بيان المحمل الصحيح للحكاية إن صحت عن مالك .
(28:13) مناقضة تلك الحكاية لمذهب مالك من وجوه:
(28:17) الوجه الأول
(38:25) أحاديث الترغيب في زيارة قبر النبي ﷺ كلها ضعيفة

انتهى

#كتاب_صوتي 5

▪️قاعدة عظيمة نافعة في العبادات والفرق بين شرعيها وبدعيها - كاملة

لـ شيخ الإسلام ابن تيمية

• وقد طبعت ضمن مجموع الفتاوى (10/ 388- 421) وفيها سقط فصل - وطبعت مستقلة

مجزء من هنا.

↪️
https://www.tgoop.com/sawtia1443/239

#مجموع_الفتاوى 12- وهو كتاب #قاعدة_جليلة في التوسل والوسيلة 6 .

من قوله:
وأما السفر إلى مسجده للصلاة فيه والسفر إلى المسجد الأقصى للصلاة فيه فهو مستحب (1/ 234).

إلى قوله:
وحديث الأعمى الذي رواه الترمذي والنسائي هو من القسم الثاني من التوسل) (1/ 265)

#فهرس_مجموع_الفتاوى [12]

◀️ تابع بيان كذب حديث: {من زارني بعد مماتي فكأنما زارني في حياتي}

(0:00) لا يكون أحد بعد الصحابة مثل واحد من الصحابة بفعل شيء فعله الصحابة في حياة النبي ﷺ
(0:56) السفر إلى زيارة قبور الأنبياء والصالحين لا يجب بالنذر عند أحد من العلماء.
(1:30) زيارة قبور الأنبياء وسائر المؤمنين على وجهين:
(2:13) مأخذ ومراد الإمام مالك في كراهته قول القائل: زرت قبر النبي ﷺ .
(2:37) حديث {ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة} وتغيير بعضهم للفظه
(4:10) أحاديث في الصلاة على رسول الله ﷺ وبيان أن سلام البعيد عنه يبلغه إياه الملائكة لا يسمعه من نفسه

(7:00) عود إلى مناقشة الحكاية المنسوبة إلى مالك
(10:40) الكلام على حكاية العتبي
(11:55) مناقشة الخطأ في استعمال لفظ الشفاعة الوارد في الحكاية المنسوبة إلى مالك.
(13:13) ما يمكن أن يكون أصلا للحكاية عن مالك

(13:32) من لا يعرف لغة الصحابة التي كانوا يتخاطبون بها يقع في التحريف
(14:08) أناس يتعمدون وضع ألفاظ الأنبياء وأتباعهم على معان مخالفة لمعانيهم، ومنها الملائكة والعقول، والنفوس، والشفاعة، والمحدث، والقديم، والتوسل ...
(15:53) حديث: (أول ما خلق الله العقل) حديث باطل.
(17:46) لفظ (القديم)
(18:30) لفظة (الكلمة)
(19:28) لفظ (ذوي الأرحام)
(19:54) لفظ (التوسل والاستشفاع)

(20:24) أمرنا الله أن نصلي على النبي ﷺ، وأن نطلب له الوسيلة، ومفهوم الوسيلة التي أمرنا بها.
(21:17) التوسل بدعائه وشفاعته ﷺ
(22:04) ليس في شيء من دواوين الإسلام، حديث صحيح مرفوع يدل على التوسل الذي يتعلق به المبتدعون

(22:30) تنازع ابن الجوزي وأبي العلاء الهمداني في المراد بالحديث الموضوع، وهل في المسند حديث موضوع.
(23:36) لا يعرف في الصحابة من تعمد الكذب على النبي ﷺ كما لم تعرف فيهم البدعة
(23:50) بيان أن الخضر مات، وأن من يزعم أن الخضر أتاه إنما هو جني (#مهم)
(25:13) #فائدة_حديثية - شرط أحمد في مسنده أجود من شرط أبي داود في سننه
(25:33) المصنفون في الفضائل يتساهلون في إيراد الأحاديث الضعيفة.
(26:07) مذهب أحمد وغيره في رواية الأحاديث الضعيفة في الفضائل إذا لم يعلم أنها كذب.
(26:54) الإسرائيليات لا يثبت بها شرع
(27:18) تقسيم السلف للحديث إلى صحيح وضعيف
(27:44) تقسيم الترمذي الحديث إلى ثلاثة أقسام وتعقب شيخ الإسلام له

(28:10) الأحاديث التي فيها السؤال بنفس المخلوقين هي من الأحاديث الضعيفة الواهية والموضوعة، ومناقشة بعض الأحاديث الواردة
(30:20) حديث عبد الملك بن هارون في استفتاح أهل الكتاب
(30:42) حديث عبد الرحمن بن زيد في توسل آدم بالنبي ﷺ
(32:10) نقد تصحيح الحاكم ومقارنته بغيره من الأئمة
(34:00) عن الشيخين البخاري ومسلم وكتابيهما
(36:17) عود إلى حديث توسل آدم بالنبي ﷺ
(37:45) شرع من قبلنا شرع لنا إذا لم يرد شرعنا بخلافه
(38:17) حديث آخر في التوسل يرويه موسى بن عبد الرحمن الصنعاني الكذاب ونقد الكتب التي روته وأمثاله
(42:30) في الباب آثار ضعيفة منها حكاية الأربعة الذين اجتمعوا عند الكعبة

(47:09) ليس مجرد كون الدعاء حصل به المقصود ما يدل على أنه سائغ في الشريعة

انتهى

#مجموع_الفتاوى [13]
من قوله: "وحديث الأعمى الذي رواه الترمذي والنسائي" ص 265
حتى قوله "والتوسل بذلك على وجهين" ص 309

◀️ وهو كتاب #قاعدة_جليلة في التوسل والوسيلة [7]

◀️ #فهرس_مجموع_الفتاوى [13]

(0:00) الكلام عن حديث الأعمى، وذكر طرقه وألفاظه، وبيان أن التوسل فيه إنما هو بدعاء النبي ﷺ وشفاعته.
(5:00) بيان ضعف أن هذا مثل فعل الأعمى تكرر مرة أخرى بعد موت النبي ﷺ في زمن عثمان.
(16:06) لفظ الحديث يدل على أن هذا الدعاء لا يقال بعد موت النبي ﷺ
(19:55) عمل الصحابي إذا لم يوافقه غيره لا تثبت به شريعة وأمثلة ذلك
(22:33) المتابعة: أن نفعل مثل ما فعل على الوجه الذي فعل، وبيان أن ما فعله ﷺ بحكم الاتفاق لا يشرع لنا أن نفعله، وتوضيح ذلك.
(25:06) إذا فعل الصحابي فعلا لم يشرعه رسول الله ﷺ لا يقال إنه سنة مستحبة وأمثلة ذلك.
(27:58) شرح قول من قال من العلماء: إن قول الصحابي حجة فذلك إذا لم يخالفه نص ولم يخالفه غيره من الصحابة.
(28:35) لو صح عن عثمان بن حنيف التوسل بالنبي ﷺ بعد موته فإن الصحابة قد خالفوه والحق معهم.

(30:50) القسم الثالث مما يسمى توسلا: الإقسام على الله بالأنبياء والصالحين أو السؤال بهم .
(31:47) بل يجوز القسم بغير الله ولا النذر لغبر الله.
(33:29) السؤال بغير الله من غير إقسام به، وما ورد في هذا.
(34:01) حديث: أسألك بحق السائلين عليك.

(36:05) أصل هذا الباب، وإيرادات قوية على يجوز الإقسام بغير الله
(38:20) يلزم من هذا القول: الكفر والخروج من دين الإسلام
(39:06) كل المخلوقات متساوية في ذم الشرك بها وإن كان بعضها أفضل من بعض
(43:23) أحاديث الشفاعة تدل على أن الأمر كله لله
(44:48) حول الإقسام بغير الله والسؤال به
(46:06) التفسير الصحيح لقول الله {وكانوا من قبل يستفتحون على الذين كفروا} [البقرة]
(50:20) حديث منكر أخرجه الحاكم في سؤال اليهود في الحروب بحق محمد ﷺ أن ينصروا.
(52:35) معنى الحديث: كان يستفتتح بصعاليك المهاجرين
(53:20) لم يعرف أن اليهود كانوا يغلبون العرب قبل الإسلام

(54:53) آيات وأحاديث وآثار في إخلاص التوحيد لله والزجر عن الشرك وأسبابه ووسائله
(57:51) الحلف بحق المخلوقين لا ينعقد به اليمين، وبيان حق الله على عباده
(1:00:56) الله وحده هو الحسب والكافي لا شريك له في ذلك
(1:03:03) لم يجعل غيره من العباد واسطة في خلق الأشياء، كما جعل الرسل واسطة في التبليغ
(1:04:05) الأنبياء وسائط في تبليغ ما أنزل الله من الوحي

انتهى

تابعوا فهرسة كتاب (إغاثة اللهفان من مصائد الشيطان) على الأبواب والفصول والفوائد ((صوتيا🎙)) .

انتهينا من نصف الكتاب تقريبا

بداية الكتاب من هنا .

#مجموع_الفتاوى 14 تابع كتاب #قاعدة_جليلة في التوسل والوسيلة [8]
من قوله "والتوسل بذلك على وجهين" ص 309
حتى قوله: "وقد اتفق العلماء على أنه لا تنعقد اليمين بغير الله" ص 335.

#فهرس_مجموع_الفتاوى [14]

(0:08) التوسل بالإيمان بالأنبياء ومحبتهم وطاعتهم يكون على وجهين.
(1:07) التوسل بدعاء النبي ﷺ وشفاعته يكون على وجهين.
(2:43) دين الإسلام مبني على أصلين وهما تحقيق الشهادتين.
(2:50) الأصل الأول: أن لا تجعل مع الله إلاها آخر
(3:06) توحيد الربوبية لا يكفي
(4:33) الأصل الثاني: أن نعبد الله بما شرعه

(6:10) ملحق ألحقه المصنف بالكتاب وذكر سبب إلحاقه هنا,
(6:25) القواعد - المتعلقة بتقرير التوحيد، وحسم مادة الشرك والغلو - كلما تنوع بيانها، ووضحت عبارتها، فإن ذلك نور على نور.
(6:36) صورة السؤال
(6:48) صورة الجواب

(7:15) للنبي ﷺ شفاعات منها الخاصة ومنها المشتركة.
(7:52) موقف الوعيدية من الخوارج والمعتزلة من الشفاعة
(8:42) التوسل بالنبي ﷺ الذي ذكره عمر هو الاستسقاء الذي جاء مفصلا في الأحاديث
(9:05) توسل معاوية بيزيد بن الأسود أي بدعائه
(9:19) الاستسقاء بأهل الدين والصلاح أي بدعائهم
(9:35) استسقاء الصحابة برسول الله صلى الله عليه وسلم أي بدعاءه

(11:46) كل من وجبت طاعته من المخلوقين فلأن ذلك طاعة لله مثل أولي الأمر، ولا طاعة لمخلوق في معصية الخالق
(12:34) الشافع لا تجب طاعته
(13:20) الخالق سبحانه أمره أعلى وأجل من أن يكون شافعا.
(14:45) إنكار كثير من أهل البدع الشفاعة في أهل الكبائر.
(15:25) الاستسقاء والاستشفاع بالنبي ﷺ وبغيره في حال الحياة لا بعد الموت بمعنى الدعاء.
(15:38) التوسل بذاته في حضوره أو في مغيبه أو بعد موته غير مشروع
(17:40) منزلة الرسول ﷺ وأنه صاحب الشفاعة والمقام المحمود
(18:30) جاه المخلوق عند الخالق ليس كجاه المخلوق عند المخلوق.

(19:33) استفاضت الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم في النهي عن اتخاذ القبور مساجد
(20:28) علم الصحابة من النبي حسم مادة الشرك فلم يتخذوا القبور مساجد
(21:43) أحاديث تنهى عن اتخاذ القبور مساجد وتنهى عن الإطراء والغلو

(22:45) حديث الأعمى وبيان أنه إنما توسل بدعاء النبي ﷺ
(24:42) مناقشة لمن فهم مقصود حديث التوسل فهما خاطئا
(27:20) لم يتوسل عميان الصحابة بجاه النبي ﷺ أو بذاته لأنه غير مشروع
(28:08) الصحابة لم يطلبوا من النبي ﷺ الدعاء بعد موته
(29:16) طلب النبي ﷺ من أمته الدعاء له إنما هو تعليم لهم، ينتفعون به ويعظم الله أجره بسبب هذا التعليم
(30:00) إهداء الثواب للنبي ﷺ ليس مشروعا
(31:25) دعاء الغائب للغائب أعظم إجابة من دعاء الحاضر
(32:06) طلب الدعاء من مخلوق حاضر هو طلب لما يقدر عليه.
(33:00) استغاثة المخلوق بالمخلوق كاستغاثة الغريق بالغريق
(34:25) ما تفعله الملائكة ويفعله الأنبياء والصالحون بعد الموت هو بالأمر الكوني، فلا يؤثر فيه سؤال السائلين.

(36:13) الشفاعة نوعان.
(36:50) لا يلزم من جواز التوسل والاستشفاع به -بمعنى أن يكون هو داعيا للمتوسل به- أن يشرع ذلك في مغيبه وبعد موته.
(37:52) بيان أنه لا يوجد أحد من الأنبياء عبد في حياته حال حضوره، وأحاديث تنهى عن الغلو وذرائع الشرك.
(38:39) أصلان عظيمان: لا يعبد إلا الله، ولا يعبد الله إلا بما شرع.
(40:08) العبادات مبناها على التوقيف
(41:01) لا ينبغي لأحد أن يخرج عما قضت به السنة وجاءت به الشريعة.

انتهى